زوربا
09-12-2005, 07:18 AM
علمت »السياسة« أن الحكومة قامت بسداد نحو 70 مليون دينار كويتي قيمة فاتورة ديون علاج المواطنين في المستشفيات الالمانية والفرنسية, منهية بذلك الأزمة التي اشتكت منها طويلا المكاتب الصحية في البلدين وأدت الى امتناع المستشفيات هناك عن استقبال اي مرضى كويتيين.
واوضح مصدر مطلع ان هذه الخطوة جاءت بعد الدعم المالي الذي اقره مجلس الوزراء اخيرا لموازنة العلاج في الخارج إثر اجتماع المجلس بمسؤولي الوزارة الذين عرضوا المشكلة والمتطلبات العاجلة لحلها, من خلال دفع فاتورة سابقة ومتراكمة لعلاج المواطنين المبتعثين للعلاج في الخارج, وهو الشرط الذي اصرت عليه مستشفيات كل من المانيا وفرنسا قبل موافقتها على استقبال اي مرضى جدد.
وأشارت المصادر الى ان وزارة الصحة ستقوم بتعيين مراقبين ومفتشين على المكاتب الصحية بالخارج لضبط الأداء المالي ومراقبة الموازنات المحولة للمكاتب وأوجه صرفها للعلاج في الخارج.
واوضح مصدر مطلع ان هذه الخطوة جاءت بعد الدعم المالي الذي اقره مجلس الوزراء اخيرا لموازنة العلاج في الخارج إثر اجتماع المجلس بمسؤولي الوزارة الذين عرضوا المشكلة والمتطلبات العاجلة لحلها, من خلال دفع فاتورة سابقة ومتراكمة لعلاج المواطنين المبتعثين للعلاج في الخارج, وهو الشرط الذي اصرت عليه مستشفيات كل من المانيا وفرنسا قبل موافقتها على استقبال اي مرضى جدد.
وأشارت المصادر الى ان وزارة الصحة ستقوم بتعيين مراقبين ومفتشين على المكاتب الصحية بالخارج لضبط الأداء المالي ومراقبة الموازنات المحولة للمكاتب وأوجه صرفها للعلاج في الخارج.