المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الخامس من أكتوبر أول أيام رمضان المبارك



على
09-22-2005, 07:48 AM
محمد الخامري من صنعاء

أكد نائب رئيس الاتحاد العربي لعلوم الفلك والفضاء لـ"إيلاف" أن أول أيام شهر رمضان الكريم سيكون في الخامس من تشرين الأول (أكتوبر) المقبل ويوم الثالث من تشرين الثاني (نوفمبر) هو آخر أيام رمضان بحيث يصادف أول أيام عيد الفطر المبارك يوم الرابع من نوفمبر ، وهو اليوم الذي اختلف فيه معه الفلكي القاضي احمد الجوبي في تحديد أول أيام عيد الفطر المبارك حيث قال أن شهر رمضان سينتهي في الثاني من تشرين الثاني (نوفمبر) وليس الثالث كما قال المهندس محمود صغيري , بحيث يكون الثالث من تشرين الثاني (نوفمبر) هو أول أيام عيد الفطر المبارك.

كما توقع القاضي الجوبي حدوث كسوف لثلثي قرص الشمس على العاصمة صنعاء في الثالث من تشرين الأول (أكتوبر) المقبل يشاهد في أوقات متقاربة في عدد من محافظات الجمهورية , إضافة إلى بعض العواصم العربية كالرياض والقاهرة وبغداد وباريس بأشكال وأحجام مختلفة , مشيراً إلى أن الكسوف يبدأ عند الساعة الثانية عشر وتسعة وعشرين دقيقة ظهرا وينتهي في الساعة الثالثة وسبعة وعشرين دقيقة عصرا.

من جانبه أكد البرلماني والباحث الفلكي أحمد هادي الشقذه أن كسوفا جزئيا للشمس سيحدث في الثالث من أكتوبر يبدأ بعد الظهر وتنتهي بغروب شمسه.
مشيرا إلى أن الوطن العربي وأفريقيا وغرب أوروبا سيشاهدون كسوف الشمس وسيبدأ ظل القمر من المحيط الأطلسي واسبانيا والبحر المتوسط واستراليا والجزائر وتونس وليبيا ويخترق وسط السودان وغرب الحبشة في الصومال وينتهي ظله في المحيط الهندي مع غروب شمس الاثنين .

وتوقع الشقذه في تصريحات صحافية أن يكون شهر رمضان لهذا العام30 يوماً بحيث يكون الثالث من نوفمبر القادم أولى أيام عيد الفطر المبارك ، مشيراً إلى أن كل المؤشرات الفلكية لا تؤكد غير ذلك ، مجددا دعوته إلى الحكومة إلى تبصير الناس بالعلوم الفلكية وإدخالها في المناهج الدراسية.

سلسبيل
09-29-2005, 03:09 PM
د.العجيري لـ «الوطن»: فلكيا رمضان الثلاثاء ولكن..!!

كتب:حامد السيد

«الثلاثاء الموافق 4/10/2005 هو غرة شهر رمضان المقبل ولكن»..
هكذا بدأ الباحث الفلكي الدكتور صالح العجيري حديثه لـ «الوطن» عازياً اسباب الخلاف السنوي حول بداية الشهر الكريم الى دخول الدين في السياسة وتعدد المذاهب.

وقال انه بحسب علم الفلك فإن يوم الاثنين المقبل الموافق 3/10/2005 هو المتمم لشهر شعبان والثلاثاء هو مستهل شهر رمضان المبارك.

سلسبيل
09-29-2005, 03:11 PM
دعا إلى الامتثال لرأي هيئة الرؤية الشرعية بشأن بدايته



الثلاثاء المقبل الموافق 4 اكتوبر هو غرة شهر رمضان المبارك ولكن...

بهذه العبارات بدأ الباحث الفلكي الدكتور صالح العجيري حديثه لـ«الوطن» حول رؤية هلال رمضان وبداية الشهر الكريم مشيرا ان رمضان يبدأ فلكيا الثلاثاء 4/10/2005 لكنه اكد ان من بيده اعلان بداية رمضان هيئة الرؤية الشرعية التي ستجتمع يوم الاثنين المقبل لهذا الغرض وانها اي «الهيئة» هي الحكم في هذا الشأن حيث انها مكلفة من قبل الحاكم وعلينا اطاعة اولي الامر.

