النائب عبيد الوسمي : ما علاقة جهاز أمن الدولة بانتخابات مجلس الأمة ؟

[وليم]

الوسمي يسأل وزير العدل عن الانتخابات البرلمانية الماضية

23 فبراير 2023

https://www.aljarida.com/uploads/imported_images/images/1648578282969321600/1648578420000/1280x960.jpg


وجه النائب د. عبيد الوسمي سؤالا إلى وزير العدل وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية وزير الدولة لشؤون تعزيز النزاهة عبد العزيز الماجد، بشأن الانتخابات البرلمانية التي أُجريت في تاريخ 2022/9/29.

ونص السؤال على ما يلي:

بخصوص الانتخابات البرلمانية التي أُجريت في تاريخ 2022/9/29، يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي

نسبة المشاركة في جميع الدوائر، وفي كل دائرة على حدة من واقع كشوفات لجنة الانتخاب
كم عدد الناخبين الذين أدلوا بأصواتهم في الانتخابات التي جرت في تاريخ 2022/9/29 في الدوائر الخمس؟

مع تحديد الدوائر الانتخابية، واللجان الانتخابية التي أدلوا بأصواتهم فيها.

التعاميم والقرارات والإرشادات المقدمة للسادة أعضاء لجنة الانتخاب سواء كانت مكتوبة أم شفوية في شأن إجراءات الاقتراع والفرز -إن وجدت-.

هل توجد محاضر لعملية الفرز لا تحمل توقيعا للقائمين بها؟

إذا كانت الإجابة الإيجاب، فما القيمة القانونية لهذه الورقة؟

وكم عدد المحاضر التي خلت من توقيعات المختصين بالتوقيع؟

هل يجوز فرز الأوراق من دون تمكين مندوبي المرشحين من الاطلاع عليها؟

وهل مُنع أي منهم من الاطلاع على أوراق الاقتراع أثناء فرزها في الحالات التي تم الفرز في غيبة أي من وكلاء المرشحين؟
وهل اعتُرض في بعض اللجان في هذا الشأن؟

وما القرارات الصادرة في شأن هذه الاعتراضات؟



كشف بعدد اللجان التي بلغت نسبة الاقتراع فيها من 90 % حتى 100 % في جميع الدوائر، مع بيان اسم رئيس لجنة الانتخاب وأسماء أعضائها من دون مندوبي المرشحين لكل لجنة على حدة.




كم عدد العاملين في جهاز أمن الدولة الموجودين في لجان الاقتراع؟

وما دورهم في العملية الانتخابية؟




يرجى تزويدي بنسخ من قرارات تكليفهم بهذه المهمة في حال وجودها.


كشوف الاقتراع المبينة لعدد المشاركين من إجمالي الناخبين في كل لجنة على حدة.



من واقع محاضر اللجان، متى بدأت عملية الفرز في الدائرة الثالثة في كل لجنة من اللجان؟

مع ذكر الساعة بالتحديد.

ما مدى صحة إعلان تلفزيون الكويت الرسمي نتائج عملية الفرز في بعض اللجان في الدائرة الثالثة قبل بدء عملية الفرز فيها؟

وما الجهة المخولة بتزويد التلفزيون بهذه البيانات؟


https://www.alqabas.com/article/5906897 :إقرأ المزيد

[كناري]

سؤال في الصميم

وهذا يثبت إن الإنتخابات الماضية 2022 مزورة بفعل فاعل وهو أمن الدولة

[الحاج مؤمن]

الوسمي في مؤتمره الصحفي : سنحقق في نتائج الانتخابات

تساءل الوسمي «هل الأرقام التي حصل عليها أحمد السعدون وسعود العصفور وخالد المونس في الانتخابات صحيحة؟».


https://cdn4.premiumread.com/?url=https://www.aljarida.com/jarida/uploads/images/2023/03/22/109952.jpg&q=100&f=jpg&t=1.0


أكد النائب عبيد الوسمي أن العودة للشارع لا مشكلة فيها بشرط أن تكون عملية الانتخابات سليمة، مشيرا إلى أنه «لو عدنا اليوم لصناديق الاقتراع فستجرى الانتخابات وفق المنظور السابق ولن تعبر عن إرادة الناخبين».

