مبارك حسين
10-15-2021, 12:12 AM
https://storage.googleapis.com/jarida-cdn/images/1634203513231649100/1634203513000/640x480.jpg
14-10-2021
كتب الخبر يوسف الفضلي
فقدت الكويت اليوم الخميس كل من المؤرخ والإعلامي سيف مرزوق الشملان والمخرج القدير خالد الصديق.
الشملان مؤرخ قدير وله جهود كبيرة في توثيق تاريخ الكويت من خلال كتبه وأهمها «من تاريخ الكويت» عام 1959، وكتاب «تاريخ الغوص على اللؤلؤ في الكويت والخليج العربي»، وسجل العديد من الحلقات التلفزيونية عام 1966 مع رجال الماضي في برنامجه المعروف «صفحات من تاريخ الكويت».
أما الصديق فيعد رائداً للحركة السينمائية الكويتية، حيث رُشّح فيلمه «بس يا بحر» الذي أنتجه وأخرجه في 1972 لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم أجنبي في حفل توزيع جوائز الأوسكار الخامس والأربعين، وهو أول فيلم كويتي يترشح للجائزة.
كما نال عدد من الجوائز والتكريمات العالمية والعربية عن فيلمه بس يابحر منها الجائزة الأولى في مهرجان الفيلم الشبابي في دمشق «1972»، جائزة الشرف في مهرجان طهران الأول للسينما العالمية، جائزة فيبرانشي وجائزة النقاد السينمائيين العالميين في مهرجان البندقية السينمائي، الجائزة الثانية في مهرجان أوهايو العالمي، في الولايات المتحدة وكانت الجائزة الوحيدة المخصصة لفيلم روائي، جائزة الأسد الفضي في مهرجان البندقية، إضافة لعدة جوائز من مهرجانات وملتقيات سينمائية في شيكاغو وأسبانيا وقرطاج وغيرها، كما حصد فيلمه «عرس الزين» 7 جوائز عالمية، ونال خالد جائزة الدولة التقديرية لعام 2010.
14-10-2021
كتب الخبر يوسف الفضلي
فقدت الكويت اليوم الخميس كل من المؤرخ والإعلامي سيف مرزوق الشملان والمخرج القدير خالد الصديق.
الشملان مؤرخ قدير وله جهود كبيرة في توثيق تاريخ الكويت من خلال كتبه وأهمها «من تاريخ الكويت» عام 1959، وكتاب «تاريخ الغوص على اللؤلؤ في الكويت والخليج العربي»، وسجل العديد من الحلقات التلفزيونية عام 1966 مع رجال الماضي في برنامجه المعروف «صفحات من تاريخ الكويت».
أما الصديق فيعد رائداً للحركة السينمائية الكويتية، حيث رُشّح فيلمه «بس يا بحر» الذي أنتجه وأخرجه في 1972 لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم أجنبي في حفل توزيع جوائز الأوسكار الخامس والأربعين، وهو أول فيلم كويتي يترشح للجائزة.
كما نال عدد من الجوائز والتكريمات العالمية والعربية عن فيلمه بس يابحر منها الجائزة الأولى في مهرجان الفيلم الشبابي في دمشق «1972»، جائزة الشرف في مهرجان طهران الأول للسينما العالمية، جائزة فيبرانشي وجائزة النقاد السينمائيين العالميين في مهرجان البندقية السينمائي، الجائزة الثانية في مهرجان أوهايو العالمي، في الولايات المتحدة وكانت الجائزة الوحيدة المخصصة لفيلم روائي، جائزة الأسد الفضي في مهرجان البندقية، إضافة لعدة جوائز من مهرجانات وملتقيات سينمائية في شيكاغو وأسبانيا وقرطاج وغيرها، كما حصد فيلمه «عرس الزين» 7 جوائز عالمية، ونال خالد جائزة الدولة التقديرية لعام 2010.