المهدى
09-16-2005, 10:56 PM
طلال سلامة
أكد العلماء أن العدسات اللاصقة التي يتغيّر مظهرها طبقاً لمستوى السكر في الدم يمكن أن تساعد مرضى السكري، في مراقبة مستوى السكر في دمهم بسهولة. ويؤثر مرض السكري على قدرة الجسم على إنتاج أو استعمال هرمون الأنسولين، ما يمكن أن يسبب اضطراب في مستويات سكر الدم، أو الجلوكوز. وحالياً، يراقب أكثر الناس الذين يعانون من مرض السكري مستويات السكر في دمهم عن طريق ثقب جلدهم وسحب الدم. لكن العلماء في جامعة(ميريلند) الأميركية سعوا لابتكار البدائل الأقل ألما، وتطوير نظام مراقبة من خلال العدسات اللاصقة .
ويدرس العلماء إمكانية تثبيت محسّسات صغيرة جدا حول كل عدسة لاصقة بغية مراقبة وضع الجلوكوز في الدم، إضافة إلى فحص مستويات الصوديوم والكولسترول والبوتاسيوم.
علاوة على ذلك، يعمل الخبراء على تصنيع عدسة لاصقة تغيّر لونها، مثل إشارة المرور، من الأخضر الى الأصفر إلى البرتقالي إلى الأحمر، ما يمكّن لابسها من مراقبة مدى أوسع من مستويات السكر في الدم، من المستوى المتدني جدا إلى ذلك العالي جدا. ونظام مراقبة مستوى الجلوكوز ليس الأول من نوعه، لأن إدارة الأجهزة الطبية والأدوية الأميركية صدٌقت على جهاز آخر، يدعى (GlucoWatch)، في عام 2001، يوضع حول الرسغ ويولد تيارا كهربائيا صغيرا على الجلد، كي يسحب السائل الموجود بين الخلايا - عن طريق الجلد - لفحص مستوى الجلوكوز.
أكد العلماء أن العدسات اللاصقة التي يتغيّر مظهرها طبقاً لمستوى السكر في الدم يمكن أن تساعد مرضى السكري، في مراقبة مستوى السكر في دمهم بسهولة. ويؤثر مرض السكري على قدرة الجسم على إنتاج أو استعمال هرمون الأنسولين، ما يمكن أن يسبب اضطراب في مستويات سكر الدم، أو الجلوكوز. وحالياً، يراقب أكثر الناس الذين يعانون من مرض السكري مستويات السكر في دمهم عن طريق ثقب جلدهم وسحب الدم. لكن العلماء في جامعة(ميريلند) الأميركية سعوا لابتكار البدائل الأقل ألما، وتطوير نظام مراقبة من خلال العدسات اللاصقة .
ويدرس العلماء إمكانية تثبيت محسّسات صغيرة جدا حول كل عدسة لاصقة بغية مراقبة وضع الجلوكوز في الدم، إضافة إلى فحص مستويات الصوديوم والكولسترول والبوتاسيوم.
علاوة على ذلك، يعمل الخبراء على تصنيع عدسة لاصقة تغيّر لونها، مثل إشارة المرور، من الأخضر الى الأصفر إلى البرتقالي إلى الأحمر، ما يمكّن لابسها من مراقبة مدى أوسع من مستويات السكر في الدم، من المستوى المتدني جدا إلى ذلك العالي جدا. ونظام مراقبة مستوى الجلوكوز ليس الأول من نوعه، لأن إدارة الأجهزة الطبية والأدوية الأميركية صدٌقت على جهاز آخر، يدعى (GlucoWatch)، في عام 2001، يوضع حول الرسغ ويولد تيارا كهربائيا صغيرا على الجلد، كي يسحب السائل الموجود بين الخلايا - عن طريق الجلد - لفحص مستوى الجلوكوز.