مشاهدة النسخة كاملة : النظام السعودي معارض لإدارة بايدن وينسق بهذا الشأن مع ترامب عن طريق تخفيض إنتاج أوبك
مجاهدون
10-24-2022, 10:06 PM
https://media.voltron.alhurra.com/Drupal/01live-106/styles/sourced/s3/2020-04/2019-06-28T070804Z_1178445724_RC187E92FB00_RTRMADP_3_G20-SUMMIT.jpg?itok=8ppd3RnK
يعتقد بعض الناس إن محمد بن سلمان ونظامه الحاكم قد غير توجهه الأمريكي الإسرائيلي بسبب تخفيض إنتاج النفط لدول منظمة أوبك بلس ، بواقع مليونين برميل يوميا ، وصار البعض يطبل بأن السعودية قد تغيرت وتحولت إلى دولة ثورية معارضة لأمريكا .
والحقيقة هو فعل ذلك كي يسبب الحرج لإدارة الرئيس الأمريكي بايدين وحزبه الديمقراطي الذي يعتزم الحصول على الأغلبية في الإنتخابات النصفية للكونغرس
وهو بذلك ينسق مع الرئيس الأمريكي السابق الجمهوري دونالد ترامب لتكون الغلبة له في تلك الانتخابات ، مما يشكل جريمة يرتكبها ترامب بحق الشعب الأمريكي ومعاناته اليومية بسبب غلاء الوقود والذي أصبح ساحة للتجاذب بين بايدن وترامب ، لو دقق المشرعون الأمريكان بالصلات الموجودة بين النظام السعودي والرئيس السابق ترامب
لماذا يفعل ذلك ؟
الجواب لأن الرئيس بايدن أعلن منذ بدايات رئاسته بأنه يريد أن يجعل النظام السعودي منبوذا بسبب التورط السعودي في قتل الصحفي المقيم في أمريكا جمال خاشقجي ،
وكان يتجاهل التعامل المباشر مع بن سلمان لأكثر من عامين
إلى أن اضطر قبل عدة شهور الى زيارة السعودية ، ومجبرا للطلب منها زيادة انتاج النفط والموافقة على المزيد من التعاون مع إسرائيل
ولهذا يريد بن سلمان إسقاط إدارة بايدن عن طريق وضع العراقيل في طريقها لحل مشكلة الطاقة والوقود في أمريكا والتقليل من شعبيتها كي تخسر إنتخابات الكونغرس والرئاسة القادمة .
لطيفة
10-24-2022, 10:39 PM
نتنياهو لـCNN: السعودية تتجه نحو التطبيع واتفاقيات إبراهيم لم تحدث دون موافقة الرياض
الاثنين، 24 أكتوبر / تشرين الأول 2022
https://cnn-arabic-images.cnn.io/cloudinary/image/upload/w_780,h_439,c_fill,q_auto,g_center/cnnarabic/2022/10/24/images/224605.jpg
الفيديو على هذا الرابط
https://arabic.cnn.com/middle-east/video/2022/10/24/v128489-exp-gps-1023-bibi-netanyahu-saudi-normalization
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق، بنيامين نتنياهو، في مقابلة مع مذيع CNN، فريد زكريا، إن اتفاقيات إبراهيم كانت بسبب "صعود التهديد الإيراني" على حد تعبيره، مؤكدًا أنه كرس جزءًا كبيرًا من حياته "لتعزيز قوة إسرائيل العسكرية، والتي لا يمكن تحسينها إلا من خلال تحرير اقتصادها"،
مشيرًا إلى أن "الجمع بين الاثنين منحنا القوة الثالثة، وهي القوة الدبلوماسية".
كما صرح نتنياهو بأن اتفاقيات إبراهيم لم تحدث "دون موافقة من السعودية"، مضيفًا أن المملكة "تتجه نحو التطبيع"، على حد تعبيره.
وقال نتنياهو إنه "عندما أصبحت إسرائيل رائدة - دولة رائدة إذا لم تكن الدولة المبتكرة الرائدة التي أنتجت آلافًا من الشركات الناشئة وأنتجت الأمن الإلكتروني وأنتجت استخبارات لا مثيل لها ضد الإرهاب، أصبحنا مصدر اهتمام كبيرا لبلدان أخرى في 5 قارات، وأيضًا في الشرق الأوسط".
وأضاف "عندما قدت بصراحة معارضة ضد تسليح إيران بالأسلحة النووية، خلق ذلك مصلحة متبادلة مع الدول العربية. لذا فإن صعود التهديد الإيراني من جانب، وصعود القوة الإسرائيلية من الجانب الآخر، مجتمعة، خلقتا مصلحة في دول الخليج التي لا تنظر الآن إلى إسرائيل باعتبارها عدو لها، ولكن باعتبارها حليفتها التي لا غنى عنها لمواجهة تهديد مشترك، إيران، ولتحسين حياة مواطنيها بالابتكار والتكنولوجيا من إسرائيل".
أما فيما يتعلق بالتطبيع مع السعودية، قال نتنياهو إن "أول شيء عليك الاعتراف به هو أن السعودية بدأت بالفعل في عملية تطبيع تدريجية، لأنه في عام 2018، قبل اتفاقية إبراهيم في عام 2020، فتح السعوديون المجال الجوي السعودي لمئات الآلاف من الإسرائيليين الذين تمكنوا من التحليق إلى دول الخليج والآن إلى ما بعد دول الخليج. لقد كان هذا قرارا مدروسًا".
