إستعدوا .... هكذا يمكن إغراق حاملة الطائرات بسهولة ... كيف

[مصري بس كويس]

https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103067/93/1030679382_0:385:5184:3301_1920x0_80_0_0_1dcd6cdd3 03a3a077146a439c208f859.jpg.webp


يُعتقد أن حاملة الطائرات شيء لا يغرق أو من الصعب جدا إغراقها، لكن الصواريخ المتطورة يمكنها فعل ذلك.

من الممكن أن تتعطل حاملة الطائرات في حال تعرضت إلى قصف بالقنابل الجوية، ولكن لا يمكن أن تَغرق حاملة الطائرات بسبب القصف الجوي وهو ما أظهره الحادث، الذي تعرضت له حاملة الطائرات الأمريكية "فوريستول" عام 1967 عندما انفجرت 9 قنابل على متنها بسبب الحريق، الذي أحدثه انطلاق اعتباطي لقذيفة من إحدى الطائرات.

عقب أخيل

وماذا لو تعرضت حاملة الطائرات إلى هجوم باستخدام جميع أنواع السلاح البحري؟

للإجابة عن هذا السؤال أجريت تجربة لحاملة الطائرات "أمريكا" التي كانت قد سُحبت من الخدمة. وتضمنت التجربة تفجير المتفجرات المثبتة على جسم حاملة الطائرات. وتسبب تفجير المتفجرات التي تمثل الطوربيدات والصواريخ، في غرق حاملة الطائرات بعد 25 يوما من الانفجارات.

وأكدت التجربة الأخرى التي أجريت في عام 2006 لحاملة طائرات أمريكية أخرى كانت قد سُحبت من الخدمة أن لحاملة الطائرات (أي حاملة طائرات) نقطة ضعف أو "عقب أخيل"،*حيث غرقت حاملة الطائرات*"أوريسكاني" نتيجة تفجير 225 كغ من المتفجرات، وفقا لتعبير مجلة "أرميسكيه ستاندارت".

إلا أن هذا الحادث لا يبيّن مدى "ضعف" حاملة الطائرات، فكل حاملة طائرات تحميها مجموعة من الطرادات والمدمرات والغواصات من هجمات الطائرات والصواريخ والغواصات.

سيف ديموقليس

وعلى الرغم من الحماية التي توفرها الطرادات والمدمرات والغواصات ووسائط الدفاع الجوي الموجودة على متن حاملة الطائرات إلا أن حاملات الطائرات التابعة لحلف شمال الأطلسي كانت مستهدفة خلال الحرب الباردة من قبل الغواصات الروسية المتسلحة بصواريخ "غرانيت". يطير صاروخ "غرانيت" بسرعة يمكن أن تبلغ 3600 كم في الساعة. وتحمل الغواصة الواحدة 20 صاروخا من طراز "غرانيت".


وتمكن حلف شمال الأطلسي من إيجاد وسائل قادرة على مكافحة صواريخ "غرانيت" بإنشاء نظام "إيجيس". وقبل بضعة أعوام رُفدت ترسانة الصواريخ الروسية المخصصة لمكافحة حاملات طائرات حلف شمال الأطلسي بصواريخ "أونيكس". وسوف تحل محلها في أقرب وقت منظومة جديدة تحوي صواريخ "تسيركون" الأسرع كثيرا من الصوت. ويجب أن تبدأ القوات البحرية الروسية تتسلم صواريخ "تسيركون" في عام 2022. (https://sputnikarabic.ae/20190919/%D8%A7%D9%86%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D9%85-%D9%81%D8%B1%D8%B5%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%81%D8%A7%D8%B9-%D8%B9%D9%86-%D8%A3%D8%BA%D9%84%D9%89-%D8%AD%D8%A7%D9%85%D9%84%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D8%B6%D8%AF-%D8%B5%D8%A7%D8%B1%D9%88%D8%AE-%D8%AA%D8%B3%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%88%D9%86-1042921685.html)



ولا يملك حلف شمال الأطلسي وسائل قادرة على صد صواريخ "تسيركون" في الوقت الراهن. وبحسب قائد القيادة الاستراتيجية الأمريكية الأميرال تشارلز ريتشارد فإن صواريخ "تسيركون" ستمنح القوات البحرية الروسية تفوقًا أكيدًا في المعركة البحرية المفترضة. وهذا يعني أن حاملات طائرات حلف شمال الأطلسي تظل مستهدفة من قبل الصواريخ الروسية.

