بسطرمه
01-09-2023, 12:19 PM
دعوى أمريكية تتهم شركات التواصل الاجتماعي بإصابة الشباب بأزمة عقلية
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e4/09/17/1046621138_0:159:3076:1889_1920x0_80_0_0_26a4df278 88247a762d75a51e9bdec72.jpg.webp
اتهم قطاع المدارس العامة في مدينة سياتل الأمريكية، كبرى شركات التواصل الاجتماعي بالتسبب في أزمة صحة عقلية بين الشباب.
وقالت صحيفة (https://www.seattletimes.com/business/seattle-schools-sue-tech-giants-over-social-media-harm/?amp=1)"seattletimes" إن قطاع المدارس العامة حرك دعوى قضائية ضد مالكي منصات "تيك توك" و"فيسبوك" و"إنستغرام" و"سناب شات"، بهدف محاسبة تلك الشركات عن الضرر الذي سببوه لعقول الشباب.
ضم ملف الدعوى القضائية 91 صفحة، اتهمت شركات التواصل الاجتماعي بأنها خلقت مصدر إزعاج عام من خلال استهداف منتجاتها للأطفال، مسببة تدهور الصحة العقلية والاضطرابات السلوكية، بما في ذلك القلق والاكتئاب والأكل المضطرب والتنمر الإلكتروني وزيادة صعوبة التعلم للطلاب.
تطلبت تلك التداعيات ضرورة أن تعين المدارس متخصصين في الصحة العقلية، وتطوير مناهج دراسية حول تأثير وسائل التواصل الاجتماعي وتوفير تدريب إضافي للمعلمين، فيما لم تعلق شركات "ميتا" و"غوغل" و"سناب شات" و"تيك توك" على الاتهامات حتى الآن.
يشار إلى أن المادة 230 من قانون آداب الاتصالات الأمريكي تعزز حماية الشركات الإلكترونية من المسؤولية عما ينشره مستخدمون من طرف ثالث على منصاتهم، لكن الدعوى القضائية تقول إن القانون لا يوفر الحماية لسلوك عمالقة التكنولوجيا في هذه القضية تحديدا.
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e4/09/17/1046621138_0:159:3076:1889_1920x0_80_0_0_26a4df278 88247a762d75a51e9bdec72.jpg.webp
اتهم قطاع المدارس العامة في مدينة سياتل الأمريكية، كبرى شركات التواصل الاجتماعي بالتسبب في أزمة صحة عقلية بين الشباب.
وقالت صحيفة (https://www.seattletimes.com/business/seattle-schools-sue-tech-giants-over-social-media-harm/?amp=1)"seattletimes" إن قطاع المدارس العامة حرك دعوى قضائية ضد مالكي منصات "تيك توك" و"فيسبوك" و"إنستغرام" و"سناب شات"، بهدف محاسبة تلك الشركات عن الضرر الذي سببوه لعقول الشباب.
ضم ملف الدعوى القضائية 91 صفحة، اتهمت شركات التواصل الاجتماعي بأنها خلقت مصدر إزعاج عام من خلال استهداف منتجاتها للأطفال، مسببة تدهور الصحة العقلية والاضطرابات السلوكية، بما في ذلك القلق والاكتئاب والأكل المضطرب والتنمر الإلكتروني وزيادة صعوبة التعلم للطلاب.
تطلبت تلك التداعيات ضرورة أن تعين المدارس متخصصين في الصحة العقلية، وتطوير مناهج دراسية حول تأثير وسائل التواصل الاجتماعي وتوفير تدريب إضافي للمعلمين، فيما لم تعلق شركات "ميتا" و"غوغل" و"سناب شات" و"تيك توك" على الاتهامات حتى الآن.
يشار إلى أن المادة 230 من قانون آداب الاتصالات الأمريكي تعزز حماية الشركات الإلكترونية من المسؤولية عما ينشره مستخدمون من طرف ثالث على منصاتهم، لكن الدعوى القضائية تقول إن القانون لا يوفر الحماية لسلوك عمالقة التكنولوجيا في هذه القضية تحديدا.