تركي
02-07-2022, 09:32 PM
https://www.iranintl.com/api/image?id=5eb6dedda9a18faa46eca71ae5ac38313f4a4ad6-800x501.jpg&rect=106%2C0%2C589%2C501&w=600&h=510&auto=format
7 فبراير 2022
قال رئيس الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، محمد باقري، اليوم الاثنين 7 فبراير (شباط)، إن إيران "ستكون من بين أكبر مصدري الأسلحة في حال إلغاء العقوبات".
وفي هذا الخصوص، أشار محمد باقري إلى "الصواريخ الدقيقة والطائرات المسيرة ذات الاستخدامات المختلفة"، وقال إن تعاوننا في مجال الأسلحة تتم متابعته بشكل جيد مع بعض الدول في فترة ما بعد إلغاء العقوبات.
وأفاد نادي المراسلين الشباب بأن باقري أضاف أن "الجمهورية الإسلامية الإيرانية بلغت خلال هذه الفترة مراحل جيدة في مجال تصدير الأسلحة إلى بعض الدول، وتم إبرام اتفاقيات في هذا المجال أيضا. كما تجري مفاوضات مع دول مختلفة في مجال شراء الاسلحة".
ووردت في الأشهر الأخيرة تقارير عديدة عن إرسال إيران أسلحة حربية إلى حكومات متهمة بارتكاب جرائم ضد الإنسانية وإلى الأطراف المتحاربة في بلدان بعيدة.
وذكرت وسائل إعلام، في 20 يناير (كانون الثاني) الماضي، أن الحرس الثوري أرسل أسلحة إلى الحكومة العسكرية في ميانمار.
من جهته، قال المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بحالة حقوق الإنسان في ميانمار، توم أندروز، إن الحكومة العسكرية في ميانمار قتلت وعذبت المدنيين في "حملة إرهابية" خلال العام الماضي منذ فرض سلطتها على البلاد، وطالب بفرض عقوبات أكثر صرامة على النظام العسكري.
وفي وقت سابق، اتهم رئيس منطقة تيغراي الإثيوبية، يوم 19 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، إيران بمفاقمة الأزمة في البلاد من خلال تقديم المساعدة العسكرية والمالية للحكومة الإثيوبية.
7 فبراير 2022
قال رئيس الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، محمد باقري، اليوم الاثنين 7 فبراير (شباط)، إن إيران "ستكون من بين أكبر مصدري الأسلحة في حال إلغاء العقوبات".
وفي هذا الخصوص، أشار محمد باقري إلى "الصواريخ الدقيقة والطائرات المسيرة ذات الاستخدامات المختلفة"، وقال إن تعاوننا في مجال الأسلحة تتم متابعته بشكل جيد مع بعض الدول في فترة ما بعد إلغاء العقوبات.
وأفاد نادي المراسلين الشباب بأن باقري أضاف أن "الجمهورية الإسلامية الإيرانية بلغت خلال هذه الفترة مراحل جيدة في مجال تصدير الأسلحة إلى بعض الدول، وتم إبرام اتفاقيات في هذا المجال أيضا. كما تجري مفاوضات مع دول مختلفة في مجال شراء الاسلحة".
ووردت في الأشهر الأخيرة تقارير عديدة عن إرسال إيران أسلحة حربية إلى حكومات متهمة بارتكاب جرائم ضد الإنسانية وإلى الأطراف المتحاربة في بلدان بعيدة.
وذكرت وسائل إعلام، في 20 يناير (كانون الثاني) الماضي، أن الحرس الثوري أرسل أسلحة إلى الحكومة العسكرية في ميانمار.
من جهته، قال المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بحالة حقوق الإنسان في ميانمار، توم أندروز، إن الحكومة العسكرية في ميانمار قتلت وعذبت المدنيين في "حملة إرهابية" خلال العام الماضي منذ فرض سلطتها على البلاد، وطالب بفرض عقوبات أكثر صرامة على النظام العسكري.
وفي وقت سابق، اتهم رئيس منطقة تيغراي الإثيوبية، يوم 19 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، إيران بمفاقمة الأزمة في البلاد من خلال تقديم المساعدة العسكرية والمالية للحكومة الإثيوبية.