البحر
10-22-2022, 06:13 PM
22/10/2022
eme_Wjnyvc0
Penny Mordaunt
أعلنت وزيرة العلاقات مع البرلمان البريطاني بيني موردنت الجمعة ترشحها لخلافة رئيسة الوزراء المستقيلة ليز تراس، فيما تعززت فرضية عودة بوريس جونسون إلى السلطة مع تلقيه تأييدا متزايدا داخل حزب المحافظين الحاكم.
وموردنت هي أول من يعلن ترشحه للمنصب رسميا بعد أن اضطر حزب الغالبية إلى تنظيم ثاني اقتراع داخلي في أسابيع لاختيار زعيم جديد له وللبلاد.
وقالت موردنت التي فشلت في المرور إلى الجولة الثانية من الاقتراع السابق لاختيار خليفة جونسون، إن ترشحها هدفه تحقيق "بداية جديدة، وحزب موحد وقيادة من أجل المصلحة الوطنية".
وكتبت موردنت، التي احتلّت المركز الثالث في السباق القيادي الأخير خلف ليز تراس وريشي سوناك: "لقد شجعني دعم الزملاء الذين يريدون بداية جديدة وحزبًا موحّدًا وقيادة من أجل المصلحة الوطنية".
ولدت موردنت في توركواي في العام 1973، وتبلغ من العمر 49 عامًا، وهي مطلقة وليس لها أطفال، واختيرت بوصفها النائب الأكثر جاذبية في بريطانيا.
عملت مساعدة للساحر ويل أيلينغ في بورتسموث، وشاركت في برنامج تلفزيون الواقع "سبلاش".
موردنت من مؤيدي البريكست، ولعبت دورا في بداية مسيرتها المهنية تَمثل بالعمل على جعل حزب المحافظين أكثر جاذبية للشباب الناخبين.
قادت حفل تولي الملك تشارلز في قصر سانت جيمس بصفتها رئيسة المجلس.
انضمت إلى البحرية الملكية قبل ترشحها عن حزب المحافظين في بورتسموث بالانتخابات العامة لعام 2005، وخسرت بفارق ضئيل أمام حزب العمل.
تم تعيينها وزيرة المجتمعات الصغيرة في العام 2014، ووزيرة لشؤون الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة في عهد حكومة تيريزا ماي في العام 2016، لكن بوريس جونسون أقالها بعد فترة وجيزة من توليه رئاسة الوزراء، بعد تأييدها لمنافسه جيرمي هانت خلال منافسة القيادة لعام 2019.
وتحتاج موردنت إلى تأمين دعم ما لا يقل عن 100 من أعضاء البرلمان من حزب المحافظين بحلول ظهر يوم الاثنين للبقاء في السباق.
المصادر الإضافية • وكالات
eme_Wjnyvc0
Penny Mordaunt
أعلنت وزيرة العلاقات مع البرلمان البريطاني بيني موردنت الجمعة ترشحها لخلافة رئيسة الوزراء المستقيلة ليز تراس، فيما تعززت فرضية عودة بوريس جونسون إلى السلطة مع تلقيه تأييدا متزايدا داخل حزب المحافظين الحاكم.
وموردنت هي أول من يعلن ترشحه للمنصب رسميا بعد أن اضطر حزب الغالبية إلى تنظيم ثاني اقتراع داخلي في أسابيع لاختيار زعيم جديد له وللبلاد.
وقالت موردنت التي فشلت في المرور إلى الجولة الثانية من الاقتراع السابق لاختيار خليفة جونسون، إن ترشحها هدفه تحقيق "بداية جديدة، وحزب موحد وقيادة من أجل المصلحة الوطنية".
وكتبت موردنت، التي احتلّت المركز الثالث في السباق القيادي الأخير خلف ليز تراس وريشي سوناك: "لقد شجعني دعم الزملاء الذين يريدون بداية جديدة وحزبًا موحّدًا وقيادة من أجل المصلحة الوطنية".
ولدت موردنت في توركواي في العام 1973، وتبلغ من العمر 49 عامًا، وهي مطلقة وليس لها أطفال، واختيرت بوصفها النائب الأكثر جاذبية في بريطانيا.
عملت مساعدة للساحر ويل أيلينغ في بورتسموث، وشاركت في برنامج تلفزيون الواقع "سبلاش".
موردنت من مؤيدي البريكست، ولعبت دورا في بداية مسيرتها المهنية تَمثل بالعمل على جعل حزب المحافظين أكثر جاذبية للشباب الناخبين.
قادت حفل تولي الملك تشارلز في قصر سانت جيمس بصفتها رئيسة المجلس.
انضمت إلى البحرية الملكية قبل ترشحها عن حزب المحافظين في بورتسموث بالانتخابات العامة لعام 2005، وخسرت بفارق ضئيل أمام حزب العمل.
تم تعيينها وزيرة المجتمعات الصغيرة في العام 2014، ووزيرة لشؤون الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة في عهد حكومة تيريزا ماي في العام 2016، لكن بوريس جونسون أقالها بعد فترة وجيزة من توليه رئاسة الوزراء، بعد تأييدها لمنافسه جيرمي هانت خلال منافسة القيادة لعام 2019.
وتحتاج موردنت إلى تأمين دعم ما لا يقل عن 100 من أعضاء البرلمان من حزب المحافظين بحلول ظهر يوم الاثنين للبقاء في السباق.
المصادر الإضافية • وكالات