تجدر الإشارة إلى أن روسيا لا تفكر في مهاجمة حاملات الطائرات الأمريكية، ولكن من المفيد أن يعرف الأعداء المحتملون أن روسيا تملك "سيف ديموقليس" الذي يستطيع القضاء على حاملة الطائرات المعتدية.

[فاطمي]

5 أسلحة يمكنها القضاء على أعتى حاملات الطائرات.. فهل اقتربت نهاية حقبة هذه السفن الحربية الضخمة؟

عربي بوست



https://arabicpost.live/wp-content/uploads/2021/11/uss_nimitz_in_victoria_canada_036-1170x600.jpg

إليكم 5 أسلحة سيتعيّن على الجيل المقبل من مهندسي حاملات الطائرات حلها قبل أن تكتب نهاية حقبة هذا النوع من السفن الحربية الضخمة


يعرف الخبراء العسكريون كيف يُمكن القضاء على حاملات الطائرات (https://arabicpost.net/tag/%d8%ad%d8%a7%d9%85%d9%84%d8%a9-%d8%b7%d8%a7%d8%a6%d8%b1%d8%a7%d8%aa/)، أو بالأحرى يعرفون كيف يُمكن محاولة القضاء على حاملة طائرات (https://arabicpost.net/%d8%aa%d8%ad%d9%84%d9%8a%d9%84%d8%a7%d8%aa/2021/06/25/%d8%a7%d9%84%d8%b5%d9%88%d8%a7%d8%b1%d9%8a%d8%ae-%d8%a7%d9%84%d8%b5%d9%8a%d9%86%d9%8a%d8%a9-%d8%ad%d8%a7%d9%85%d9%84%d8%a7%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d8%b7%d8%a7%d8%a6%d8%b1%d8%a7%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d8%a3/).

إذ يُمكن للطوربيدات التي تُطلقها الغواصات (https://arabicpost.net/search/%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%88%D8%A7%D8%B5%D8%A7%D8%AA/)، وصواريخ كروز الجوّالة التي تُطلقها مختلف المنصات، والصواريخ الباليستية أن تُلحق ضرراً كبيراً بحاملات الطائرات.

لكن حاملات الطائرات الحديثة تمتلك العديد من وسائل الدفاع عن نفسها ضد كافة أشكال الهجوم.

فماذا عن المستقبل إذن؟ وكيف يمكن التخطيط للقضاء على حاملات الطائرات بعد ثلاثين عاماً؟ إليكم 5 مشكلات سيتعيّن على الجيل المقبل من مهندسي حاملات الطائرات حلها:

1- الغواصات المسيّرة تحت الماء

لطالما شكّلت الغواصات أكبر تهديدٍ قاتل على حاملات الطائرات. ففي الحرب العالمية الثانية، عانت كافة أساطيل ناقلات الطائرات من خسائر فادحة بسبب الغواصات، كما تقول مجلة The National Interest (https://nationalinterest.org/blog/reboot/end-era-these-five-weapons-can-kill-aircraft-carriers-195965) الأمريكية.

لكن الغواصات المسيّرة (https://arabicpost.net/%D8%AA%D8%AD%D9%84%D9%8A%D9%84%D8%A7%D8%AA/2020/12/31/%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%88%D8%A7%D8%B5%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%B1%D8%A9/) تحل أي مشكلات كانت تواجهها الغواصات في السابق. إذ يمكنها الانتظار في الماء إلى أجلٍ غير مسمى على طول الطرق المحتملة لحاملة الطائرات، دون أن تتحرّك للهجوم قبل أن ترصد حاملة الطائرات.

كما أنّ هذه الغواصات المسيّرة لن تقلق كثيراً بشأن ما سيُصيب طاقمها إذا دمّرتها الحرب. وتستطيع المركبات المسيّرة تحت الماء أن تُسبّب صداعاً كبيراً لحاملات الطائرات، باستخدام بضع أسلحة وبقدرتها على التشغيل بشكلٍ مستقل تحت ظروفٍ محددة مسبقاً.


