زوربا
09-06-2005, 05:01 PM
بغداد - هبة هاني
يعتزم العراق تعزيز سيادته على رمزه الإلكتروني في شبكة الانترنت للاتصالات الرقمية الدولية، والذي يتمثّل بحرفي «آي كيو» IQ ، اختصاراً لكلمة عراق بالانكليزية Iraq.
وبفضل السيادة الرسمية على الرمز «آي كيو»، سيصبح في امكان الدولة منح هذا الرمز للمواقع التي تُنشأ داخل العراق، أو تحت الإشراف المباشر لسلطاته الرسمية، لينتهي اسم الموقع، أو بالأحرى اسم النطاق Domain Name داخله، بها. وبذا تتاح للجمهور الفرصة للتوقف عن اللجوء الى اسماء النطاق الدولية مثل “com, net, org” أو غيرها، كما يحصل راهناً.
ويتفاوض مسؤولون في وزارة الاتصالات مع شركة «أيكان» ICANN الأميركية التي تدير شؤون أسماء النطاق على الانترنت راهناً. ويحاولون انجاز اجراءات الملكية الرسمية للرمز العراقي على الشبكة خلال أسابيع قليلة.
والجدير ذكره ان استخدام الانترنت بين الناس راج بعد الحرب الأخيرة على العراق. وفي زمن حكم صدام حسين، كان استعمالها حكراً على أوساط معينة في ذلك النظام السابق. وقد لوحظ اخيراً اقبال عدد كبير من المؤسسات والأحزاب والهيئات والمنظمات الرسمية وشبه الرسمية والاتحادات والنقابات ووسائل الاعلام وغيرها، على فتح مواقع الكترونية خاصة بها. ويصل عدد المواقع العراقية على الشبكة الدولية للكومبيوتر بضعة آلاف.
يعتزم العراق تعزيز سيادته على رمزه الإلكتروني في شبكة الانترنت للاتصالات الرقمية الدولية، والذي يتمثّل بحرفي «آي كيو» IQ ، اختصاراً لكلمة عراق بالانكليزية Iraq.
وبفضل السيادة الرسمية على الرمز «آي كيو»، سيصبح في امكان الدولة منح هذا الرمز للمواقع التي تُنشأ داخل العراق، أو تحت الإشراف المباشر لسلطاته الرسمية، لينتهي اسم الموقع، أو بالأحرى اسم النطاق Domain Name داخله، بها. وبذا تتاح للجمهور الفرصة للتوقف عن اللجوء الى اسماء النطاق الدولية مثل “com, net, org” أو غيرها، كما يحصل راهناً.
ويتفاوض مسؤولون في وزارة الاتصالات مع شركة «أيكان» ICANN الأميركية التي تدير شؤون أسماء النطاق على الانترنت راهناً. ويحاولون انجاز اجراءات الملكية الرسمية للرمز العراقي على الشبكة خلال أسابيع قليلة.
والجدير ذكره ان استخدام الانترنت بين الناس راج بعد الحرب الأخيرة على العراق. وفي زمن حكم صدام حسين، كان استعمالها حكراً على أوساط معينة في ذلك النظام السابق. وقد لوحظ اخيراً اقبال عدد كبير من المؤسسات والأحزاب والهيئات والمنظمات الرسمية وشبه الرسمية والاتحادات والنقابات ووسائل الاعلام وغيرها، على فتح مواقع الكترونية خاصة بها. ويصل عدد المواقع العراقية على الشبكة الدولية للكومبيوتر بضعة آلاف.