المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : في الحسينية الجعفرية العامرة لضحايا جسر الأئمة 30 ألف دينار تبرعات الليلة الأولى



مجاهدون
09-08-2005, 09:29 AM
إشادة بالكويت وشعبها لتبرعها في احتفال بذكرى ميلاد الحسين والعباس وزين العابدين

كتب:عباس دشتي


طالب النائب د. حسن جوهر حكومة الكويت بتعزيز الدعم بكافة اشكاله للشعب العراقي لأن الدعم الاخير لا يناسب الكرم الكويتي المعروف لدى الجميع، كما اشاد بقرارالحكومة في تبرعها للمتضررين وضحايا الاعصار في امريكا.

كما طالب ابراهيم الشيخ امين عام مجلس وقف الامام الاحقاقي الشعب الكويتي بمواصلة الدعم الانساني للشعب العراقي وخاصة ضحايا جسر الائمة، وابدى د. محمد سعيد الطريحي المستشار الثقافي للسفارة العراقية في هولندا استياءه الشديد لما يحدث في العراق جراء الاعمال الارهابية من بقايا زمرة صدام وخونة العرب واعداء الاسلام والانسانية.

جاء ذلك في الاحتفال الكبير الذي اقيم في الحسينية الجعفرية العامرة تحت رعاية الميرزا عبدالله الحائري الاحقاقي وحضور ممثله الشيخ حسن العامر اضافة الى العديد من العلماء ورجال الدين والمدعوين والفعاليات السياسية والثقافية والمؤمنين والمؤمنات ورئيس لجنة الصداقة العراقية الكويتية زهير الدجيلي وذلك بمناسبة ذكرى مولد كوكبة من اهل بيت العصمة والطهارة عليهم السلام وفي مقدمتهم مولد الامام الحسين بن علي والامام علي بن الحسين زين العابدين وقمر بني هاشم العباس بن علي عليهم السلام الذي صادف الثالث من شعبان.

وكان افتتاح الاحتفال بآيات من القرآن الكريم تلاها احمد حيدر الصالح فيما تطرق د. ابراهيم القتم عريف الحفل الى فضائل ومكانة اهل البيت ودورهم الكبير في المحافظة على سلامة الشريعة الاسلامية حيث ان جميع الادلة والنصوص اشارت بانهم خير خلق الله بعد الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وانهم الاوصياء له، كما اشار الى البادرة التي قامت بها الحسينية الجعفرية وبأمر من المرجع الديني الميرزا عبدالله الاحقاقي الحائري باقامة مجلس تأبين على ارواح شهداء جسر الائمة وكذلك وضع صناديق التبرعات لمدة ثلاثة ايام في الحسينية لجمع التبرعات وارسالها الى ذوي الشهداء وان سماحته كان اول المتبرعين حيث تبرع بمبلغ 02 الف دينار كويتي.

معنى الارتباط

واشار النائب د. حسن جوهر الى الفرح والسعادة التي تغمر المسلمين بالاحتفال بذكرى ميلاد هذه الكوكبة والتي تدل على المحبة والموالاة لهم، وانه من الصعب الوفاء بحق ثلاثة من الانوار الهاشمية وهم الامام الحسين والعباس والامام زين العابدين عليهم السلام.

واضاف بان اهل البيت عليهم السلام علمونا كيفية الارتباط بالله تعالى عن طريق العبر والعمل والفضائل، فتعلمنا من الامام الحسين عليه السلام القربة الى الله من خلال الدم والشجاعة والموقف والسيف ومواجهة الظالمين وكذلك من اخيه العباس وهذه تؤدي الى الارتباط بمسلك مقدس ونهج علمي متكامل للوصول الى الحقيقة.