كما أشار إلى أنه "لا توجد طريقة يمكن أن تحدث بها اتفاقية إبراهيم مع دول الخليج دون موافقة السعودية. لذا فإن المملكة تتجه نحو التطبيع. أعتقد أن الأمر يسير بهذا الاتجاه، سيكون هذا هدفي الرئيسي الدبلوماسي إذا تم إعادة انتخابي، كما آمل أن يحدث في غضون أسابيع قليلة"، على حد تعبيره.
راعي الغرشا
10-25-2022, 01:29 PM
"وول ستريت جورنال" تزعم حصولها على تسريبات لما يقوله ولي العهد السعودي عن بايدن في الخفاء
تاريخ النشر:25.10.2022
https://mf.b37mrtl.ru/media/pics/2022.10/xxs/635773884c59b743355a8c73.jpg
ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" نقلا عما أسمتها مصادر سعودية، أن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان يسخر في حواراته الخاصة من الرئيس الأمريكي جو بايدن وزلاته ويشكك في قدراته العقلية.
وقالت الصحيفة الأمريكية في تقرير نشر أمس الاثنين، إنه وفقا لأشخاص داخل الحكومة السعودية، فإن الأمير محمد أبلغ مستشارين بأنه لم يتأثر بالسيد بايدن منذ أن كان نائبا للرئيس الأمريكي، وأنه يفضل كثيرا الرئيس السابق دونالد ترامب.
وذكّرت الصحيفة بأن بايدن قال أثناء حملته الانتخابية عام 2020 إنه يرى "القليل جدا من قيمة المردود الاجتماعي في الحكومة الحالية في المملكة العربية السعودية"، وأنه رفض التحدث إلى الأمير محمد لأكثر من عام، وعندما التقيا أخيرا في جدة في يوليو، شعر المسؤولون السعوديون الحاضرون بأن بايدن "لا يريد أن يكون هناك"، وأنه لم يكن مهتما بمناقشات السياسة، حسب المصادر السعودية، بينما قال مسؤولون أمريكيون إن بايدن "كرس وقتا وجهدا كبيرين" في الاجتماعات.
وأشارت الصحيفة إلى محاولة بايدن والأمير محمد لبناء علاقة شخصية أثناء زيارة الرئيس الأمريكي إلى جدة في يوليو، "لكن أشخاصا قريبين من المحادثات قالوا إن الرئيس أغضب ولي العهد من خلال إثارة قضايا حقوق الإنسان على الفور، بما في ذلك مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي عام 2018."
ووفقا للصحيفة، فإن العوامل الجيوسياسية والاقتصادية كانت تدق أسافين في العلاقة بين أمريكا والسعودية منذ سنوات، لكن العداء بين بايدن والأمير محمد فاقم التوتر، ومن المرجح أن تصبح الأمور "أكثر فوضوية".
وقال آرون ميللر، الدبلوماسي الأمريكي المخضرم في الشرق الأوسط الذي يعمل الآن في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي: "نادرا ما كانت سلسلة التوقعات المحطمة والإهانات المتصورة أكبر مما هي عليه الآن"، مضيفا أنه "لا توجد ثقة تقريبا ولا احترام متبادل على الإطلاق" بين واشنطن والرياض.
ويعرب مسؤولون سعوديون عن مشاعر الإحباط إزاء حقيقة أن العلاقة مع أمريكا لا تزال تُنظر إليها من منظور ضيق لـ"النفط والأمن"، في حين يرى الأمير محمد الفترة المقبلة على أنها واحدة من الفرص الأخيرة للمملكة "لجني الأرباح من مواردها الطبيعية".
من جانبه، نفى وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، أن يكون الأمير محمد قد سخر من بايدن، أو أن يكون قد أخبر مساعديه أنه لم يكن معجبا به وأنه يفضل ترامب عليه.
وقال لـ"وول ستريت جورنال" إن "المزاعم التي قدمتها مصادر مجهولة، عارية من الصحة تماما"، وإن "قادة السعودية يكنون الاحترام للرؤساء الأمريكيين إلى أقصى حد، بناء على إيمان المملكة بأهمية وجود علاقة قائمة على الاحترام المتبادل."
بدورها، وصفت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان بيير ما أوردته "وول ستريت جورنال" بـ"التصريحات المضحكة"، دون الخوض في مزيد من التفاصيل.
واستدركت قائلة: "لكن الرئيس (بايدن) كان واضحا جدا منذ بداية هذه الإدارة أنه يتعين علينا مراجعة علاقتنا مع المملكة العربية السعودية".
المصدر: "وول ستريت جورنال" + RT
ليس فقط تخفيض إنتاج البترول
وإنما أيضا سحب السندات الامريكية التي إشترتها السعودية
الحاجه
10-27-2022, 03:54 AM
الأخبار التي يتم ترويجها عن النظام السعودي وعن معارضته لأمريكا ، هي تمهيدا للتطبيع العلني مع إسرائيل
وتظاهر بصفات ليست موجودة لهذا النظام العميل بالكامل للغرب والصهيونية
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir