المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سعود العصفور: إجتماع اليوم بين الحكومة والنواب خرطي ومجرد وعود ... والوزير عمار يزعم إنه ممتاز جدا



فصيح
01-03-2023, 05:02 PM
https://pbs.twimg.com/profile_images/1392550892080144392/8Vcpq9j9_x96.jpg
(https://twitter.com/ImeGrop)جريدتكم

(https://twitter.com/ImeGrop)@ImeGrop
(https://twitter.com/ImeGrop)
سعود العصفور:إجتماع اليوم بين الحكومة وعدد من النواب

كان اجتماعاً بلا نتيجة حقيقية أو ملموسة

حيث لم تتقدم الحكومة بأية بدائل عملية للمطالبات النيابية

ولم أسمع شخصياً إلا المزيد من الوعود

وكنت أتوقع أن تكون الحكومة أكثر تحضيراً للاجتماع!

https://pbs.twimg.com/media/Flios5HXoAAEdrS?format=jpg&name=900x900

فصيح
01-03-2023, 05:05 PM
https://pbs.twimg.com/profile_images/1392550892080144392/8Vcpq9j9_x96.jpg (https://twitter.com/ImeGrop)
(https://twitter.com/ImeGrop)جريدتكم

(https://twitter.com/ImeGrop)@ImeGrop
(https://twitter.com/ImeGrop)
الوزير عمار العجمي:الاجتماع بين السلطتين كان ممتازاً جداً

• تم الحديث عن موضوع القروض كتصور وآلية فقط

ولم نتطرق للتفاصيل.

• ملاحظات كثيرة من النواب ستأخذ بالحسبان.


https://pbs.twimg.com/media/FliW7VbWYAEwuP4?format=jpg&name=900x900

فيثاغورس
01-03-2023, 05:28 PM
الحكومة تحتاج الى استبدال أعضائها

عباس الابيض
01-03-2023, 05:31 PM
خبراء اقتصاديون: المملكة المتحدة تعاني من عدم كفاءة الوزراء

تاريخ النشر:03.01.2023




https://mf.b37mrtl.ru/media/pics/2023.01/xxs/63b41a2d423604116d00f4b2.jpg






قال خبراء اقتصاديون إن المملكة المتحدة تعاني جراء "عدم كفاءة صريح" لوزراء الحكومة.

وتوقع أكثر من أربعة أخماس الاقتصاديين المقيمين في المملكة المتحدة الذين شملهم الاستطلاع أن تتخلف بريطانيا عن أقرانها في عام 2023، مع اعتبار عدد كبير منهم أن البلاد "تعاني من عدم كفاءة الوزراء".

وقال الخبير الاقتصادي جون فيلبوت، إن "الركود الاقتصادي في عام 2023 سيبدو أسوأ بكثير من الأثر الاقتصادي للوباء"، بينما وصف آخرون النظرة المستقبلية للمستهلكين بأنها "صعبة" و"قاتمة".

قال تشارلي بين، كبير الاقتصاديين السابق في بنك إنجلترا، إن التضخم المرتفع من المرجح أن يكون أكثر ثباتا في المملكة المتحدة منه في أي مكان آخر لأن سوق العمل فيها كان "ضيقا بشكل غير مستدام".

وقالت آنا ليتش، نائبة كبير الاقتصاديين في مصرف CBI إن هذا "سيستمر في كبح نمو الشركات، وسيؤدي إلى اضطرابات صناعية ودفع التضخم المحلي".
ويأتي هذا التحذير في وقت توقعت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) أن تحتل بريطانيا المرتبة الأخيرة في جدول ترتيب النمو للاقتصادات الرئيسية للعامين المقبلين على التوالي.

وتم خفض التصنيف الائتماني البريطاني بشكل حاد من قبل مركز الأبحاث الحكومي الدولي، الذي توقع أن ينكمش الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 0.4 في المائة في عام 2023 وينمو بنسبة 0.2 في المائة فقط في عام 2024.

المصدر: "الإندبندنت"

طائر
01-04-2023, 11:54 AM
الإصرار على «القروض»... حلٌّ للمجلس

•رئيس الوزراء أكد خلال لقائه 22 نائباً أن الطريق إلى القوانين الشعبوية مسدود

• وزير المالية أكد للنواب عدم توافر «الكاش» اللازم لتنفيذ «شراء القروض»

فهد التركي و محيي عامر


نشر في 04-01-2023 جلسة سابقة لمجلس الأمة قبل نحو أسبوع من جلسة الثلاثاء المقبل المرتقبة، والمدرج على جدول أعمالها حقل من الألغام، تلقى النواب رسائل حكومية شديدة اللهجة خلال الاجتماع الذي جمع السلطتين بمبنى مجلس الأمة اليوم.

في اجتماعٍ وُصِف بـ «غير الإيجابي»، ووسط غياب أغلبية النواب عنه بدواعي السفر، استمع 22 نائباً إلى رسائل شديدة اللهجة من رئيس مجلس الوزراء سمو الشيخ أحمد نواف الأحمد بشأن إصرار مجلس الأمة على الدفع بالقوانين الشعبوية، التي تحمّل الدولة كلفة مالية عالية، وعلى رأسها شراء قروض المواطنين، إذ أكد أن «الإصرار عليها سيوصلنا إلى تأزيم وطريق مسدود».

ونقلت مصادر نيابية عن رئيس الوزراء قوله، خلال اجتماع السلطتين أمس، الذي جاء قبل أسبوع من جلسة 10 الجاري المدرج على جدولها مواضيع «ملغمة»، إن «الحكومة حريصة على التعاون، والناس، وأنا واحد منهم، نتمنى استمرار هذا المجلس، وألا نخسره بسبب الإصرار على القوانين الشعبية»،

مشدداً على أن «الحكومة لديها بدائل لتحسين المستوى المعيشي، ولكن نحتاج إلى وقت».

وأوضحت المصادر أن رئيس الحكومة نقل إلى النواب شكوى بعض الوزراء من كثرة الأسئلة التي زادت على ألف سؤال،

وما يتطلبه ذلك من وقت طويل وجهد لإعداد الردود عليها.

وأضافت أن سموه ذكر للنواب:

«قدمنا برنامج عمل هو الوثيقة التي تنظم العمل بيننا، وكل الأمور التي طرحت موجودة به ونحتاج إلى وقت لتنفيذه»،

مضيفة أنه قال عن ملف العفو: «مشيت فيه، وقريباً سننجزه».


اقرأ المزيد: https://www.aljarida.com/article/9965