فاطمي
11-22-2023, 09:12 PM
الأثنين, 30 يناير 2023
https://usercontent.one/wp/www.irannewsagency.net/wp-content/uploads/2023/01/IMG_20230130_160806_281-696x408.jpg?media=1687265797 (https://usercontent.one/wp/www.irannewsagency.net/wp-content/uploads/2023/01/IMG_20230130_160806_281.jpg?media=1687265797)
ايران بالعربي – ولد “محمد غريب” عام 1909 في قرية كركان التابعة للمحافظة المركزية في إيران …
هو طبيب إيراني وبروفيسور جامعي ومن الرائدين في طب الاطفال بإيران … بعد اتمامه الدراسة الثانوية انتقل إلى مدينة ريمس الفرنسية ودرس الطب البشري ليتخصص بعدها بطب الأطفال على يد البروفيسور “ريباديو دوما” بمستشفى سالبيتريير في باريس …
عاد إلى إيران وعُين كأول بروفيسور في طب الاطفال بـ جامعة طهران، المنصب الذي شغله حتى وفاته …
نشر العديد من المقالات المكتوبة باللغة الفارسية في الصحف الطبية الفرنسية والأمريكية، وركز فيها على حل المعضلات والحالات الإشكالية …
كان عضوا في المجلس الاستشاري للرابطة الدولية لطب الأطفال وكان له دورا فاعلا في التخطيط والبناء لمستشفى أطفال مركزي يضم 150 سريرا في طهران …
تقديرا لإنجازاته المؤثرة، منحته الحكومة الفرنسية جوقة الشرف وأشارت إليه مجلة الطب الأمريكية إم. دي في العديد من مقالاتها ولُقب بأبو طب الأطفال الإيراني …
توفي عام 1975 بعد مضاعفات أثر إصابته بسرطان المثانة.
https://usercontent.one/wp/www.irannewsagency.net/wp-content/uploads/2023/01/IMG_20230130_160806_281-696x408.jpg?media=1687265797 (https://usercontent.one/wp/www.irannewsagency.net/wp-content/uploads/2023/01/IMG_20230130_160806_281.jpg?media=1687265797)
ايران بالعربي – ولد “محمد غريب” عام 1909 في قرية كركان التابعة للمحافظة المركزية في إيران …
هو طبيب إيراني وبروفيسور جامعي ومن الرائدين في طب الاطفال بإيران … بعد اتمامه الدراسة الثانوية انتقل إلى مدينة ريمس الفرنسية ودرس الطب البشري ليتخصص بعدها بطب الأطفال على يد البروفيسور “ريباديو دوما” بمستشفى سالبيتريير في باريس …
عاد إلى إيران وعُين كأول بروفيسور في طب الاطفال بـ جامعة طهران، المنصب الذي شغله حتى وفاته …
نشر العديد من المقالات المكتوبة باللغة الفارسية في الصحف الطبية الفرنسية والأمريكية، وركز فيها على حل المعضلات والحالات الإشكالية …
كان عضوا في المجلس الاستشاري للرابطة الدولية لطب الأطفال وكان له دورا فاعلا في التخطيط والبناء لمستشفى أطفال مركزي يضم 150 سريرا في طهران …
تقديرا لإنجازاته المؤثرة، منحته الحكومة الفرنسية جوقة الشرف وأشارت إليه مجلة الطب الأمريكية إم. دي في العديد من مقالاتها ولُقب بأبو طب الأطفال الإيراني …
توفي عام 1975 بعد مضاعفات أثر إصابته بسرطان المثانة.