وطالب النائب جوهر اولياء الامور باثبات حب اهل البيت عليهم السلام في قلوب الابناء وابعادهم عن التكنولوجيا الحديثة والانترنت والتنوع الصحفي وغيرها من الافات، والسير في خط اهل البيت عليهم السلام والتمسك بفكرهم ونهجهم وسلوكهم وعلمهم ومنطقهم والسبل التي ادت الى قيامهم بالتصدي للظلم واساليب القهر والملاحقة والتصفية حيث لم يبق منهم الا مقتول او مسموم الا الامام الحجة عجل الله تعالى فرجه الشريف، ورغم هذا فان نهجهم مستمر وتاريخهم يضيء بالنور ويكبر يوما بعد يوم، مع وجود الاعداء حتى اليوم وهم الذين قاموا بتلك العملية النكراء مخلفين الذعر والهلع لزوار الامام الكاظم عليه السلام حتى قضى نحبه ما يقارب الالف من المؤمنين والمؤمنات.

فهؤ لاء الارهابيون يتبجحون ويتباهون بما يقومون به ولكن لا سبيل ولا يمكنهم اسكات صوت الحق، ولكن السؤال الذي يفرض نفسه لماذا العراق اليوم
الدعم الكويتي

واوضح بان قوى الارهاب يعملون وفق مخططات ومؤامرات وصراعات لا تنتهي، موضحا بان هذه القوى التجأت الى الاسلام كوسيلة لتحقيق اطماعها.

واشاد النائب جوهر بالبادرة الكويتية في جعل الكويت بوابة التحرير للشعب العراقي واسقاط صدام وزمرته واعوانه وطالب بزيادة الدعم بكافة اشكاله للشعب العراقي وان التبرع الكويتي الاخير لا يتناسب مع الكرم الكويتي وما تقوم به الكويت من مساعدات ومساهمات في شتى المجالات وهي قليلة مقابل التبرع لضحايا الاعصار في امريكا وانتقد اولئك الذين رفضوا قرار الحكومة بالتبرع لامريكا مشيرا بان هذه الاموال مخصصة للبشر والشعب الامريكي الذي وقف مع الكويت وساهم في تحرير الكويت من العدو والغزو الصدامي، ولا يمكننا ان ننسى مواقف امريكا.

الاعتراف بالواجب

ثم القى ابراهيم الشيخ امين عام مجلس وقف الامام الاحقاقي ورئيس مجلس ادارة الحسينية الجعفرية العامرة كلمة جاء فيها: في هذه الليلة المباركة ذكريات عزيزة علينا قريبة الى قلوبنا ففيها تعطرت الدنيا بولادة سبط رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وابن الزهراء البتول سلام الله عليها كما ازدانت بذكرى ولادة نجله العظيم وسيد الساجدين الامام زين العابدين سلام الله عليه وسيدنا الجليل قمر بني هاشم وحامل راية الحق يوم الطف ابي الفضل العباس عليه السلام.

ان افضل ما نتقرب الى الله في ذكراهم عليهم السلام هو الانابة الى الله والابتهال اليه سبحانه وتعالى ان يوفقنا جميعا وان يرزقنا كرامة الدنيا والآخرة للسير على نهجهم والاقتداء بسيرتهم فهم لنا نعم القدوة والاسوة.

وأضاف ان هذا الاحتفال ثمرة يانعة من نشاطات متواصلة لنشر كلمة الله ومعارف اهل البيت عليهم افضل الصلاة والسلام تقوم بها مؤسساتنا وحسينياتنا ومجالسنا التابعة لاية الله العلامة الجليل الحاج الميرزا عبد الله الاحقاقي دام ظله العالي بالكويت وهم بحمد الله ركن عظيم من اركان وطننا الغالي الكويت الحبيبة التي بذلنا ونبذل في سبيلها كل غال ونفيس من اجل رفاهيتها وتقدمها نحو الخير والسعادة.
ومنذ ان تحملنا مسؤولية ادارة مؤسساتنا لم نألُ جهدا في سبيل خدمة جماعتنا في حدود الشريعة والقانون ونحن نعمل بشكل جماعي مواصلين الليل بالنهار مفكرين وعاملين لاجلكم وللدفاع عن قضايانا وتسيير امورنا بالرغم من بعض العقبات التي لا بد للعاملين من اجل السلام والانسانية مواجهتها.

