النسر
06-27-2024, 11:53 PM
https://ar.shafaqna.com/wp-content/uploads/2024/06/7.jpeg
الخميس 27 يونيو، 2024
أعلن وزير الداخلية الإيراني، أحمد وحيدي، أن السلطات السعودية لم تسمح للحجاج الإيرانيين حتى الآن بالتصويت في الانتخابات الرئاسية الإيرانية.
وبحسب ما أفادت وكالة “مهر” للأنباء، اليوم الأربعاء، قال أحمد وحيدي: إن “عدداً كبيراً من حجاجنا متواجدون في السعودية، لكن السعودية لم تقبل بعد بإجراء الانتخابات الرئاسية الايرانية في أراضيها”.
وأضاف وحيدي على هامش اجتماع مجلس الحكومة: “لدينا ما يقارب 80 ألف مركز اقتراع للانتخابات الرئاسية في الداخل و344 مركز اقتراع في الخارج”.
وتابع: “نأمل أن يتم حل هذه المشكلة”، مضيفاً أن “كندا أيضاً لم تسمح إلى الآن بإجراء عملية تصويت للانتخابات الإيرانية داخل أراضيها”.
جدير بالذكر أن الانتخابات الإيرانية ستنطلق يوم الجمعة المقبل، لكي يختار الإيرانيون رئيساً جديداً في انتخابات تخضع لرقابة مشددة، وتأتي بعد وفاة الرئيس إبراهيم رئيسي في حادث تحطم طائرة هليكوبتر الشهر الماضي.
وشهدت الأشهر الماضية تطوراً مستمراً في العلاقات الثنائية بين المملكة وإيران، حيث أكد وزير الخارجية الإيراني بالوكالة، علي باقري كني، أن العلاقات بين البلدين اتخذت خطوات جادة من أجل تعاون شامل مع المملكة.
وأضاف كني، في تصريحات سابقة، أن إيران والسعودية لديهما إرادة جادة لخلق منطقة مستقرة في هذه الفترة، علماً بأن البلدين قطعا أشواطاً مهمة في تطبيع العلاقات منذ عودتها رسمياً، في 10 مارس 2023.
الخميس 27 يونيو، 2024
أعلن وزير الداخلية الإيراني، أحمد وحيدي، أن السلطات السعودية لم تسمح للحجاج الإيرانيين حتى الآن بالتصويت في الانتخابات الرئاسية الإيرانية.
وبحسب ما أفادت وكالة “مهر” للأنباء، اليوم الأربعاء، قال أحمد وحيدي: إن “عدداً كبيراً من حجاجنا متواجدون في السعودية، لكن السعودية لم تقبل بعد بإجراء الانتخابات الرئاسية الايرانية في أراضيها”.
وأضاف وحيدي على هامش اجتماع مجلس الحكومة: “لدينا ما يقارب 80 ألف مركز اقتراع للانتخابات الرئاسية في الداخل و344 مركز اقتراع في الخارج”.
وتابع: “نأمل أن يتم حل هذه المشكلة”، مضيفاً أن “كندا أيضاً لم تسمح إلى الآن بإجراء عملية تصويت للانتخابات الإيرانية داخل أراضيها”.
جدير بالذكر أن الانتخابات الإيرانية ستنطلق يوم الجمعة المقبل، لكي يختار الإيرانيون رئيساً جديداً في انتخابات تخضع لرقابة مشددة، وتأتي بعد وفاة الرئيس إبراهيم رئيسي في حادث تحطم طائرة هليكوبتر الشهر الماضي.
وشهدت الأشهر الماضية تطوراً مستمراً في العلاقات الثنائية بين المملكة وإيران، حيث أكد وزير الخارجية الإيراني بالوكالة، علي باقري كني، أن العلاقات بين البلدين اتخذت خطوات جادة من أجل تعاون شامل مع المملكة.
وأضاف كني، في تصريحات سابقة، أن إيران والسعودية لديهما إرادة جادة لخلق منطقة مستقرة في هذه الفترة، علماً بأن البلدين قطعا أشواطاً مهمة في تطبيع العلاقات منذ عودتها رسمياً، في 10 مارس 2023.