جمال
09-16-2005, 08:01 AM
نيويورك - من ريم الميع
سألت «الرأي العام» الرئيس الأميركي السابق جورج بوش عن انطباعاته بعدما شاركت سيدتان كويتيتان في لقائه والرئيس السابق بيل كلينتون مع ممثل سمو الأمير، سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ صباح الأحمد، احداهما وزيرة وهي وزيرة التخطيط والتنمية الادارية الدكتورة معصومة المبارك، والثانيه مندوبة الكويت لدى الأمم المتحدة السفيرة نبيلة الملا، فأجاب «اعتقد ان التغيير قادم عبر العالم والكويت استقبلته بشكل جيد فالافكار تتغير وهذه هي عملية التطوير المستمرة».
اما كلينتون فقال وسط موجة ضحك «لقد احببتها», وسألته «الرأي العام» من يقصد،
فأجاب «الوزيرة»، ثم غمز بعينه وواصل «اولا لقد جعلتموني اشعر انني في بيتي مع زوجتي وتعرفون انني افضل صديق للكويت وارى نفسي اشعر بالزهو والفخر، فمن الجميل ان تكون ثمة وزيرات في الكويت، فهذا امر مهم وتعرفون ان الولايات المتحدة تهتم كثيرا بدولتكم مثلما تهتم باصدقائها، ونحن دائما ندفع باتجاه الدمقرطة وتوسيع المشاركة لتكونوا في وضع اكثر تطورا وتقدما، ولذلك فان الرئيس بوش (الاب) وانا سعيدان جدا بهذه الخطوة,,,تهانينا».
وهنا حملت الوزيرة المبارك الى كلينتون بطاقة مؤرخة بتاريخ 26 يوليو بخط كلينتون يهنئها بدخول مجلس الوزراء الكويتي معتبرا هذه الخطوة «تحولا هائلا في المنطقة», وقالت له «ما زلت احتفظ بها», فسألها بوش مازحا: «هل قرأتها؟», فقال كلينتون «انها لاتغيب عن ذاكرتي, تذكريها دائما»,
سألت «الرأي العام» الرئيس الأميركي السابق جورج بوش عن انطباعاته بعدما شاركت سيدتان كويتيتان في لقائه والرئيس السابق بيل كلينتون مع ممثل سمو الأمير، سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ صباح الأحمد، احداهما وزيرة وهي وزيرة التخطيط والتنمية الادارية الدكتورة معصومة المبارك، والثانيه مندوبة الكويت لدى الأمم المتحدة السفيرة نبيلة الملا، فأجاب «اعتقد ان التغيير قادم عبر العالم والكويت استقبلته بشكل جيد فالافكار تتغير وهذه هي عملية التطوير المستمرة».
اما كلينتون فقال وسط موجة ضحك «لقد احببتها», وسألته «الرأي العام» من يقصد،
فأجاب «الوزيرة»، ثم غمز بعينه وواصل «اولا لقد جعلتموني اشعر انني في بيتي مع زوجتي وتعرفون انني افضل صديق للكويت وارى نفسي اشعر بالزهو والفخر، فمن الجميل ان تكون ثمة وزيرات في الكويت، فهذا امر مهم وتعرفون ان الولايات المتحدة تهتم كثيرا بدولتكم مثلما تهتم باصدقائها، ونحن دائما ندفع باتجاه الدمقرطة وتوسيع المشاركة لتكونوا في وضع اكثر تطورا وتقدما، ولذلك فان الرئيس بوش (الاب) وانا سعيدان جدا بهذه الخطوة,,,تهانينا».
وهنا حملت الوزيرة المبارك الى كلينتون بطاقة مؤرخة بتاريخ 26 يوليو بخط كلينتون يهنئها بدخول مجلس الوزراء الكويتي معتبرا هذه الخطوة «تحولا هائلا في المنطقة», وقالت له «ما زلت احتفظ بها», فسألها بوش مازحا: «هل قرأتها؟», فقال كلينتون «انها لاتغيب عن ذاكرتي, تذكريها دائما»,