مسافر
03-09-2022, 05:46 PM
تاريخ النشر:09.03.2022
في حواره مع عضو الكونغرس، لورين بويبرت، سخر مذيع "فوكس نيوز" من محاولات الرئيس الأمريكي جو بايدن الاتصال بزعماء بعض الدول منها السعودية ورفضهم لطلباته، عقب تقارير عن ذلك.
وقال المذيع في حواره: "السعوديون أغلقوا الهاتف في وجه الرئيس، لقد توسل إليهم ولم يردوا على اتصالاته، كم هذا مذل".
في حين ردت العضو الجمهورية لورين بويبرت بالقول: "ربما يحتاج إلى إرسال رسالة نصية..لا أدري..هل أرسلوا إليهم رسالة صوتية، ماذا حدث لا أعرف؟"
وعقبت قائلة: "القادة الدوليون يريدون التحدث إلى شخص مسؤول بالفعل، ليس الرجل الذي يأكل أيس كريم، والأمر المحزن حقا هو تكلفة خضوع بايدن في أفغانستان".
https://twitter.com/i/status/1501366502641082371
هذا وأفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" بأن قادة دولتين في الشرق الأوسط رفضوا إجراء مكالمات هاتفية مع الرئيس الأمريكي جو بايدن، الذي أراد مناقشة الوضع حول أوكرانيا وإمكانية زيادة إنتاج النفط.
وأشارت الصحيفة نقلا عن مسؤولين من الشرق الأوسط والولايات المتحدة، إلى أن البيت الأبيض حاول لكن دون جدوى إجراء وعقد مكالمات هاتفية بين الرئيس بايدن وزعماء السعودية والإمارات حيث كانت الولايات المتحدة تعمل على بناء دعم دولي لأوكرانيا واحتواء ارتفاع أسعار النفط.
المصدر: RT + "وول ستريت جورنال"
في حواره مع عضو الكونغرس، لورين بويبرت، سخر مذيع "فوكس نيوز" من محاولات الرئيس الأمريكي جو بايدن الاتصال بزعماء بعض الدول منها السعودية ورفضهم لطلباته، عقب تقارير عن ذلك.
وقال المذيع في حواره: "السعوديون أغلقوا الهاتف في وجه الرئيس، لقد توسل إليهم ولم يردوا على اتصالاته، كم هذا مذل".
في حين ردت العضو الجمهورية لورين بويبرت بالقول: "ربما يحتاج إلى إرسال رسالة نصية..لا أدري..هل أرسلوا إليهم رسالة صوتية، ماذا حدث لا أعرف؟"
وعقبت قائلة: "القادة الدوليون يريدون التحدث إلى شخص مسؤول بالفعل، ليس الرجل الذي يأكل أيس كريم، والأمر المحزن حقا هو تكلفة خضوع بايدن في أفغانستان".
https://twitter.com/i/status/1501366502641082371
هذا وأفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" بأن قادة دولتين في الشرق الأوسط رفضوا إجراء مكالمات هاتفية مع الرئيس الأمريكي جو بايدن، الذي أراد مناقشة الوضع حول أوكرانيا وإمكانية زيادة إنتاج النفط.
وأشارت الصحيفة نقلا عن مسؤولين من الشرق الأوسط والولايات المتحدة، إلى أن البيت الأبيض حاول لكن دون جدوى إجراء وعقد مكالمات هاتفية بين الرئيس بايدن وزعماء السعودية والإمارات حيث كانت الولايات المتحدة تعمل على بناء دعم دولي لأوكرانيا واحتواء ارتفاع أسعار النفط.
المصدر: RT + "وول ستريت جورنال"