مطيع
05-01-2023, 04:56 PM
الإثنين 1 مايو, 2023
https://lebanon.shafaqna.com/wp-content/uploads/2022/08/sader-looking-down-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%85%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D9%8A%D9%91%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%AF-%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AF%D8%B1-640x460.jpg (https://lebanon.shafaqna.com/wp-content/uploads/2022/08/sader-looking-down-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%85%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D9%8A%D9%91%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%AF-%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AF%D8%B1.jpg)
صدر عن مقرّر لجنة المتابعة الرسمية لقضية إخفاء الإمام السيد موسى الصدر ورفيقيه، القاضي حسن الشامي، البيان التالي:
يتم تداول فيديو بعنوان: “العثور على رفات موسى الصدر”..
يهمنا التوضيح أنّ هذا الشريط المسجّل يعود للعام 2011 ، والأهم أنه منافٍ للحقيقة، إذ إنه تم إجراء فحوصات الــ DNA على تلك الجثامين وغيرها، وثبت أنها لا تخصّنا لا من قريب ولا من بعيد.
عدا أنه من المفيد التكرار أننا كنا على ثقة بعدم علاقتنا بها، لكن من باب إثبات كذب تلك الشائعات، لاحقنا الموضوع حتى آخره وفق الأصول، وكان يقيننا في محله، إذ أننا ننطلق من معطياتٍ تؤكّد أنّ كلّ تلك الروايات مفبركة.
فالإمام ورفيقاه كانا قيد الإحتجاز لعشرات السنين، وما زلنا نأمل التوصّل إلى ما يُبيّن مكان احتجازهم المجهول، وفي ذات الوقت لا نختبىء ولا نخشى من متابعة أي خبر، ونستند إلى قواعد دولية علمية وجنائية متفق عليها في جرائم الإخفاء القسري.
https://lebanon.shafaqna.com/wp-content/uploads/2022/08/sader-looking-down-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%85%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D9%8A%D9%91%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%AF-%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AF%D8%B1-640x460.jpg (https://lebanon.shafaqna.com/wp-content/uploads/2022/08/sader-looking-down-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%85%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D9%8A%D9%91%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%AF-%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AF%D8%B1.jpg)
صدر عن مقرّر لجنة المتابعة الرسمية لقضية إخفاء الإمام السيد موسى الصدر ورفيقيه، القاضي حسن الشامي، البيان التالي:
يتم تداول فيديو بعنوان: “العثور على رفات موسى الصدر”..
يهمنا التوضيح أنّ هذا الشريط المسجّل يعود للعام 2011 ، والأهم أنه منافٍ للحقيقة، إذ إنه تم إجراء فحوصات الــ DNA على تلك الجثامين وغيرها، وثبت أنها لا تخصّنا لا من قريب ولا من بعيد.
عدا أنه من المفيد التكرار أننا كنا على ثقة بعدم علاقتنا بها، لكن من باب إثبات كذب تلك الشائعات، لاحقنا الموضوع حتى آخره وفق الأصول، وكان يقيننا في محله، إذ أننا ننطلق من معطياتٍ تؤكّد أنّ كلّ تلك الروايات مفبركة.
فالإمام ورفيقاه كانا قيد الإحتجاز لعشرات السنين، وما زلنا نأمل التوصّل إلى ما يُبيّن مكان احتجازهم المجهول، وفي ذات الوقت لا نختبىء ولا نخشى من متابعة أي خبر، ونستند إلى قواعد دولية علمية وجنائية متفق عليها في جرائم الإخفاء القسري.