وحول الجدل الذي يثار سنويا قبل بداية شهر رمضان والخلاف بين الفلكيين ورجال الدين في هذا الصدد قال العجيري: ان معظم الفلكيين متشائمون ويتوقعون انه من المستحيل ان يكون هناك اتفاق بينهم وبين رجال الدين في قضية بداية شهر رمضان الا انني من المتفائلين خصوصا ان الفترة الاخيرة شهدت تقاربا كبيرا فبعد ان كان الفرق بين بداية رمضان في دولة وبدايته في دولة اخرى يصل الى ثلاثة ايام ويومين تقلص الفارق واصبح يوما واحدا وهذا يدل على التقارب وهو مبعث التفاؤل بالنسبة لي.

وحول اسباب الخلاف على بداية رمضان في كل عام.. قال: ان هناك اسباب عديدة في كل عام منها ان الدين دخل في السياسة وكذلك تعدد المذاهب فاصبحنا نجد ان الخلافات السياسية تنعكس على مثل هذه القضايا واستذكر الدكتور العجيري في هذا الصدد ان احدى الدول عندما تحسنت علاقاتها السياسية مع دولة اخرى ارادت ان تتفق معها حول بداية رمضان فبررت ذلك بأنها تقع مع هذه الدولة على خط ارض واحد.

ودعا الدكتور العجيري الى ضرورة الاتفاق بين المسلمين على بداية رمضان كما دعا ان يؤخذ برأي الفلك في هذا الموضوع مشيرا إلى ان المسلمين يعتمدون على مواقيت الصلاة الفلكية في اليوم خمس مرات و لم نر امام مسجد يصعد فوق سطح المسجد ليتأكد من ظهور الخيط الابيض من الخيط الاسود من الفجر او في اي توقيت آخر، هذا بالرغم من ان الصلاة هي عماد الدين واذا كان هذا هو حالنا في الاعتماد على الرزنامة في مواقيت الصلاة فلماذا لا نعتمد عليها في بداية رمضان او اي شهر عربي آخر رغم ان الصلاة هي الركن الوحيد الذي فرض علينا في السماء؟!

وحول بداية رمضان هذا العام قال العجيري: انه بعد ظهر يوم الاثنين 3/10/2005 سوف يحدث كسوف حلقي للشمس يشاهد جزئيا في الكويت ما بين الظهر والعصر مشيرا إلى ان السواد الذي يغطي بعضا من قرص الشمس هو جرم القمر ونلاحظ انه يتحرك ببطء عبر سطحها حتى ينجلي الكسوف تماما، اذن فالقمر تحرك وابتعد عن الشمس بفترة وبالتحديد الساعة الواحدة والدقيقة 28 ومن ذلك ندرك ان الليلة التالية هي مستهل شهر رمضان وان يوم الكسوف هو نهاية شهر شعبان.

وفصل العجيري ذلك بطريقة اخرى حيث قال: ان القمر يشرق فجر يوم الاحد 2/10/2005 بعد طلوع الفجر وقد يظهر للعيان قبيل طلوع الشمس بصعوبة بالغة لكنه في صبيحة يوم الاثنين آخر ايام شعبان يمكث الهلال في افق الكويت بمقدار دقيقتين فتتعذر بذلك مشاهدته قطعا، ومغربه يكون الى جنوب مغرب الشمس بمقدار درجتين وارتفاعه عن الافق الاقرب درجة واحدة والبعد الزاوي بينه وبين الشمس درجتان ومقدار النور في جرم القمر 3.5 وشكل الهلال منتصب واحد قرنيه باتجاه الارض والقرن الاخر باتجاه السماء.

