سيف مجرب
09-30-2022, 10:46 PM
https://media.alalam.ir/uploads/855x495/2022/09/30/166455464607593100.jpg
أكد الرئيس اللبناني ميشال عون، اننا اليوم على أبواب إنهاء ملف ترسيم الحدود البحري مع الكيان الإسرائيلي لصالح لبنان خلال فترة وجيزة، حيث سننال حقّنا بالإستخراج، من دون أن تكون هناك أي علاقات مباشرة مع الكيان الإسرائيلي، إنما بوساطة أميركية.
الجمعة
30/5/2022
وأشار عون في تعليق حينما أبلغته شركات التنقيب عن إستكشاف كميات من النفط والغاز داخل الحوض الرابع في العام 2018، وكيف عادت الشركات وتراجعت متحججة بأن الكميات ضئيلة وغير تجارية، إلى أنه ما كان بدن نستخرج.
وتحدث في مقابلة صحفية عن مخطط أصدقاء لبنان لدمج النازحين السوريين، وشدد على أنه سعى مع المدير العام للأمن العام لخفض عدد النازحين وإعادة ما يقارب 600 ألف من أصل مليون و750 ألف نازح، لكن الفيتو الخارجي دفع لوقف تعداد النازحين الذين أخذوا يزدادون يومًا بعد يوم.
ولفت إلى أنه "لكن ما أزعجني، هو وصفهم لي بأنني عنصري، في حين كنتُ أريد تخفيف العبء عن اللبنانيين، في الوقت الذي كان فيه البعض يزور عرسال ليخبرنا "إنو ما في شي" قبل أن تبدأ معركتنا مع الإرهاب يومها.
وعدّد الرئيس عون أهم العقبات التي واجهت العهد، وبدأ من النهب الذي تعرضت له الخزينة على مدار السنوات الماضية، وسرقة مليارات الدولارات من دون وجود قطع حساب أو موازنة يثبتان تورطهم في هذه السرقة، "
وعندما قررت خوض هذه المعركة تبين لي أن القضاء متردّد، فبالرغم من وجود عدة ملفات قضائية ومن عدة دول في الخارج ضد حاكم مصرف لبنان، لكن في لبنان لم يقبل عدةُ قضاة متابعة هذا الملف.
وعبّر عن أسفه لكل التضليل الإعلامي الذي رافق عهده، فبعض الاعلام قوّلني ما لم أقله، وإتهمني بما لم أفعله، كما أنّه حمّل جبران باسيل ما لا يحمله، لاسيما عن وقوف الاخير خلف كل قراراتي. كلّه كذب وتلفيق وتضليل، بحسب قوله.
أكد الرئيس اللبناني ميشال عون، اننا اليوم على أبواب إنهاء ملف ترسيم الحدود البحري مع الكيان الإسرائيلي لصالح لبنان خلال فترة وجيزة، حيث سننال حقّنا بالإستخراج، من دون أن تكون هناك أي علاقات مباشرة مع الكيان الإسرائيلي، إنما بوساطة أميركية.
الجمعة
30/5/2022
وأشار عون في تعليق حينما أبلغته شركات التنقيب عن إستكشاف كميات من النفط والغاز داخل الحوض الرابع في العام 2018، وكيف عادت الشركات وتراجعت متحججة بأن الكميات ضئيلة وغير تجارية، إلى أنه ما كان بدن نستخرج.
وتحدث في مقابلة صحفية عن مخطط أصدقاء لبنان لدمج النازحين السوريين، وشدد على أنه سعى مع المدير العام للأمن العام لخفض عدد النازحين وإعادة ما يقارب 600 ألف من أصل مليون و750 ألف نازح، لكن الفيتو الخارجي دفع لوقف تعداد النازحين الذين أخذوا يزدادون يومًا بعد يوم.
ولفت إلى أنه "لكن ما أزعجني، هو وصفهم لي بأنني عنصري، في حين كنتُ أريد تخفيف العبء عن اللبنانيين، في الوقت الذي كان فيه البعض يزور عرسال ليخبرنا "إنو ما في شي" قبل أن تبدأ معركتنا مع الإرهاب يومها.
وعدّد الرئيس عون أهم العقبات التي واجهت العهد، وبدأ من النهب الذي تعرضت له الخزينة على مدار السنوات الماضية، وسرقة مليارات الدولارات من دون وجود قطع حساب أو موازنة يثبتان تورطهم في هذه السرقة، "
وعندما قررت خوض هذه المعركة تبين لي أن القضاء متردّد، فبالرغم من وجود عدة ملفات قضائية ومن عدة دول في الخارج ضد حاكم مصرف لبنان، لكن في لبنان لم يقبل عدةُ قضاة متابعة هذا الملف.
وعبّر عن أسفه لكل التضليل الإعلامي الذي رافق عهده، فبعض الاعلام قوّلني ما لم أقله، وإتهمني بما لم أفعله، كما أنّه حمّل جبران باسيل ما لا يحمله، لاسيما عن وقوف الاخير خلف كل قراراتي. كلّه كذب وتلفيق وتضليل، بحسب قوله.