yasmeen
09-11-2005, 07:27 AM
طلال سلامة
تفيد أكبر دراسة حتى الآن،أن هناك علاقة بين فيتامين (D) وخطر سرطان البروستات والتعرّض للأشعة فوق البنفسجية. اذ أظهرت الدراسة ان التعرض لجلسة صحية من أشعة الشمس، يوميا، يمكن أن يخفض خطر سرطان البروستات الى النصف. وفي السابق، لاحظ الباحثون في جامعة (Wake Forest University)، في نورث كارولينا، أن الأناس المعرضين لخطر سرطان البروستات العالي كانوا مشابهين لأولئك المعرضين لخطر نقص فيتامين (D) في جسمهم، كونهم عاشوا في أغلب الأحيان في خطوط العرض الأرضية الشمالية، كما كانوا مسنين. ويُنتج فيتامين (D) في الجلد، كردة فعل على الأشعة فوق البنفسجية، وبعد ذلك يتم بناء البروتوبلازما ودثورها في الكبد والكلى، لتشكيل فيتامين (D) "النشيط". منذ ذلك الحين، كشفت دراسات عديدة عن صلة الوصل بين أساليب الحياة المشمسة وخطر سرطان البروستات المخفّض.
علاوة على ذلك، تراجع خطر سرطان البروستات بصورة أعظم لدى الرجال الذين يحمل جسمهم أشكال "نشطة" جداً من مُستقبل فيتامين (D)، أو (Vitamin D Receptor). وعادة، يحتاج أكثر الناس للتعرض لأشعة الشمس، لدقائق قليلة فقط، من أجل إنتاج كمية هائلة من فيتامين (D) في الجلد. لكن الفترة المطلوبة بالضبط، للتعرض الى جلسة يومية صحية من أشعة الشمس، تعتمد على نوع الجلد والعُمر والموقع الجغرافي.
تفيد أكبر دراسة حتى الآن،أن هناك علاقة بين فيتامين (D) وخطر سرطان البروستات والتعرّض للأشعة فوق البنفسجية. اذ أظهرت الدراسة ان التعرض لجلسة صحية من أشعة الشمس، يوميا، يمكن أن يخفض خطر سرطان البروستات الى النصف. وفي السابق، لاحظ الباحثون في جامعة (Wake Forest University)، في نورث كارولينا، أن الأناس المعرضين لخطر سرطان البروستات العالي كانوا مشابهين لأولئك المعرضين لخطر نقص فيتامين (D) في جسمهم، كونهم عاشوا في أغلب الأحيان في خطوط العرض الأرضية الشمالية، كما كانوا مسنين. ويُنتج فيتامين (D) في الجلد، كردة فعل على الأشعة فوق البنفسجية، وبعد ذلك يتم بناء البروتوبلازما ودثورها في الكبد والكلى، لتشكيل فيتامين (D) "النشيط". منذ ذلك الحين، كشفت دراسات عديدة عن صلة الوصل بين أساليب الحياة المشمسة وخطر سرطان البروستات المخفّض.
علاوة على ذلك، تراجع خطر سرطان البروستات بصورة أعظم لدى الرجال الذين يحمل جسمهم أشكال "نشطة" جداً من مُستقبل فيتامين (D)، أو (Vitamin D Receptor). وعادة، يحتاج أكثر الناس للتعرض لأشعة الشمس، لدقائق قليلة فقط، من أجل إنتاج كمية هائلة من فيتامين (D) في الجلد. لكن الفترة المطلوبة بالضبط، للتعرض الى جلسة يومية صحية من أشعة الشمس، تعتمد على نوع الجلد والعُمر والموقع الجغرافي.