العائلـة الماسونيـة الحاكمـة فـي مصـر تسجـن زعيـم المعارضـة...

[سلطان]

.

.

.

.

[سلطان]

ضمن حربها الدائمة ضد الشعب المصري، وضمن مسلسل إرهاب الشعب المصري وتخويفه من الإقدام على منافستها على حكم مصر، القت العائلة الماسونية الحاكمة في مصر المدعومة بقوة من قبل إسرائيل القبض على زعيم المعارضة المصرية أيمن نور الذي جاء في المرتبة الثانية في انتخابات الرئاسة التي نظمتها إسرائيل في مصر لتعطي لصنيعتها العائلة الحاكمة مظهرا ديمقراطيا، وفرضت عليه محكمة استئنافها غرامة تبلغ 9 آلاف جنيه (حوالي 1500 دولار أمريكي) ورفضت طلبه بإعادة محاكمته بتهمة التزوير التي لفقتها له. وقال محامي نور إن المحكمة لم تقدم تفسيرا يبرر فرض الغرامة، وجادل الدفاع بأن المحكمة تواطأت مع الادعاء من خلال منعها موكله من الحديث.

ولفقت العائلة الماسونية الحاكمة في مصر إتهاما لأيمن نور بتزوير توقيعات لإنشاء حزبه السياسي، وقالت محكمتها في حكمها "إن المزاعم التي بنى عليها نور أسبابه للاستئناف لا أساس لها من الناحية القانونية".

وقد انتقد أمير سليم محامي الدفاع عن ايمن نور في حديث لوكالة الأنباء الفرنسية سلوك المحكمة، وقال إن الغرامة تعد عقابا، ولا ينبغي أن تفرض إلا إذا كان الدفاع يهدف لتعطيل سير المحكمة أو إبطاء اجراءتها، وهذا لم يحدث في هذه القضية.

وينفي ايمن نور اتهامات العائءلة الحاكمة، ويقول انه ضحية مؤامرة ترمي إلى منعه من دخول معترك الحياة السياسية. وكان نور قد اعتقلته ميليشيا العائلة الحاكمة في شهر يناير كانون ثاني الماضي لمدة ستة أسابيع دون أي اتهام، حتى أفرجت عنه بكفالة. وكان المتهم الثاني ايمن إسماعيل قد اعترف بتزوير وثائق لحساب ايمن نور ولكنه عاد فسحب شهادته قائلا إنه تقدم بهذه الشهادة تحت ضغط وتهديد مارسته ميليشيا العائلة الحاكمة لأسرته.

وفي حالة إدانته من قبل العائلة الماسونية الحاكمة، فإن نور يمكن أن ينال حكما بالسجن قد يصل إلى 15 عاما.

http://www.whitehouse.gov/news/releases/2002/06/images/20020608-4_campdavid-515h.jpg

مسخه الله بسبب كفره على شكل كلب بشري، ثم ألقى به تحت أقدام أسياده اليهود والنصارى. أنظر إلى ذلة الكلاب بادية بوضوح على هيئته.