رجل الأعمال السعودي طارق الجفالي يفسخ خطوبته من هيفاء وهبي

[المهدى]

بسبب "ضغوطات عائلية"


علمت "العربية.نت" من مصادر مطلعة أن رجل الأعمال السعودي طارق الجفالي قد فسخ خطوبته من هيفاء وهبي.

وأكدت المصادر للعربية.نت أن الجفالي أقدم على هذه الخطوة بسبب "ضغوطات عائلية" تعرض لها.

وكان الجفالي وهيفاء قد أعلنا في شهر يوليو/تموز الماضي خطوبتهما في حفل عائلي أقيم في منزل "العروس هيفاء" في بيروت وذلك بعد علاقة حب جمعتهما حوالي 7 أشهر قبل إعلان الخطوبة.

ولم يعلن آنذاك عن موعد الزواج وذلك لانشغال وهبي بتصوير برنامج "الوادي" الذي يعرض حاليا على شاشة "أل بي سي" ويستمر لمدة شهرين ونصف الشهر.

وكانت هيفاء وهبي قد ذكرت أن خطيبها سيفتتح مشروعا إنسانيا خيريا في لبنان يعني بمعالجة مدمني المخدرات.

[المهدى]

حقيقة انفصال هيفاء عن طارق

رولا نصر من بيروت

نشرت بعض وسائل الاعلام ومنها موقع "العربية" خبر انفصال النجمة هيفاء وهبي عن خطيبها رجل الاعمال السعودي طارق الجفالي، الذين ارتبطا بعلاقة عاطفية لمدة 7 أشهر تقريبا، ليعلنا خطوبتهما قبل ايام قليلة من انضمام هيفاء الى برنامج "الوادي".

"إيلاف" اجرت اتصالا هاتفيا مع احد المقربين جدا من النجمة هيفاء لسؤالها عن الموضوع، كون التحدث معها غير وارد بسبب ارتباطها بالوادي. وما استطعنا معرفته انه مبدئيا لا شيئ مؤكد بعد عن خبر الانفصال، ولكن يبدو ان هيفاء لم تعد قادرة على تحمل الطغوطات الكبيرة التي يفرضها عليها طارق الجفالي، الذي اوصل هيفاء بيده الى "الوادي" وكان يدرك مسبقا ان هيفاء مرتبطة بعقد مع المؤسسة اللبنانية للإرسال، وايضا مرتبطة بعقد لتمثل فيلم سينمائي في اميركا مع رندى شهال، غير انه يطالبها بالحاح بأن تترك الوادي كما لا يريدها ان تقوم ببطولة الفيلم، كما لو انه لم يعد قادرا على استيعاب الافتراق والبعد عن هيفاء ويريد بأي طريقة ان تترك كل شيء وتذهب الى الولايات المتحدة الأميريكية حيث هو موجود حاليا....

ويبدو ان هيفاء ادركت حاليا اهمية النصائح التي اسداها اليها الاهل والأصدقاء المقربين الذين هم بمثابة عائلتها الثانية، والذين نصحوها بعدم الارتباط بطارق بسبب مزاجيته الكبيرة حسبما قال المصدر، وبسبب الطغوطات التي كان يفرضها على هيفاء ويحدّ من طموحاتها الفنية مستقبلا... فهل ردت هيفاء على نصائح الاهل ولمست بييدها ما تم تحذيرها منها؟؟

بالنهاية هيفاء نجمة وستبقى نجمة تسير بخطى ثابتة يوما بعد يوم نحو ما هو افضل وهذا امر جليّ لكل من تابع انطلاقتها وكل ما حققته من حينها حتى اليوم....

roula@elaph.com

[Monk]

لا أعتقد بأن هناك أحد قد خسر بهذه الصفقة, فالطرفان قد ربحا الكثير.



ليه يا ربي مخلئتنيش هيفاء وهبي! :)

[زوربا]

خفايا الانفصال :سر السيارة المرسيدس والفيلا التى أهداها طارق لهيفاء


غزة ـ خاص دنيا الوطن ـ جريدة فن المصرية وبالتعاون معها



إعجاب متبادل، قصة حب سريعة ثم خطوبة وأخيراً انفصال أسرع مما كان يتوقع الجميع.. هيفاء وهبي وطارق الجفالي غرام وانفصال بملايين الدولارات وآلاف الشائعات التي كانت محور أحاديث وجلسات النميمة بالوسط الفني طوال الأيام الماضية.. ولكن مثلما كان الارتباط سريعاً دون أن يعرف أحد تفاصيله كانت النهاية أيضاً سريعة وسرية للغاية.. لدرجة لم يعرف تفاصيلها إلا أقرب المقربين من هيفاء والملياردير السعودي طارق الجفالي.

مكالمة ساخنة من الرياض كشفت لنا تفاصيل القصة والأسباب الحقيقية للانفصال بعد شهر واحد فقط من الخطوبة.. المفاجأة التى تضمنتها تلك المكالمة التى أجريناها مع أحد المصادر المقربة جداً من رجل الأعمال السعودى كشفت سر فسخ خطوبة هيفاء وطارق بعد تدخل العائلة المالكة السعودية وإلزامها لطارق بفسخ الخطوبة .

