الحاجه
04-06-2024, 12:12 AM
https://ar.shafaqna.com/wp-content/uploads/2024/04/1712251718739.jpeg
الجمعة 5 أبريل، 2024
أعلنت مصلحة الهجرة السويدية، أنها وافقت على طلبٍ من السلطات النرويجية لاستعادة سلوان موميكا.
وذلك بموجب اتفاقية دبلن والتي تجبر السويد على استقبال اللاجئين الهاربين من أراضيها أمثال المتطرف العراقي سلوان موميكا ، وأن تكون السويد هي المسؤولة عن طرده وترحيله.
وقال المتحدث الصحفي لمصلحة الهجرة السويدية Jesper Tengroth، إن “المصلحة تلقّت طلباً من نظيرتها النرويجية بإعادة موميكا إلى السويد، وقبلته”.
وكشفت وسائل إعلام نرويجية أن “جهاز الاستخبارات النرويجي اعتبر أن المتطرف العراقي سلوان موميكا الذي قام بحرق نسخ من القرآن في السويد يشكل تهديداً جاد وخطير للنرويج، غير أن موميكا ادعى أنه هو من يتعرض للتهديد”.
وفي جلسة الاستماع الخاصة بطلب موميكا للجوء في النرويج اللجوء،
قال موميكا “إن السلطات النرويجية ستساهم في قتله إذا أعيد إلى السويد” ، إلا أن السلطات النرويجية قررت اعتقاله واحتجازه حتى يتم طرده وترحيله للسويد التي أعلنت اليوم موافقتها على استقبال موميكا وفقا لقوانين دبلن للجوء، والتي تُجبر السويد على استقبال طالبي اللجوء الهاربين من أراضيها وأن تكون السويد هي المسؤولة عن طرده وترحيله.
الجمعة 5 أبريل، 2024
أعلنت مصلحة الهجرة السويدية، أنها وافقت على طلبٍ من السلطات النرويجية لاستعادة سلوان موميكا.
وذلك بموجب اتفاقية دبلن والتي تجبر السويد على استقبال اللاجئين الهاربين من أراضيها أمثال المتطرف العراقي سلوان موميكا ، وأن تكون السويد هي المسؤولة عن طرده وترحيله.
وقال المتحدث الصحفي لمصلحة الهجرة السويدية Jesper Tengroth، إن “المصلحة تلقّت طلباً من نظيرتها النرويجية بإعادة موميكا إلى السويد، وقبلته”.
وكشفت وسائل إعلام نرويجية أن “جهاز الاستخبارات النرويجي اعتبر أن المتطرف العراقي سلوان موميكا الذي قام بحرق نسخ من القرآن في السويد يشكل تهديداً جاد وخطير للنرويج، غير أن موميكا ادعى أنه هو من يتعرض للتهديد”.
وفي جلسة الاستماع الخاصة بطلب موميكا للجوء في النرويج اللجوء،
قال موميكا “إن السلطات النرويجية ستساهم في قتله إذا أعيد إلى السويد” ، إلا أن السلطات النرويجية قررت اعتقاله واحتجازه حتى يتم طرده وترحيله للسويد التي أعلنت اليوم موافقتها على استقبال موميكا وفقا لقوانين دبلن للجوء، والتي تُجبر السويد على استقبال طالبي اللجوء الهاربين من أراضيها وأن تكون السويد هي المسؤولة عن طرده وترحيله.