واشار الى ان وزارة الاوقاف الموقرة باشرت باعمال بناء وتوسعة مسجد الصحاف العامر بما يتناسب وهذا المعلم التراثي الخالد وسيكون بإذنه تعالى رمزا باقيا الى ابد الابدين تتوسطه منارة الايمان العلوية الدالة على اعلان صوت الحق مزغردا ان لا اله الا الله محمد رسول الله علي امير المؤمنين ولي الله، وبخصوص وقف الامام المصلح والعبد الصالح الحاج ميرزا حسن الاحقاقي قدس سره الشريف فقد تمت الامور حتى الآن باعتماد جميع التعديلات التي طرأت على حجيات الوقف كما امر مرجعنا الراحل الامام المصلح والعبد الصالح رحمه الله وبما يرضي الله وعلى ايقاع النفس المبارك لمولانا آية الله العلامة الجليل الميرزا عبد الله حفظه الله ورعاه نجل مرجعنا الديني الراحل المظلوم خادم الشريعة الغراء الحاج ميرزا عبد الرسول الحائري الاحقاقي قدس الله نفسه الزكية مؤسس حوزة النورين النيرين وصاحب المؤلفات النفيسة في علوم ومعارف اهل البيت عليهم افضل الصلاة والسلام.

وبارشادات من الميرزا عبد الله فقد قدمنا مؤخرا ربع مليون دولار لتزويج (خمسمائة) شاب عراقي ولما حلت مجزرة جسر الائمة ببغداد فقد عقدنا الفواتح ومجالس التأبين وفتحنا باب التبرع لاسر الضحايا والشهداء ونهيب بكم اليوم مواصلة هذا الدعم الانساني حيث لا يزال باب التبرع مفتوحا ليتم تسليم المساعدات بعد ايام الى مستحقيها.

وفي ختام كلمته اوضح الشيخ باننا مسرورون بنعمة الله وفضله بالامان والسلام الذي ينعم به وطننا الكويت برعاية سمو الامير المفدى الذي عاد مؤخرا وهو مكلل بتاج الصحة والسلامة وحري بنا ان نقدم له التهاني. هذا ومن باب الاعتراف بالواجب فاننا نقدم الشكر ايضا لجميع من تعاون معنا سواء من مراجع الدين العظام اينما كانوا واصحاب المؤسسات الدينية والنواب الكرام واصحاب الوجاهة والفضل والنبل من سائر الجماعات الكويتية حفظهم الله جميعا.

محنة العراق

ثم شارك د. محمد سعيد الطريحي بكلمة اشار فيها الى ان المؤمنين يتنسمون عبق هذه الذكريات الاسلامية العظيمة لاخذ العبرة والاستهداء من الحكم المكنونة فيها لتكون مناراً هاديا في حياتنا حيث تعلمنا من الامام الحسين وآل الحسين عليهم السلام الصبر على المآسي والتفاني في سبيل الله والجرأة في قول الحق مهما عتى الظالمون وتجاوز المجرمون.

وأضاف: ان محبي اهل البيت عليهم السلام يزدادون قوة وصلابة ونماء وكثرة في وجه الاعداء الذين حولوا الزغاريد وبشائر الحرية والنصر والامل بعد الخلاص من طاغية العصر وقلبوا العراق شوهاء خرقاء وتكالبت عليه زمر الشر لتنهش الشعب العراقي بانيابها المسمومة حتى اصبح العراق بين نارين نار الارهابي الصدامي المخابراتي المتستر في سراديب الشيطان ونار الارهاب التكفيري المتسربل بسرابيل القطران.

وتتالت العمليات الارهابية مدللة على خسة اولئك الاوباش الارجاس وكان آخرها مجزرة جسر الأئمة التي اتبعوا فيها نوعاً من التكتيك باستعمال العامل النفسي والحربي معاً.