وقال الوسمي في مؤتمر صحافي عقده أمس «قدمت سؤالاً برلمانيا استفسرت فيه عن كل ما يتعلق بالعملية الانتخابية السابقة.. لأنه لا توجد انتخابات في الكرة الأرضية لا يُعرف عدد المشاركين فيها.. وأعلم أن الحكومة لن تجيب على هذا السؤال».

وتطرق إلى وجود تحريف في البيانات ولم تنقل هذه البيانات للقيادة السياسية، مشيرا إلى أن احترام إرادة الشعب ليس طلبا ولا منة، إنما قانون يُفرض، ومن لا يلتزم يُفرض عليه الالتزام، هذه دولة القانون.

وشدد على أنه «سيتم التحقيق في نتائج الانتخابات السابقة احتراماً لإرادة الأمة وستصدر قوانين لضبط العملية الانتخابية، وهنا يتم التعبير الحقيقي عن إرادة الأمة».

وأضاف «هل الأرقام الصادرة في الانتخابات السابقة منطقية، وهل من المنطقي أن تكون نسبة التصويت في بعض اللجان %100 وأن عدد الأصوات أكثر من عدد الناخبين.. إذن فما هي الضمانات لعدم العودة إلى نفس السيناريو إذا جرت الانتخابات الحين!».

ودعا الوسمي «الجميع نوابا وتيارات سياسية وناشطين إلى التوافق على مسألة واحدة هي التحقيق فيما تم من انتخابات، وكل من عبث بإرادة الأمة سوف يحاسب».

وأضاف «لا أحد يقدر على تعطيل الدستور ويجب أن يقاومه كل مواطن فلا نقبل التهديد بالتعطيل، هذا الأمر يتفق عليه المؤيد والمعارض، فلا يجوز لأي جهة كانت أن تعبث بإرادة الأمة، والمنطق يستدعي استقرار الحالة السياسية في الدولة وأن يكون هناك معيار للقبول بإرادة الأمة.. فهذا ورد في برنامج عمل الحكومة لضمان شفافية الانتخابات».

وذكر أن عدم معرفة عدد المقترعين والمشاركين ونسبة المشاركة في الانتخابات تهدم الثقة في النتيجة، حتى وإن كانت سليمة، متسائلا «ما يزعج الحكومة في إعلان نتائج الانتخابات؟».

وأضاف الوسمي «إذا عقدت الجلسات فيجب أن يكون الإجراء الأول هو التحقيق في نتائج الانتخابات السابقة، فهذه من المسائل الأولية التي تمكننا من إعداد قوانين للانتخابات تتفق مع رغبتنا في سلامة النظام الانتخابي».

وأكد أن الحوار الوطني يجب أن يستمر، سواء كنت موجوداً أنا أو غيري «فهو اجتماع سلطات القرار لتضع التصورات كاملة في الإشكال حتى يمكن التعاون على حله من خلال عمل السلطات مجتمعة».

وتساءل الوسمي «هل الأرقام التي حصل عليها أحمد السعدون وسعود العصفور وخالد المونس في الانتخابات صحيحة؟».

الجلسة بعد تشكيل الحكومة

أوضح الوسمي «إن الجلسة الأولى المقبلة لمجلس الأمة ستكون بعد نشر حكم المحكمة الدستورية في الجريدة الرسمية، وتشكيل الحكومة، ودعوة المجلس إلى الانعقاد، وسيكون آخر جدول أعمال لمجلس 2020 هو جدول أعمال الجلسة، لكي لا يختلط الأمر على الناس»، لافتاً إلى أن قضية القروض من المجلس المبطل لا يوجد مانع في تناولها مرة أخرى.



https://www.alqabas.com/article/5908893 :إقرأ المزيد

[رستم باشا]

المعارض أحمد السعدون ومجموعته متعاونة مع الحكومة بهدف النجاح بالانتخابات عن طريق التزوير

[قبازرد]

السعدون يمثل دور المعارض ولكنه في الحقيقة تابع للحكومة

ولهذا لديه ثروة كبيرة لم يكن يحصل عليها لو لم تكن الحكومة راضية عليه