عبدالله الجاسم
05-24-2024, 11:48 AM
HW5Yc8_eK6k
رائد أعمال بعمر 15 عاما لكنه كان كذلك منذ أن بدأت فكرته بأن يدخل عالم "البزنس" وهو بعمر 13 عاما فقط، فما قصة الهندي الذي حول طفولته لريادة في الأعمال؟
لا تتفاجئ لو كانت ثروة هذا اليافع تقارب ال8 ملايين دولار أمريكي، فهو وبسبب فكرة عزم على تطبيقها بات حديث الهند وآسيا بل والعالم أجمع.
ولدت فكرة تيلاك ميهتا لأول مرة عندما زار منزل عمه وهو وطالب ونسي كتبه في منزله، وبعد أن طلب من وكالات مختلفة تسليم طرده في نفس اليوم وهو مجموعة الكتب التي يحتاجها، باءت محاولاته بالفشل بسبب سعرها الباهظ أولا أو انعدام إمكانية التسليم في نفس اليوم كسبب ثاني، وعليه فإن هذا ألهمه لتأسيس شركة تقدم خدمات التوصيل داخل المدن بالهند في نفس اليوم تحت اسم "Paper n parcels".
لم يكن يتوقع تيلاك أن تحظى فكرته بكم النجاح هذا وبسرعة قياسية، فهو وبغضون أقل من عامين تمكن من فرض اسمه في السوق وحول فكرته إلى انتصار مع فريق مكون من حوالي 200 موظف ينتظمون بعمليات توصيل 1200 طرد ضخم يوميا لكل أرجاء الهند فضلا عن أنه استطاع اقتحام سوق العمل بواحدة من أكثر مدن العالم اكتظاظا بالسكان والأولى بالهند وهي مومباي عبر مئات موظفي التوصيل الذين يعملون على مدار الساعة.
ملهم لغيره ورمز للجرأة ، هذه الصفات وغيرها استحقها تيلاك بعدما أصبح وجوده أساسيا في أي فعالية تهدف لتحفيز الشباب وصناعة المستقبل.
رائد أعمال بعمر 15 عاما لكنه كان كذلك منذ أن بدأت فكرته بأن يدخل عالم "البزنس" وهو بعمر 13 عاما فقط، فما قصة الهندي الذي حول طفولته لريادة في الأعمال؟
لا تتفاجئ لو كانت ثروة هذا اليافع تقارب ال8 ملايين دولار أمريكي، فهو وبسبب فكرة عزم على تطبيقها بات حديث الهند وآسيا بل والعالم أجمع.
ولدت فكرة تيلاك ميهتا لأول مرة عندما زار منزل عمه وهو وطالب ونسي كتبه في منزله، وبعد أن طلب من وكالات مختلفة تسليم طرده في نفس اليوم وهو مجموعة الكتب التي يحتاجها، باءت محاولاته بالفشل بسبب سعرها الباهظ أولا أو انعدام إمكانية التسليم في نفس اليوم كسبب ثاني، وعليه فإن هذا ألهمه لتأسيس شركة تقدم خدمات التوصيل داخل المدن بالهند في نفس اليوم تحت اسم "Paper n parcels".
لم يكن يتوقع تيلاك أن تحظى فكرته بكم النجاح هذا وبسرعة قياسية، فهو وبغضون أقل من عامين تمكن من فرض اسمه في السوق وحول فكرته إلى انتصار مع فريق مكون من حوالي 200 موظف ينتظمون بعمليات توصيل 1200 طرد ضخم يوميا لكل أرجاء الهند فضلا عن أنه استطاع اقتحام سوق العمل بواحدة من أكثر مدن العالم اكتظاظا بالسكان والأولى بالهند وهي مومباي عبر مئات موظفي التوصيل الذين يعملون على مدار الساعة.
ملهم لغيره ورمز للجرأة ، هذه الصفات وغيرها استحقها تيلاك بعدما أصبح وجوده أساسيا في أي فعالية تهدف لتحفيز الشباب وصناعة المستقبل.