2- الهجمات السيبرانية

إنّ تأثير الهجمات السيبرانية (https://arabicpost.net/%d8%aa%d8%ad%d9%84%d9%8a%d9%84%d8%a7%d8%aa/2021/11/03/%d8%a7%d9%84%d8%ad%d8%b1%d8%a8-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%8a%d8%a8%d8%b1%d8%a7%d9%86%d 9%8a%d8%a9-%d8%a5%d9%8a%d8%b1%d8%a7%d9%86-%d9%88%d8%a5%d8%b3%d8%b1%d8%a7%d8%a6%d9%8a%d9%84/) على حاملات الطائرات متنوّعٌ إلى حدٍّ كبير. إذ يُمكن على الأقل أن يُصيب حاملة الطائرات بالعمى فعلياً، ما يُصعّب على السفينة وطائراتها تنفيذ المهمات الموكلة إليهم. وبحسب "ناشونال إنترست"، يُمكن لتلك الهجمات أيضاً أن تكشف موقع حاملة الطائرات، ما يجعل السفينة عرضةً لمختلف الهجمات من الصواريخ والغواصات.

وفي أسوأ الأحوال، يُمكن لهجومٍ سيبراني أن يُعطّل أنظمةً مهمة على متن حاملة الطائرات، ليستحيل على السفينة أن تدافع عن نفسها.

3- الطائرات بدون طيار

تستطيع الطائرات بدون طيار (https://arabicpost.net/tag/%d8%b7%d8%a7%d8%a6%d8%b1%d8%a9-%d8%a8%d8%af%d9%88%d9%86-%d8%b7%d9%8a%d8%a7%d8%b1/)أو الطائرات المسيرة (https://arabicpost.net/%d8%aa%d8%ad%d9%84%d9%8a%d9%84%d8%a7%d8%aa/2021/10/17/%d8%a3%d8%b3%d9%84%d8%ad%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%84%d9%8a%d8%b2%d8%b1/) استخدام أسلحة قصيرة وطويلة المدى. كما تتمتّع بالمرونة الكافية لإرباك شبكات الدفاع الجوي، حيث إنها ليست بحاجةٍ إلى القلق على حياة طياريها. ويمكن لهذه الطائرات إرسال الصواريخ من مختلف المسافات، ثم الاقتراب من الهدف والاصطدام بها لإلحاق ضررٍ فتّاك بجسم حاملة الطائرات. وليس هناك شيءٌ في عالمنا أخطر من روبوت ليس لديه شيءٌ ليخسره.

4- الأسلحة فرط الصوتية

لقد أولت الصين وروسيا والولايات المتحدة اهتماماً كبيراً بالتكنولوجيا فرط الصوتية (https://arabicpost.net/%d8%a3%d8%ae%d8%a8%d8%a7%d8%b1/2021/08/24/%d8%a7%d9%84%d8%b5%d9%8a%d9%86-%d8%a7%d8%b3%d9%84%d8%ad%d8%a9-%d9%81%d8%b1%d8%b7-%d8%b5%d9%88%d8%aa%d9%8a%d8%a9-%d9%86%d9%81%d9%82-%d8%b1%d9%8a%d8%a7%d8%ad/)، التي تُمثّل تهديداً من مختلف الزوايا كما هو الحال مع الصواريخ الباليستية. لكن هذه الصواريخ فرط الصوتية (https://arabicpost.net/%d8%aa%d8%ad%d9%84%d9%8a%d9%84%d8%a7%d8%aa/2020/09/16/%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%af%d9%81%d8%b9-%d8%a7%d9%84%d9%83%d9%87%d8%b1%d9%88%d9%85%d8%ba%d 9%86%d8%a7%d8%b7%d9%8a%d8%b3%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d8%aa%d8%b1%d9%83%d9%8a/) تختلف عن الصواريخ الباليستية في أنها تتقدم نحو الهدف بمسارٍ من الصعب للغاية أن تستهدفه الأسلحة الدفاعية.

وتجمع هذه الأسلحة كافة جوانب الصواريخ الباليستية والجوالة الأكثر فتكاً، كما تستطيع بفضل القصور الذاتي فقط أن تُلحق بحاملات الطائرات أضراراً هائلة تُجبرها على إلغاء مهمتها، وربما القضاء على السفينة بالكامل. كما يُمكن للصواريخ فرط الصوتية أن تحظى بقبولٍ أوسع سياسياً من نظيرتها الباليستية، ويرجع ذلك إلى ارتباط الأخيرة بحمل الرؤوس النووية.

