yasmeen
10-03-2005, 01:06 AM
وزير الداخلية العراقي كان قد نفى علمه بما جرى لأخيه
اعلن ناطق باسم مكتب الزعيم الشيعي العراقي مقتدى الصدر ان جيش المهدي حرر الاحد 2-10-2005م في بغداد شقيق وزير الداخلية العراقي بيان باقر صولاغ الذي كان خطف امس السبت.
واعلن عباس الربيعي ان عناصر من جيش المهدي كانوا يقومون بدورية مساء اليوم قرب مدينة الصدر (شمال شرق) عندما شاهدوا سيارة تنقل رجالا مسلحين فهاجموها، واضاف ان ركاب السيارة لاذوا بالفرار وتركوا وراءهم عبد الجبار صولاغ الذي اقتيد الى مقر جيش المهدي في مدينة الصدر.
وكان مصدر في وزارة الداخلية العراقية أعلن ان شقيق وزير الداخلية العراقي الذي اختطف يوم امس من قبل مسلحين مجهولين يعمل مديرا لمستشفى الشهيد الصدر في مدينة الصدر ذات الغالبية الشيعية شرقي بغداد.
وكان مجهولون خطفوا عبد الجبار صولاغ, شقيق وزير الداخلية بيان باقر صولاغ, السبت في بغداد. وقال مصدر في وزارة الداخلية ان عملية الخطف وقعت حوالى الساعة 16.30 بالتوقيت المحلي (13.30 بتوقيت غرينتش) بينما كان صولاغ يقود سيارته في حي الحبيبية جنوب شرق العاصمة حيث اوقفه اربعة مسلحين مجهولين قبل اقتياده. الا ان وزير الداخلية نفسه الذي حمله قادة السنة في الماضي مسؤولية مقتل رجال دين من طائفتهم وطالبوا باستقالته, قال مساء السبت في عمان انه لا يعرف شيئا عن خطف شقيقه.
اعلن ناطق باسم مكتب الزعيم الشيعي العراقي مقتدى الصدر ان جيش المهدي حرر الاحد 2-10-2005م في بغداد شقيق وزير الداخلية العراقي بيان باقر صولاغ الذي كان خطف امس السبت.
واعلن عباس الربيعي ان عناصر من جيش المهدي كانوا يقومون بدورية مساء اليوم قرب مدينة الصدر (شمال شرق) عندما شاهدوا سيارة تنقل رجالا مسلحين فهاجموها، واضاف ان ركاب السيارة لاذوا بالفرار وتركوا وراءهم عبد الجبار صولاغ الذي اقتيد الى مقر جيش المهدي في مدينة الصدر.
وكان مصدر في وزارة الداخلية العراقية أعلن ان شقيق وزير الداخلية العراقي الذي اختطف يوم امس من قبل مسلحين مجهولين يعمل مديرا لمستشفى الشهيد الصدر في مدينة الصدر ذات الغالبية الشيعية شرقي بغداد.
وكان مجهولون خطفوا عبد الجبار صولاغ, شقيق وزير الداخلية بيان باقر صولاغ, السبت في بغداد. وقال مصدر في وزارة الداخلية ان عملية الخطف وقعت حوالى الساعة 16.30 بالتوقيت المحلي (13.30 بتوقيت غرينتش) بينما كان صولاغ يقود سيارته في حي الحبيبية جنوب شرق العاصمة حيث اوقفه اربعة مسلحين مجهولين قبل اقتياده. الا ان وزير الداخلية نفسه الذي حمله قادة السنة في الماضي مسؤولية مقتل رجال دين من طائفتهم وطالبوا باستقالته, قال مساء السبت في عمان انه لا يعرف شيئا عن خطف شقيقه.