هاشم
09-04-2005, 01:03 AM
طارق راشد
«إذا كان هناك أي دليل على أن فيروس HIV هو المسبِّب لمرض الإيدز، فيجب أن تكون هناك وثائق علمية تؤكد هذه الحقيقة بشكل فردي، أو جماعي، وبنسبة احتمالات مرتفعة على الأقل، ولكن لا وجود لمثل هذه الوثائق».د.كاري موليس، عالم الكيمياء الحيوية، الحائز على جائزة نوبل في الكيمياء لعام 1993«لا يوجد لدينا أي دليل علمي مقنع وحقيقي يشير إلى وجود فيروس HIV.
بل إن هذا الفيروس القهقري لم يُعزَل ويُنَقَّى ولو لمرة واحدة بواسطة وسائل علم الفيروسات التقليدي».د.هينز لودويج سينجر، أستاذ البيولوجيا الجزيئية وعلم الفيروسات، الحائز على الأستاذية الفخرية بمعهد ماكس بلانك للكيمياء الحيوية في ألمانيا.حذر علماء رائدون في مجال الكيمياء الحيوية، من بينهم «بيتر ديوسبرج»، خبير الفيروسات القهقرية بجامعة كاليفورنيا في بيركلي، والعالم «والتر جيلبرت» الحائز على جائزة نوبل، لسنوات من عدم وجود دليل يشير إلى أن فيروس HIV هو المسبب لمرض الإيدز.التوقعات المبنية على نظرية فيروس HIV ثبت فشلها، وجاءت مدعمة بإحصاءات مشكوك فيها ترتكز في الأساس على النظرية نفسها.ولكن المؤسسة المدافعة عن فيروس HIV تستمر في التأكيد بعدم وجود خطأ، وتستخدم قوتها في إبعاد الأصوات المعارضة من المناظرة، بالرغم من حججها العلمية القوية.
«إذا كان هناك أي دليل على أن فيروس HIV هو المسبِّب لمرض الإيدز، فيجب أن تكون هناك وثائق علمية تؤكد هذه الحقيقة بشكل فردي، أو جماعي، وبنسبة احتمالات مرتفعة على الأقل، ولكن لا وجود لمثل هذه الوثائق».د.كاري موليس، عالم الكيمياء الحيوية، الحائز على جائزة نوبل في الكيمياء لعام 1993«لا يوجد لدينا أي دليل علمي مقنع وحقيقي يشير إلى وجود فيروس HIV.
بل إن هذا الفيروس القهقري لم يُعزَل ويُنَقَّى ولو لمرة واحدة بواسطة وسائل علم الفيروسات التقليدي».د.هينز لودويج سينجر، أستاذ البيولوجيا الجزيئية وعلم الفيروسات، الحائز على الأستاذية الفخرية بمعهد ماكس بلانك للكيمياء الحيوية في ألمانيا.حذر علماء رائدون في مجال الكيمياء الحيوية، من بينهم «بيتر ديوسبرج»، خبير الفيروسات القهقرية بجامعة كاليفورنيا في بيركلي، والعالم «والتر جيلبرت» الحائز على جائزة نوبل، لسنوات من عدم وجود دليل يشير إلى أن فيروس HIV هو المسبب لمرض الإيدز.التوقعات المبنية على نظرية فيروس HIV ثبت فشلها، وجاءت مدعمة بإحصاءات مشكوك فيها ترتكز في الأساس على النظرية نفسها.ولكن المؤسسة المدافعة عن فيروس HIV تستمر في التأكيد بعدم وجود خطأ، وتستخدم قوتها في إبعاد الأصوات المعارضة من المناظرة، بالرغم من حججها العلمية القوية.