اما في غير الكويت فإن الهلال يمكث بمقدار 3 دقائق في مكة المكرمة و8 دقائق في نواكشوط و9 دقائق في داكار اقصى البلدان الاسلامية غربا ويغرب مع مغيب الشمس في كراتشي اما في اقصى البلدان الاسلامية شرقا فيغرب قبل غروب الشمس بمقدار 3 دقائق كما في اندونيسيا وماليزيا.

Osama
09-30-2005, 04:33 PM
السيد فضل الله اعلن ان يوم الأربعاء هو أول رمضان

زهير
09-30-2005, 04:41 PM
فضل الله: فلكياً.. رمضان الأربعاء


يبدوأنه حتى اعتماد الحسابات الفلكية غير قادرة على حسم موعد بداية شهر رمضان المبارك، إذ رآه بالأمس الدكتور صالح العجيري الثلاثاء المقبل فيما رآه المرجع الشيعي السيد محمد فضل الله الاربعاء اعتماداً على الفلك!

وقدأعلن المرجع الشيعي العلامة محمد حسين فضل الله أمس أن يوم الاربعاء المقبل هو أول أيام شهر رمضان.

وجاء في بيان أصدره مكتبه «ثبت لدينا من خلال الدراسات الفلكية الدقيقة من قبل الخبراء الموثوقين على أساس ولادة الهلال وإمكان الرؤية ان أول أيام شهر رمضان المبارك هو يوم الاربعاء الذي يصادف الخامس من اكتوبر وذلك لاستحالة الرؤية غروب يوم الإثنين».

ويعتمد العلامة فضل الله على الحسابات الفلكية في إعلان بدء شهر رمضان وأول أيام عيد الفطر فيما دعا دار الفتوى في لبنان الى التماس هلال شهر رمضان بعد غروب يوم الإثنين.
وكان الدكتور صالح العجيري قد قال لـ«الوطن» امس ان الثلاثاء الرابع من اكتوبر هو أول أيام رمضان حسب الحسابات الفلكية.

زوربا
10-03-2005, 01:28 AM
رمضان يدخل الثلاثاء في تقويم أم القرى.. وفلكي يؤكد أن الأربعاء أول أيام الصيام

وسط ترقب لجدل مماثل لما حدث في العام الماضي


الرياض: هدى الصالح


توقع فلكي سعودي أن يكون الأربعاء المقبل أول أيام شهر رمضان المبارك، حيث لن يتمكن أي شخص من رؤية الهلال بعد غروب شمس يوم الاثنين المقبل، جراء حدوث كسوف شمسي؛ سيتسبب في حجب القمر كليا، بحيث يصبح «محاقا» ما يعني انعدام رؤية أو وجود القمر، وذلك حسب ما أشار إليه تقويم أم القرى.
وأبلغ «الشرق الأوسط» الفلكي جبر الدوسري أن غياب شمس الاثنين عن أفق مكة المكرمة في الساعة السادسة وسبع دقائق، وغياب القمر بعد ثلاث دقائق فقط، يؤدي إلى استحالة رؤية الهلال في غضون 3 دقائق فقط، فبقاء القمر في الأفق بعد مغيب الشمس لفترة زمنية قدرها ثلاث دقائق غير كافية على الإطلاق لرؤية الهلال.

وأضاف الدوسري أنه في المقابل سيكون غروب شمس يوم الثلاثاء في أفق مكة في الساعة 6.06 دقائق ومغيب القمر في 6.42 دقيقة، أي أن القمر سيمكث في الأفق وبعد مغيب الشمس 36 دقيقة، وهو الحد الأدنى لمجال رؤية القمر.

وشدد الفلكي الدوسري على عدم تمكن أي شخص كان من رؤية الهلال مساء الاثنين، إذ سيبلغ ارتفاع القمر يوم الثلاثاء فقط سبع درجات، والجزء المنير منه واحد في المائة، واقع على يسار المشاهد المستقبل جهة الغرب وبمقدار 15درجة، وهو الحد الأدنى للرؤية.

وكان ذلك نفيا لما نشرته صحيفة الخليج البحرينية سابقاً في أن ولادة هلال شهر رمضان ستكون يوم الاثنين المقبل مع لحظة كسوف الشمس، والتي من المتوقع مشاهدتها في معظم دول الخليج العربي، وأكدت الصحيفة أن الكسوف الكلي الحلقي للشمس ما هو إلا مشاهدة فعلية لولادة هلال الشهر القمري الجديد.

