افلاطون
01-15-2024, 11:29 AM
https://static.euronews.com/articles/stories/08/17/06/12/1200x675_cmsv2_6852756f-1eb9-5bfe-9815-0d4855386a07-8170612.jpg
نشرت في 14/01/2024
قال موقع Axios "أكسيوس" إن الرئيس الأمريكي جو بايدن يشعر مع كبار المسؤولين الأمريكيين بالإحباط تجاه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي يرفض معظم طلبات البيت الأبيض المتعلقة بالحرب في غزة.
ونقل الموقع عن أربعة مسؤولين أمريكيين على اطلاع مباشر بمجريات الأمور، أن بايدن بدأ يفقد صبره، وقال أحدهم "الوضع سيء ونحن عالقون. صبر الرئيس ينفد".
وبينما كان بايدن ونتنياهو يتحدثان كل يومين تقريبًأ في الشهرين الأولين من الحرب، لم يتحدثا منذ 20 يومًا منذ مكالمة متوترة في 23 كانون الأول/ ديسمبر، والتي أنهاها بايدن المحبط بجملة: "هذه المحادثة انتهت".
حينها كان بايدن غاضبًا لأن نتنياهو رفض طلبه بأن تفرج إسرائيل عن أموال السلطة الفلسطينية التي تحتجزها.
بالإضافة لهذا، يعتقد بايدن ومستشاروه أن إسرائيل لا تفعل ما يكفي للسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة.
كما أنهم يشعرون بالإحباط بسبب عدم رغبة نتنياهو في مناقشة خطط اليوم التالي للحرب بجدية ورفضه للخطة الأمريكية الخاصة بإصلاح السلطة الفلسطينية ليكون لها دور في مرحلة ما بعد حماس في غزة.
ويشعر المسؤولون الأمريكيون الآن بقلق متزايد من أن إسرائيل لن تفي بجدولها الزمني للانتقال إلى عمليات منخفضة الكثافة في غزة بحلول نهاية يناير/كانون الثاني، استناداً إلى الوضع الحالي في غزة، وخاصة في مدينة خان يونس الجنوبية.
نشرت في 14/01/2024
قال موقع Axios "أكسيوس" إن الرئيس الأمريكي جو بايدن يشعر مع كبار المسؤولين الأمريكيين بالإحباط تجاه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي يرفض معظم طلبات البيت الأبيض المتعلقة بالحرب في غزة.
ونقل الموقع عن أربعة مسؤولين أمريكيين على اطلاع مباشر بمجريات الأمور، أن بايدن بدأ يفقد صبره، وقال أحدهم "الوضع سيء ونحن عالقون. صبر الرئيس ينفد".
وبينما كان بايدن ونتنياهو يتحدثان كل يومين تقريبًأ في الشهرين الأولين من الحرب، لم يتحدثا منذ 20 يومًا منذ مكالمة متوترة في 23 كانون الأول/ ديسمبر، والتي أنهاها بايدن المحبط بجملة: "هذه المحادثة انتهت".
حينها كان بايدن غاضبًا لأن نتنياهو رفض طلبه بأن تفرج إسرائيل عن أموال السلطة الفلسطينية التي تحتجزها.
بالإضافة لهذا، يعتقد بايدن ومستشاروه أن إسرائيل لا تفعل ما يكفي للسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة.
كما أنهم يشعرون بالإحباط بسبب عدم رغبة نتنياهو في مناقشة خطط اليوم التالي للحرب بجدية ورفضه للخطة الأمريكية الخاصة بإصلاح السلطة الفلسطينية ليكون لها دور في مرحلة ما بعد حماس في غزة.
ويشعر المسؤولون الأمريكيون الآن بقلق متزايد من أن إسرائيل لن تفي بجدولها الزمني للانتقال إلى عمليات منخفضة الكثافة في غزة بحلول نهاية يناير/كانون الثاني، استناداً إلى الوضع الحالي في غزة، وخاصة في مدينة خان يونس الجنوبية.