فاطمي
06-22-2023, 10:40 AM
https://www.steel-network.com/files/data/50eca1d4f7.jpg
الخميس 2023/6/22
المصدر : الأنباء
محمود عيسى
ذكرت مجلة ميد أن شركة الأولى الكويتية لتصنيع الحديد بدأت تشغيل منشأة جديدة لإنتاج حديد التسليح تبلغ طاقتها الإنتاجية 250 ألف طن من الحديد سنويا، حسبما أفادت به مصادر في هذه الصناعة، والتي كشفت أن عملية التشغيل بدأت الشهر الماضي بعد 3 سنوات من التطوير بتكلفة إجمالية قدرها 6 ملايين دينار أو نحو 20 مليون دولار.
وقالت المجلة انه قد تم بالفعل بيع كل إنتاج المنشأة المخطط له خلال الأشهر الستة المقبلة مسبقا، وفقا لمصادر الصناعة، فيما ذكر أحد المصادر، أنه في حين أن سوق المشاريع في الكويت يشهد تراجعا في الوقت الحاضر، إلا أن المبيعات القوية لحديد التسليح من هذه المنشأة تشير إلى أن عملية البناء مستمرة وأن الطلب على مواد البناء الخام مثل حديد التسليح لايزال قويا.
وانتهت المجلة إلى القول أن شركة الأولى لتصنيع الحديد قامت ببناء وتطوير أول مصنع مرخص ومتكامل لإعادة درفلة الصلب في الكويت في عام 2003. وقد استخدمت المنشأة الحديد الخردة والسكراب لإنتاج وإمداد السوق المحلي بالصلب.
تجدر الإشارة إلى أن الحرب الروسية -الأوكرانية أدت إلى اضطراب وتعطيل أسواق الصلب العالمية، فضلا عن رفع تكلفة استيراد الصلب المستخدم في البناء في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
الخميس 2023/6/22
المصدر : الأنباء
محمود عيسى
ذكرت مجلة ميد أن شركة الأولى الكويتية لتصنيع الحديد بدأت تشغيل منشأة جديدة لإنتاج حديد التسليح تبلغ طاقتها الإنتاجية 250 ألف طن من الحديد سنويا، حسبما أفادت به مصادر في هذه الصناعة، والتي كشفت أن عملية التشغيل بدأت الشهر الماضي بعد 3 سنوات من التطوير بتكلفة إجمالية قدرها 6 ملايين دينار أو نحو 20 مليون دولار.
وقالت المجلة انه قد تم بالفعل بيع كل إنتاج المنشأة المخطط له خلال الأشهر الستة المقبلة مسبقا، وفقا لمصادر الصناعة، فيما ذكر أحد المصادر، أنه في حين أن سوق المشاريع في الكويت يشهد تراجعا في الوقت الحاضر، إلا أن المبيعات القوية لحديد التسليح من هذه المنشأة تشير إلى أن عملية البناء مستمرة وأن الطلب على مواد البناء الخام مثل حديد التسليح لايزال قويا.
وانتهت المجلة إلى القول أن شركة الأولى لتصنيع الحديد قامت ببناء وتطوير أول مصنع مرخص ومتكامل لإعادة درفلة الصلب في الكويت في عام 2003. وقد استخدمت المنشأة الحديد الخردة والسكراب لإنتاج وإمداد السوق المحلي بالصلب.
تجدر الإشارة إلى أن الحرب الروسية -الأوكرانية أدت إلى اضطراب وتعطيل أسواق الصلب العالمية، فضلا عن رفع تكلفة استيراد الصلب المستخدم في البناء في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.