وليس ذلك فقط بل انفردنا أيضاً بمعرفة قائمة الهدايا التي منحها طارق لهيفاء بداية من السيارة المرسيدس «الخاصة جداً» ووصولاً إلى الفيلا الفخمة التي تقع فوق جبال بيروت.
منذ ستة أشهر وتحديداً في أحد أكبر الملاهي الليلية في بيروت كانت البداية عندما قرر طارق الجفالي قضاء سهرة جميلة في الملهى التي كانت تقدم فيه هيفاء وصلتها في نفس الليلة, عندها دق قلب طارق نحو هيفاء بعد أن بهره جمالها الساحر وأنوثتها المتفجرة، وبعد انتهاء وصلتها الغنائية أرسل إليها شيكاً بـ40 ألف دولار كعربون محبة أو هدية، حمله لها أحد مساعديه.. هيفاء قبلت الشيك بعد أن قال لها طارق أن النبي قبل الهدية ولكنها طلبت منه أن يقبل هديتها هى الأخرى فوافق على الفور فما كان منها إلا أن أعادت له الشيك كهدية منها.. فقبل طارق الأمر ولم ينزعج خاصة وأن هيفاء لم تصده أو ترده بل جلست معه على مائدته الخاصة في تلك الليلة لتبدأ أولى نظرات الإعجاب ويعرف الحب طريقه إلى قلبيهما.. وبعد انتهاء السهرة كان الاتفاق بينهما على تجدد اللقاءات فى أوقات أخرى.

شهر كامل لم يلتقيا خلاله بعد تلك الليلة لتفاجأ هيفاء باتصال من لندن والمتحدث هو طارق الجفالي الذي وجه لها الدعوة لزيارته في قصره المطل على شواطئ بيروت.

إعجاب هيفاء بجرأة طارق ووسامته أيضاً دفعها لقبول الدعوة لتبدأ قصة الحب الساخنة جداً على مدى أربعة أشهر كانت اللقاءات بينهما تتم خلالها في لندن والقاهرة وبيروت ودبي كلما سمح وقت العاشقين أن يلتقيا بإحدى تلك العواصم، خاصة وأن طارق كان دائم السفر والتجوال لمتابعة أعمال فروع شركاته في أوروبا والخليج حيث تعد عائلة طارق من أشهر تجار السيارات المر سيدس في السعودية ودول الخليج أجمع، ولذلك كانت أول هدية منحها طارق لهيفاء سيارة مرسيدس تم تصميمها بمواصفات خاصة بناء على طلب طارق، السيارة الهدية بلغت قيمتها مليون دولار وتتميز بإمكانيات هائلة حيث يوجد بها كاميرا رقمية تصور على بعد 3 كيلو مترات كما أن أبوابها تفتح بطريقة خاصة حيث تنطوي إلى داخل أرضية السيارة في حالة فتحها، أما أهم مميزاتها فهى تعبئة ونفخ إطاراتها بالهواء تلقائياً في حالة تسربه منها.

ويبدو أن السيارة المرسيدس كانت هى المفتاح الذي أطلق أبواب قلب هيفاء على مصراعيها لقبول الزواج من طارق وكانت الخطوبة في بيروت أما الهدية التي كانت محور أحاديث الصحف فهى العقد الماسي الذي قدرت قيمته بـ25 مليون جنيه، أما الهدية التي لا يعرفها الكثيرون حتى الآن فهى تلك الفيلا الفخمة الواقعة فوق جبال بيروت على مساحة 3000 متر والتي اشتراها طارق لهيفاء بـ4 ملايين دولار وبالرغم من أن الفيلا مكتوبة باسم هيفاء إلا أن عقدها يمنع هيفاء من التصرف فيها ببيعها أو إهدائها لأي شخص آخر إلا بعد موافقة طارق الجفالى الذي كان قد اتفق مع هيفاء على أن تكون تلك الفيلا هى عش الزوجية ولكن جاءت الرياح بما لا تشتهي السفن.

وذلك خلال إحدى جولات طارق في أوروبا عندما تلقى اتصالاً هاتفياً من شقيقه يخبره فيه بضرورة العودة إلى المملكة بأسرع وقت.. وهو ما كان، إلا أن المفاجأة التي كانت تنتظر طارق هى اتفاق عائلته على إثنائه عن تلك الزيجة بناء على أوامر صادرة من العائلة المالكة خاصة وأن عائلة طارق تربطها العديد من المشاريع الضخمة مع أمراء وأبناء العائلة المالكة بالسعودية..

وبين رفض الأسرة وأوامر الامراء رضخ طارق للأمر الواقع وفسخ خطوبته من هيفاء التي لم تبد عليها ملامح الحزن نظراً للمكاسب الضخمة التي خرجت بها من تلك العلاقة.. أما طارق فهو الآن في زيارة إلى ألمانيا لإنهاء بعض الإجراءات الخاصة بصفقة سيارات جديدة بعد أن كادت خطوبته لهيفاء تحطم مشاريع وبيزنس أسرته.

