الحاج مؤمن
03-02-2024, 08:34 PM
YcGpH6fHxx0
السبت 2 مارس 2024
وقال الناطق باسم سرايا القدس أبو حمزة في بيان انه لا حجة لأحد أن يتخلف عن المعركة التي نخوضها نيابة عن أمة الإسلام، لا سيما أولئك الذين يمتلكون الجيوش والطائرات والمدافع.
واضاف: أما آن لكم أن تحركوا مدافعكم أسوة بالأحرار في اليمن ولبنان والعراق، أما آن لكم أن تخلعوا ثوب العبودية والذل لأمريكا الشيطان الأكبر، وتحذوا حذو الشرفاء.
وتابع: نقول لشعبنا إن المقاومة تتقاسم معكم كافة الظروف التي تعيشونها، وسنكشف لاحقًا عن كواليس هذه المعركة وحماية المجاهدين في أزقة الخطر وساحات الشهادة.
وقال مخاطبا العرب والمسلمين: كما تتوجهون إلى الله بفريضتي الصلاة والصيام، توجهوا إلى فلسطين بالسلاح وفريضة الجهاد.
واضاف: نقول لشعبنا أنتم عنوان الكرامة والإباء وتيجان الرؤوس، ولن نوفيكم حقكم مهما شاركناكم الألم والجراح.
وتابع: رسالتنا إلى العدو وزعيم القطيع نتنياهو، إن مسألة اليوم التالي في غزة لا يحددها إلا المقاومة الفلسطينية.
وقال ابو حمزة: فليكن رمضان شهر الرعب والقلق عند الاحتلال، وندعو لأن يكون اليوم الأول من رمضان يوم نفير عالمي في كل الساحات، هاجموا الحواجز وواجهوا العدو وكثفوا الضربات ونحن على يقين بأن جسد الأمة الواحد سيصنع المستحيل، وسيجعل من رمضان أياماً تاريخية لغسل العار وتهديد وجود كيان العدو والاستكبار العالمي.
واضاف: أقول لشعبنا في الضفة والقدس، انفروا خفافاً وثقالاً لمهاجمة العدو.
السبت 2 مارس 2024
وقال الناطق باسم سرايا القدس أبو حمزة في بيان انه لا حجة لأحد أن يتخلف عن المعركة التي نخوضها نيابة عن أمة الإسلام، لا سيما أولئك الذين يمتلكون الجيوش والطائرات والمدافع.
واضاف: أما آن لكم أن تحركوا مدافعكم أسوة بالأحرار في اليمن ولبنان والعراق، أما آن لكم أن تخلعوا ثوب العبودية والذل لأمريكا الشيطان الأكبر، وتحذوا حذو الشرفاء.
وتابع: نقول لشعبنا إن المقاومة تتقاسم معكم كافة الظروف التي تعيشونها، وسنكشف لاحقًا عن كواليس هذه المعركة وحماية المجاهدين في أزقة الخطر وساحات الشهادة.
وقال مخاطبا العرب والمسلمين: كما تتوجهون إلى الله بفريضتي الصلاة والصيام، توجهوا إلى فلسطين بالسلاح وفريضة الجهاد.
واضاف: نقول لشعبنا أنتم عنوان الكرامة والإباء وتيجان الرؤوس، ولن نوفيكم حقكم مهما شاركناكم الألم والجراح.
وتابع: رسالتنا إلى العدو وزعيم القطيع نتنياهو، إن مسألة اليوم التالي في غزة لا يحددها إلا المقاومة الفلسطينية.
وقال ابو حمزة: فليكن رمضان شهر الرعب والقلق عند الاحتلال، وندعو لأن يكون اليوم الأول من رمضان يوم نفير عالمي في كل الساحات، هاجموا الحواجز وواجهوا العدو وكثفوا الضربات ونحن على يقين بأن جسد الأمة الواحد سيصنع المستحيل، وسيجعل من رمضان أياماً تاريخية لغسل العار وتهديد وجود كيان العدو والاستكبار العالمي.
واضاف: أقول لشعبنا في الضفة والقدس، انفروا خفافاً وثقالاً لمهاجمة العدو.