صحن
06-25-2023, 04:40 PM
https://cdn.salla.sa/aodXX/0hTbuMiEr97qg8XdeDAhxlEXYdsBKRUpOv4fuQIM.jpg
(كونا) - يتصدر الخروف (النعيمي) المحلي جميع فئات الأضاحي بمناسبة قرب حلول عيد الأضحى المبارك فعلى الرغم من ثمنه المرتفع وندرته في بعض الاحيان فإن كثيرا من المواطنين يفضلونه عن غيره تقربا لله تعالى باختيار أفضل انواع الاضاحي.
وتكتظ أسواق المواشي بفئات مختلفة من الاضاحي مثل (الشفالي) و(المهجن) و(النعيمي) الاردني وغيرها إلا أن المحلي يتصدر المشهد ويبقى الأكثر طلبا بالرغم من ندرته وارتفاع سعره.
وفي هذا الصدد قال عدد من المواطنين والتجار اليوم الأحد إن الاضحية سنة مؤكدة ومن شروطها أن تكون خالية من العيوب التي نهى عنها النبي (صلى الله عليه وسلم).
وأكد تاجر الاضاحي عبدالله الشمري أن جميع فئات الاضاحي تتوافر حالياً لكن الطلب يزداد على (النعيمي) المحلي والسعودي غير أن اعدادها لا تغطي جميع الطلبات مبيناً أن اسعار المحلي تتراوح من 150 الى 200 دينار حسب الحجم والعمر والوزن أما الاردني والسوري فأسعارها من 110 الى 150 دينارا.
وأضاف الشمري أن الاضاحي من فئة (المهجن) و(الاسترالي) و(الشفالي) متوفرة وأسعارها من 70 الى 110 دنانير الا أن كثيرا من المواطنين لا يفضلونها لعدة أسباب منها «أنهم لا يعرفون مذاقها وطريقة تربيتها في موطنها».
(كونا) - يتصدر الخروف (النعيمي) المحلي جميع فئات الأضاحي بمناسبة قرب حلول عيد الأضحى المبارك فعلى الرغم من ثمنه المرتفع وندرته في بعض الاحيان فإن كثيرا من المواطنين يفضلونه عن غيره تقربا لله تعالى باختيار أفضل انواع الاضاحي.
وتكتظ أسواق المواشي بفئات مختلفة من الاضاحي مثل (الشفالي) و(المهجن) و(النعيمي) الاردني وغيرها إلا أن المحلي يتصدر المشهد ويبقى الأكثر طلبا بالرغم من ندرته وارتفاع سعره.
وفي هذا الصدد قال عدد من المواطنين والتجار اليوم الأحد إن الاضحية سنة مؤكدة ومن شروطها أن تكون خالية من العيوب التي نهى عنها النبي (صلى الله عليه وسلم).
وأكد تاجر الاضاحي عبدالله الشمري أن جميع فئات الاضاحي تتوافر حالياً لكن الطلب يزداد على (النعيمي) المحلي والسعودي غير أن اعدادها لا تغطي جميع الطلبات مبيناً أن اسعار المحلي تتراوح من 150 الى 200 دينار حسب الحجم والعمر والوزن أما الاردني والسوري فأسعارها من 110 الى 150 دينارا.
وأضاف الشمري أن الاضاحي من فئة (المهجن) و(الاسترالي) و(الشفالي) متوفرة وأسعارها من 70 الى 110 دنانير الا أن كثيرا من المواطنين لا يفضلونها لعدة أسباب منها «أنهم لا يعرفون مذاقها وطريقة تربيتها في موطنها».