5- القصف المداري

يكمُن عيب القاعدة الجوية الثابتة في معرفة العدو بموقعها دائماً، وبالتالي تعتمد المعركة التكتيكية هنا على قدرات الأسلحة الهجومية في مواجهة الأسلحة الدفاعية. لكن حاملات الطائرات تستطيع استغلال قدرتها على الحركة لصالحها، بالاستفادة من فارق التوقيت في نقل الأوامر من أنظمة المراقبة إلى أنظمة الأسلحة الاحتياطية.

لكن أنظمة القصف المداري (https://en.wikipedia.org/wiki/Fractional_Orbital_Bombardment_System) يمكنها حل هذه المشكلة. حيث تستطيع الأقمار الصناعية، المسلحة بقضبان مصنوعة من مادة التنجستن أو أي سلاح حركي، أن ترصد وتهاجم حاملات الطائرات في الوقت نفسه بعيداً عن المشكلات المرتبطة بالاتصالات الشبكية. وتستطيع تلك القضبان بفضل الطاقة الحركية فقط أن تُوجّه ضربةً فتاكة لهدفٍ على سطح الأرض، ما قد يتسبّب في إغراق حاملة الطائرات أو تعطيلها عن العمل تماماً.

هل ستستطيع حاملات الطائرات أن تصمد في وجه ما سبق؟

تُعتبر حاملات الطائرات من أدوات فرض النفوذ الجيوسياسي. وستسعى الدول إلى البحث عن سبل للقضاء عليها طالما ظلت تؤدي هذا الدور بفاعلية.

بينما برهن شكل حاملة الطائرات على مرونته الكبيرة، رغم دخولها في الخدمة منذ نحو 100 عام. ولكن في وقتٍ ما مستقبلاً لن تعود حاملات الطائرات قادرةً على إلحاق الضرر الكافي لتبرير نقاط ضعفها. ولا نعلم متى سيأتي ذلك اليوم، لكننا سنعرفه حتماً حين تتعرض إحدى ممتلكات البحرية الكبرى للدمار.

[فاطمي]

fcZ-_cPThMI

[معشي الذيب]

هناك خيار أسهل

هو إحتلال حاملة الطائرات بأساليب القرصنة والإستيلاء والإستحواذ عليها بالكامل

وتولى إدارتها

[الحاج مؤمن]

حاملة الطائرات الأمريكية جيرالد فورد تصل شرق المتوسط (https://arabicradio.net/news/174138)

الأربعاء 11 أكتوبر 2023


https://media.arabicradio.net/original/2023/10/11/638326117433369980.jpg

أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية، أن حاملة الطائرات الأمريكية "جيرالد فورد" وصلت إلى شرق البحر الأبيض المتوسط، يوم أمس الثلاثاء، تزامنا مع اليوم الرابع لعملية "طوفان الأقصى".

وقال الجيش الأمريكي في بيان "حاملة الطائرات جيرالد فورد (https://arabicradio.net/tag/255120) وصلت إلى شرق البحر المتوسط لردع أي طرف يسعى لتصعيد الوضع (https://arabicradio.net/tag/255121) أو توسيع منطقة الصراع".

وفي وقت سابق، أمر البنتاغون المجموعة الهجومية لحاملة الطائرات "جيرالد آر. فورد" بالإبحار إلى شرق البحر الأبيض المتوسط لتكون جاهزة لمساعدة "إسرائيل".

وقال البنتاغون في بيانه إنه أمر بتحريك حاملة الطائرات البحرية "يو إس إس جيرالد آر فورد" (CVN-78) إلى شرق البحر الأبيض المتوسط، وطراد الصواريخ الموجه من فئة "تيكونديروغا يو إس إس نورماندي" (CG 60)، بالإضافة إلى مدمرات الصواريخ الموجهة من فئة "أرلي بيرك يو إس إس توماس هدنر" (DDG 116)، و"يو إس إس راماج" (DDG 61)، و"يو إس إس كارني" (DDG 64)، و"يو إس إس روزفلت" (DDG 80).

وأكد أن الولايات المتحدة ستقوم بتزويد الجيش الإسرائيلي بمعدات وموارد إضافية في أسرع وقت، بما في ذلك الذخائر، مشيرا إلى أن الدفعة الأولى من المساعدات الأمنية ستبدأ بالتحرك اليوم وستصل خلال الأيام المقبلة.

[كوثر]

https://pbs.twimg.com/media/F7o4V--WsAAvmAc?format=jpg&name=900x900