[زهير]

ادباء وكتاب وشعراء سعداء بفسخ خطبتها

عشاق هيفاء يتنهدون لخروج الجميلة من قيود الزواج


بيروت ـ إسماعيل فقيه


ما ان انتشر خبر فسخ خطبة هيفاء وهبي من رجل الأعمال السعودي طارق الجفالي، حتى عمت «الفرحة» نفوسا كثيرة، ومن هذه النفوس من عبرت بفرح بالغ، ولم تتردد «بالزلغوطة» على مدى لحظات متتالية.

فقد أحدث الخبر نوعا من البهجة عند كثيرين، لأن هيفاء، كما يعتقدون، كائن جمالي لا يحق لأحد الاستيلاء عليه، وهذا الرأي بات شعارا عند محبي هذه النجمة المتألقة.

بعد انتشار الخبر حاولت الاتصال بالفنانة هيفاء وهبي عدة مرات، لكنها غائبة عن السمع، وفي الوقت نفسه مشغولة ببرنامج «الوادي» ومن الصعوبة الاتصال بها في هذه المرحلة، ولكن ثمة مصادر مقربة منها قالت: «ان هيفاء خطبت وفسخت الخطبة وانتهى الأمر، والفنانة اليوم ودائما ستبقى متفرغة لعملها الفني، وهي طموحة جدا في هذا المجال وتسعى الى تحقيق المزيد من الابداع الفني والغنائي».

اذا كانت خطبة هيفاء وهبي احدثت صدمة سلبية لمحبيها، فان فسخ الخطبة احدث صدمة أخرى، ولكن ايجابية، اذ استعاد هؤلاء حريتهم في التفكير باعتبار ان حريتهم تكتمل حين لا تتقيد وهبي ضمن أي قيود حتى لو كانت قيودا شرعية مثل الزواج.

> في احدى مقاهي شارع الحمراء، جلس احد الشعراء الى طاولته وحوله بعض الكتاب والأصدقاء، وأخذ خبر فسخ خطبة هيفاء وهبي حيزا كبيرا من حديثهم، الى درجة وصل ضجيج حديثهم الى مسامع كل من يجلس في المقهى، ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، اذ انبرى احد الكتاب. وقال: «يبدو ان فسخ خطبة هيفاء وهبي دليل خير على لبنان، فجمال هذه الفنانة كان مُقيدا بهذه الخطبة، وبعدما فسخت خطبتها، تحررت وعادت الى جمالها الحقيقي، وهذا مؤشر على ان البلد يتجه الى حريته، فحين تستعيد هيفاء وهبي حريتها، فهذا يعني ان البلاد تسير على الدرب نفسه الذي تسلكه هيفاء».

كاتب آخر انبرى وقال: «تزوجت ام طُلّقت هيفاء وهبي، هذا أمر لا يهمني، ولكن جمال هذه الفتاة يجعلك تتابع أخبارها وتنحاز الى دلالات هذا الجمال العبقري».

اما الشاعر الذي يأتي، يوميا، الى المقهى فقال: «جمال هيفاء وهبي هو الذي يحرضني على كتابة الشعر الغزلي، وحين خطبت هذه الفنانة، شعرت ان قصائدي سُجنت، وها هي اليوم تفسخ خطبتها، فهذا يعني ان قصيدتي تحررت وعادت الى فضاءاتها الرحبة».

بعدما سمعت ما دار على طاولة المقهى، خرجت الى الشارع، وسألت بعض المارة عن فسخ هيفاء وهبي خطبتها، فكانت الأجوبة التالية:

> جورج بطرس (مغترب عائد للتو من أميركا) قال: «نحن في أميركا نتابع أخبار هيفاء وهبي أكثر منكم في لبنان، ولكن خبر فسخ خطبتها لم أعلم به بعد، ولكن اتمنى ان يكون الخبر صحيحا، فلا يجوز لهذه الفنانة الرائعة ان تعيش في قيود المال والثراء، انها ملك الجميع».

> ردينة بليق (محامية)، لم تجب على سؤالي لكنها قالت: «ما الذي يهمك في الأمر، وأنا لا يهمني الأمر أبدا».

ثم اتبعت كلامها وقالت: «محظوظة هيفاء وهبي، فكل الذي تفعله يلفت الانتباه، غدا اذا مرضت هيفاء ماذا سيحدث لنا ولكم» (ثم ضحكت كثيرا وتابعت سيرها).

> سمير همدر (تاجر) قال: «بعدما فسخت هيفاء خطبتها بات بامكاني الاستراحة وبات بامكاني ايضا، متابعة اخبارها ومشاريعها الفنية».

> ليلى الزين (طالبة) قالت: «لا يهمني الخبر.. الذي يهمني ان تستقر امور البلد».

> ليلى عساف (جامعية) رأت ان «هيفاء وهبي هي نجمة لذلك تأتي اخبارها دائما في المقدمة. اما فسخ الخطبة فهذا شأن يعني صاحبته فقط».

> رائد عباس (استاذ رياضة) اكتفى بالقول: «أنا عاشق هيفاء، أهنئ نفسي بفسخ خطبتها، شكرا لخطيبها على هذا العمل الرائع».