وقال د. الطريحي ان مما يفرحنا ويخفف من مصابنا ويدلل على عمق المودة بيننا وقفة الشعب الكويتي لمواساة الشعب العراقي في ضحايا جسر الأئمة، حيث اثبت بهذا الموقف الاخوي النبيل ان الشعبين العراقي والكويتي لا يهزهما الارهاب ويتعاليان على جراحات الماضي ويستعصيان على التمزق والشقاق ويتطلعان الى المستقبل لتعود بغداد الرشيد وتعانق كويت الصباح لمواصلة مسيرة البناء وجني ثمار تحررنا من صدام المجرم وزمرته خونة العرب واعداء الاسلام والانسانية والتصدي للفضائيات المتحيزة والاقلام المأجورة الذين ناصروا ذباحي الاطفال ومغتصبي النساء ومختطفي الشباب وقاتلي الشيوخ آكلي الحرام، وفي الختام اشاد بالشعب الكويتي وخاصة مؤسسات الجماعات الاحسائية الكويتية لعقد مجالس التأبين والتبرع لضحايا جسر الأئمة وانهم لا يألون جهداً في خدمة الاسلام ومساعيهم الانسانية.

وشارك الشاعر أحمد الشمري وكذلك الرادود ضيف الله الهاوي بعدد من أبيات المديح والقصائد بهذه المناسبة.

لقطات

> تم وضع صندوقين لجمع التبرعات لضحايا جسر الأئمة وساهم عدد كبير من المؤمنين والمؤمنات في ذلك.
> جامع الامام الصادق شكل لجنة لجمع التبرعات من كل من عباس القطان وعبد الامير بوحمد وجعفر الحاضر.
> تستمر اللجنة في اعمالها حتى يوم غد الجمعة لجمع التبرعات لايصالها لذوي الشأن
> وصل مجموع المبالغ المتبرعة مساء ليلة الاحتفال الى 03 الف دينار.
> تبرع الميرزا عبد الله الاحقاقي بمبلغ عشرين الف دينار لضحايا جسر الأئمة، كما تبرع عدد آخر من المحسنين بمبالغ متفاوتة.
> كما ساهمت 03 مؤسسة وافراد في الهدايا التي قدمت خلال الاحتفال الكبير.

موالى
09-10-2005, 07:22 PM
ثم شارك د. محمد سعيد الطريحي بكلمة اشار فيها الى ان المؤمنين يتنسمون عبق هذه الذكريات الاسلامية العظيمة لاخذ العبرة والاستهداء من الحكم المكنونة فيها لتكون مناراً هاديا في حياتنا حيث تعلمنا من الامام الحسين وآل الحسين عليهم السلام الصبر على المآسي والتفاني في سبيل الله والجرأة في قول الحق مهما عتى الظالمون وتجاوز المجرمون.



الطريحى هو نفسه الذى باع شهادة الدكتوراه على الميرزا عبدالله ، لماذا حضر الإحتفال ؟

منصف
09-10-2005, 08:10 PM
الطريحى هو نفسه الذى باع شهادة الدكتوراه على الميرزا عبدالله ، لماذا حضر الإحتفال ؟

يا موالي

الحكيم الإلهي والفقية الرباني الحاج الميرزا عبدالله الحائري الإحقاقي ما يدور مناصب وكراسي واجازات وشهادات لو انه يركض وراء المرجعيه شان قلنه جالس يدور شهادات واجازات لكنه المرجعيه جات راكعه له وهو لم يقبلها

ميرزا عبدالله شهد له ابوه ميرزا عبدالرسول وجده ميرزا حسن مو محتاج اجازه من احد على اجتهاده بعد الي عنده ا لشمس يدور النجوم

ميرزا عبدالله قائدنا وزعيمنا ومرجعنا في المستقبل رغما على انوف الأعداء

منصف

هاشم
09-11-2005, 12:11 AM
دام انه ما قبلها ليش قاعدين تلحون عليه

حرام عليكم اللى قاعدين تسوونه

الريال ما يبيى هذى المهزلة وانتو قاعدين تفسرون الأمور على كيفكم وتشبهونه مثل الإمام على لما رفض الخلافة