وحول ذلك شدد الفلكي جبر الدوسري على أن ميلاد القمر فلكياً والذي يسمى «الاقتران» أو «التقاء النيرين» في لحظة الكسوف مساء يوم الاثنين، وهو وقوع الشمس والقمر والأرض على خط طول سماوي واحد، لهو خير برهان على استحالة رؤية الهلال لاختفاء نوره تماما، منوها على أن الخلاف المتكرر في مدى رؤية الهلال من عدمه في السعودية، عائد إلى إقحام بعض الفئات الجاهلة لنفسها داخل متاهات الحسابات والفلك رغم شح علمها بها.

في السعودية هناك جدل مستمر في كل عام في تمحيص رؤية هلال شهر رمضان وتحري دخول شهر شوال واستطلاع هلال ذي الحجة، ووقوع أخطاء متكررة في تقديرات دخول الأشهر القمرية وإثبات رؤية الأهلة، كالذي دار ما بين مجلس القضاء الأعلى في السعودية ومدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية في تحديد رؤية هلال شهر ذي الحجة للعام الماضي وتحديد يوم الوقوف بعرفات ويوم النحر، وما أعقبه من تداعيات مختلفة، فضلاً عن مدى جواز الاستعانة بالحسابات الفلكية والآلات العلمية الحديثة للتثبت من رؤية الأهلة لتوحيد الرؤية ودخول الأشهر العربية على كافة الدول الإسلامية.

في هذا الصدد، أوضح أستاذ العقيدة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الدكتور علي الشبل، أن مسألة رؤية الهلال للتثبت من دخول شهر رمضان، وفي خروجه برؤية شهر شوال، إلى جانب تحديد الوقوف بعرفة وعيد الأضحى مبنية على الحديث النبوي «صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته، فإن غُمّ عليكم فأكملوا العدة ثلاثين».

وأفاد الشبل أن اللجوء إلى العلم الحديث بالحسابات الفلكية لتحديد رؤية الهلال أمر مستحسن يستفيد العالم والأمة منه، حيث يكون مقربا لرؤية الهلال، مضيفا أنه لا بأس في التعويل على رؤية الهلال سواء أكان بالعين المجردة أو من خلال الآلات الحديثة من أقمار صناعية ومراصد فلكية إلى جانب الحساب، وذلك لحث الدين الإسلامي على الأخذ بالعلم الحديث، مؤكدا على أنها جميعا وسائل العبرة منها رؤية الأهلة، والتي وعلى أي وجه تأكد التثبت بها.

إلا أنه ورغم ذلك كله، يؤكد الدكتور الشبل على أنه في حال قدم عدد من الشهود العدول ممن يقرون برؤية ولادة الهلال وعقب غروب الشمس، فإنه يؤخذ بها وإن تعارضت مع ما ذكره وأكد عليه الفلكيون والحسابيون.

من جانبه عاد واستنكر الفلكي جبر الدوسري تحفظ ورفض بعض العلماء على مبدأ تحري الرؤية بالاستعانة بالحساب، والذين نصحوا بترك الفلك والحساب جانبا، والاتجاه إلى غيره من العلوم النافعة، كون الحساب لا يعتد به وأنه من عمل الكهنة والمنجمين، بحجة أننا «أمة أمية لا تكتب ولا تحسب»، ولأن من يرون الهلال حقا وصدقا يرجعونه إلى ما يملكون من قدرات خارقة تمكنهم من رؤية ما لا يستطيع غيرهم من رؤيته، بل أن من بينهم من زعم أنه يرى الهلال وهو محاق في رابعة النهار والذي اعتمد على رؤيته له على مدى خمسين عاماً.

وأكد الفلكي جبر على أن علم الحسابات علم شامل يقوم على الرياضيات المتقدمة البحتة وقوانين الفيزياء لا على الخرافات والتخرص والتنجيم والكهانة، وهو حصيلة قيم تضاعفت وتطورت على مدى آلاف الأعوام من المراقبة والملاحظة والدرس.

