دشتى
10-05-2005, 01:11 AM
أعلن الجيش الأمريكي الثلاثاء 4- 9- 2005 في بيان عن شن عملية عسكرية ثانية واسعة النطاق بمشاركة ألفين وخمسمائة جندي أمريكي ضد تنظيم القاعدة في غربي العراق.
وقال الجيش الأمريكي في بيانه إنه "شن أكبر عملية عسكرية له في هذا العام صباح اليوم الثلاثاء في محافظة الأنبار، موضحا أن "العملية شنت في مدن الحقلانية وحديثة وبروانه (على بعد نحو 200 كلم غربي بغداد) وأطلق عليها اسم "ريفر غيت" أي "بوابة النهر".
وأضاف البيان أن "الهدف من العملية الإجهاز على أنشطة الإرهابيين في مناطق وادي الفرات الثلاث وكذلك تحرير السكان المحليين الأبرياء من حملات القتل والاغتيالات التي طالت الأطفال والنساء والرجال".
وتعد هذه ثاني عملية عسكرية أمريكية في غربي العراق بعد عملية "القبضة الحديدية" الواسعة التي بدأت السبت في مناطق مختلفة من محافظة الأنبار السنية على الحدود العراقية السورية والتي قتل فيها نحو 33 متمردا حتى الآن.
ويقوم نحو ألف جندي من مشاة البحرية الأمريكية (المارينز) منذ السبت بالعملية ضد "مخبأ لإرهابيين", لاقتلاعهم من المنطقة وتدمير نظام الدعم لهم حول منطقة السعدة بالقرب من القائم والتي تبعد نحو 12 كلم عن الحدود السورية. وكان الجيش الأمريكي أعلن أن "الهدف من العملية هو منع عبور المقاتلين الأجانب من الحدود السورية القريبة".
ومنذ السابع من مايو/ آيار الماضي, شن الجيش الأمريكي عشر عمليات عسكرية واسعة في محافظة الأنبار التي تعتبر أحد أكثر مناطق العراق تمردا.
من ناحية أخرى، لقي اربعة جنود اميركيين حتفهم غرب العراق، بحسب بيانين أصدرهما الجيش الأمريكي وجاء في بيان اول ان "جنديا من مشاة البحرية الاميركية (المارينز) قتل في انفجار قنبلة خلال مشاركته في عملية +القبضة الحديدية+ في منطقة الكرابلة قرب الحدود العراقية السورية".
واضاف الجيش الاميركي في بيان ثان ان "اثنين من جنود مشاة البحرية الاميركية (المارينز) قتلا خلال مشاركتهم في عملية قتالية في منطقة الحقلانية غرب العراق بينما قتل الثالث في انفجار عبوة ناسفة في الحقلانية".
وقال الجيش الأمريكي في بيانه إنه "شن أكبر عملية عسكرية له في هذا العام صباح اليوم الثلاثاء في محافظة الأنبار، موضحا أن "العملية شنت في مدن الحقلانية وحديثة وبروانه (على بعد نحو 200 كلم غربي بغداد) وأطلق عليها اسم "ريفر غيت" أي "بوابة النهر".
وأضاف البيان أن "الهدف من العملية الإجهاز على أنشطة الإرهابيين في مناطق وادي الفرات الثلاث وكذلك تحرير السكان المحليين الأبرياء من حملات القتل والاغتيالات التي طالت الأطفال والنساء والرجال".
وتعد هذه ثاني عملية عسكرية أمريكية في غربي العراق بعد عملية "القبضة الحديدية" الواسعة التي بدأت السبت في مناطق مختلفة من محافظة الأنبار السنية على الحدود العراقية السورية والتي قتل فيها نحو 33 متمردا حتى الآن.
ويقوم نحو ألف جندي من مشاة البحرية الأمريكية (المارينز) منذ السبت بالعملية ضد "مخبأ لإرهابيين", لاقتلاعهم من المنطقة وتدمير نظام الدعم لهم حول منطقة السعدة بالقرب من القائم والتي تبعد نحو 12 كلم عن الحدود السورية. وكان الجيش الأمريكي أعلن أن "الهدف من العملية هو منع عبور المقاتلين الأجانب من الحدود السورية القريبة".
ومنذ السابع من مايو/ آيار الماضي, شن الجيش الأمريكي عشر عمليات عسكرية واسعة في محافظة الأنبار التي تعتبر أحد أكثر مناطق العراق تمردا.
من ناحية أخرى، لقي اربعة جنود اميركيين حتفهم غرب العراق، بحسب بيانين أصدرهما الجيش الأمريكي وجاء في بيان اول ان "جنديا من مشاة البحرية الاميركية (المارينز) قتل في انفجار قنبلة خلال مشاركته في عملية +القبضة الحديدية+ في منطقة الكرابلة قرب الحدود العراقية السورية".
واضاف الجيش الاميركي في بيان ثان ان "اثنين من جنود مشاة البحرية الاميركية (المارينز) قتلا خلال مشاركتهم في عملية قتالية في منطقة الحقلانية غرب العراق بينما قتل الثالث في انفجار عبوة ناسفة في الحقلانية".