بسكم جهل

بسكم ضياع

بسكم استشهاد بوالده عبدالرسول

هذا بروحه ما كان مرجع ، وكان متخصص بالأحراز والقراءة على الناس وعسى ما واحد كلمه سوى نفسه دايخ وتعبان علشان ينحاش من الجواب على الأسئلة

شوفوا لكم واحد أهل للمرجعية واهل للعلم والفقه

عندكم السيستانى قلدوه

عندكم مكارم الشيرازى واللنكرانى ... الخ

بس التبريزى والخرسانى وخروا عنهم لا يحوشونكم لأنهم بلاعين البيزة



الأخ موالى
ملاحظتك فى مكانها وباين على الأخ الطريحى نصاب من الطراز الأول والظاهر حضوره للكويت بسبب وجود زبائن آخرين لجامعته الوهمية .

Monk
09-11-2005, 09:18 AM
الموضوع كان عن جمع التبرعات لضحايا جسر الأئمة, فلِم تم تحريفه إلى موضوع آخر؟

ألا تكتفون من هذه الصراعات والإتهامات لبعضكم البعض؟

أعتقد بانه هناك أمور أهم تستحق المناقشة, ألا ترون ذلك؟

منصف
09-11-2005, 09:23 AM
يا هاشم

منهو انت جالس ترفع واحد وتنزل واحد انقلبت الإمام الحجه ما احد سالم من السانك واليوم تمدح السيستاني ومكارم الشيرازي واللنكراني باشر تذمهم بكل بساطه ترفع ما تريد وتنزل ما تريد بجرة قلم لكن الشره مو عليك الشره على ادارت المنتدى الي فاتح لك المجل للتهجم على المراجع والعلماء

يا هاشم الواضح انك من مقلدي السيستاني
هل يرضى السيستاني بكلامك هذا
السيستاني بريء منك ومن كلامك هذا
اذا ما تعرف رأي السيستاني روح اسئل الشيخ محمد جمعة عن رأي السيستاني في الميارزه
اذا ما يهمك رأي السيستاني اجل كيف تقلده وانت ما تسمع كلامه هل تقلده في الأحكام الشرعية فقط

صار بكل بساطه التهجم على المراجع والعلماء بجرة قلم نرفع من نريد ونسقط من نريد ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم وانا لله وانا اليه راجعون وحسبنا الله ونعم الوكيل

منصف

Monk
09-11-2005, 12:39 PM
أنا لست ملما بأمور البيت الشيعي أو السني, ولكن سؤالي هو:

لم تستغربون وتستنكرون الهجوم على طائفتكم من قِبل السنة أو الوهابيين كما ترددون دائما, بينما انتم (من طائفة واحدة) تهاجمون وتستهزئون ببعضكم البعض؟

الدين والمذهب والعبادات لله فقط, وليس للبشر.

لم لا نتعلم إحترام من يخالفوننا بالتوجه او المذهب او المُقلِد أو المرجِع؟

أم إن الدين اصبح سياسة ووسيلة, يُراد بها أشياء أُخرى؟

لِم لا نفكر بعقلنا قليلا ونفكر بالمنطق, أم إننا إستهوتنا لعبة الإنقياد بيد الآخرين كالعميان, وأصبحنا نُساق كما تُساق الدواب, إلى حيث ما يريد الراعي أن يذهب بنا؟

لكم اكره سماع هذه الجمل:

هذا من ربع الميرزا
هذا من ربع الشيرازي
هذا من ربع ولاية الفقيه
هذا من ربع فلان وعلان
هذا وهابي
هذا سلفي
هذا تكفيري


والله, لولا إقتناعي بدين الإسلام والذي لن ارتضي بغيره, لذهبت ابحث لي عن دين اخر!