وفيما يتعلق بالاستعانة بالآلات الحديثة من مراصد فلكية وأقمار صناعية تثبت من رؤية الهلال، شدد الدوسري على أن الحسابات الفلكية وحدها كافية وهي الوسيلة المثلى والأجدى، وكما ذكر فان إطلاق أقمار صناعية لتحري رؤية الأهلة وإثبات دخول الأشهر القمرية للعالم الإسلامي، «مضيعة للوقت والمال والجهد وضرب من العبث، وأمر ينطوي على الكثير من التهويل والتضخيم، ما دامت ثمة وسائل موثوق بها إلى حد بعيد، وقادرة على أداء مهمتها على أكمل وجه»، مؤكدا أن حال المسلمين آنذاك سيكون أشبه بمن »يبحث عن منزله خارج المدينة». واعتبر الدوسري إن كان الغرض والمراد من إطلاق أقمار صناعية لاقناع من يصر دائما وأبدا على الرفض والإنكار بأن القمر كان أو سيكون يوما من الأيام تحت الأفق وكما يشير الحساب، فانه لا حرج في ذلك. يشار إلى أن مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتكنولوجيا احتضنت ولأعوام طويلة تقويم أم القرى، حيث قامت حكومة المملكة، باحتضان الدورة الثأمنة لِلَجْنة التقويم الهجري الموحّد في الفترة من 7 ـ 9 نوفمبر (تشرين الثاني) 1998، بحضور علماء شريعة وفلك، وتمّ الاتفاق على معايير لاعتبار دخول الشهر القمري، وهي استخدام إحداثيات الكعبة المشرفة (مكة المكرمة ـ المملكة العربية السعودية) أساسًا لهذا التقويم، وأن يكون توقيت مكة المكرمة أساسًا لهذا التقويم، وأن تكون لحظة غروب الشمس في مكة المكرمة هي بداية اليوم الهجري القمري، وأن يغرب الهلال بعد غروب الشمس في مكة المكرمة بعد ولادة الهلال فلكيٌّا بالنسبة للكرة الأرضية، شريطة أن تكون ولادة الهلال فلكيٌّا قد تمت قبل غروب الشمس في مكة المكرمة، ومقارنة موعد غروب الشمس في مكة المكرمة مع موعد غروب القمر في مكة المكرمة.

لذا فإنه إذا كانت لحظة غروب الشمس في مكة المكرمة بعد غروب القمر في مكة المكرمة، فإن اليوم التالي هو من الشهر السابق، ويكون اليوم الذي يليه هو أول أيام الشهر الهجري، وإذا كانت لحظة غروب الشمس في مكة المكرمة قبل غروب القمر، ففي هذه الحالة فإن القمر يكون قد وُلِد شرعيٌّا؛ حيث يكون القمر فوق الأفق بعد غروب الشمس، ويكون الهلال قد وُلِد فلكيٌّا قبل غروب الشمس، وبذلك يكون اليوم التالي هو أول أيام الشهر الهجري الجديد، وهكذا.

وقد قامت مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتكنولوجيا بترجمة هذه التوصيات إلى معادلات، وأصدرت التقاويم الدقيقة اللازمة، ويلاحظ أن هذه المعايير تتماشى مع كافة شهادة الشهود، وتراعي القدرات الفسيولوجية للراصدين.

مجاهدون
10-04-2005, 08:12 AM
السعدون: كسوف الشمس أمس يثبت بداية رمضان اليوم

قال الباحث الفلكي عادل السعدون لـ «الوطن» ان كسوف الشمس الذي شوهد من الكويت ظهر أمس يؤكد بداية الشهر القمري «رمضان» حسب الحساب الفلكي وبذلك يكون اليوم الثلاثاء الموافق 4 أكتوبر هو غرة رمضان حيث اثبت الكسوف اقتران الشمس والقمر ودخول الشهر العربي فلكيا وهذا ما تسير عليه معظم الدول الاسلامية.