مرجان
10-03-2021, 09:02 PM
نقين عباسي
حسب العنوان. وبحسب العلاقات العامة لاتصالات منطقة أصفهان ، قال إسماعيل غرباني ، مدير اتصالات منطقة أصفهان ، في هذا الاجتماع الذي عقد يوم الأربعاء 11 أغسطس 1400 م. وفي إشارة إلى الدور الذي لا يمكن الاستغناء عنه للشهداء الذين دافعوا عن الضريح في الدفاع عن وحدة الإسلام والثورة ، فهو مدين لكل شعب إيران لكفاح الشهيد الحاج والشهداء الذين دافعوا عن الضريح ، وقال: لقد دفعوا وسقوا العتبة. راسخ كف الإسلام والثورة بدمائهم الطاهرة. بالتأكيد لهم مكانة خاصة أمام الله ، ونتمنى ألا يديننا الله بدماء هؤلاء الشهداء الأعزاء.
https://c1.titrebartar.com//images/thumb/1400/23/05/1628935858_I3dH1.jpg
والجدير بالذكر أن أسرة هذا الشهيد المجيد عبروا عن ذكرياتهم في حياة مليئة بشرف.
وفي الختام جدد الحضور العهد مع المثل العليا للإمام الراحل والشهداء من خلال حضور قبر هذا الشهيد العظيم وكذلك بعض شهداء الاتصالات السلكية واللاسلكية المدفونين في حديقة زهور الشهداء بنجف آباد.
كان استشهاد الشهيد محسن حاجي في 9 آب 2017 على يد قوات داعش في سوريا نقطة تحول خلال تواجد المقاتلين الإيرانيين في سوريا.
ليس من المستغرب أن نقول إنه قبل استشهاد الحاج كان عدد قليل من الناس يبحثون عن أخبار وأحداث في سوريا ، على الرغم من استشهاد العديد من المقاتلين من إيران الإسلامية والتواجد القوي لإيران إلى جانب الجيش السوري ضد المعتدين التكفيريين. استشهاد المدافعين عن المقدسات في سوريا .. العراق غريب.
لكن بعد استشهاد محسن حاجي والأخبار والفيديوهات والصور التي انتشرت عن استشهاده في وسائل الإعلام ، انتشرت فجأة أسماء المدافعين عن الضريح ودفاعهم الشرس خلال سنوات المقاومة الأربع.
وكما قال المرشد الأعلى في حديثه عن هذا الشهيد ، فالواقع أن الشهيد حجي أصبح سلطان الله على الناس ليشهد الجميع جرائم التكفيريين ووحشتهم وعدوانهم على الشعب السوري.
لذلك ، سجل المجلس الأعلى للثورة الثقافية ، في 9 آب ، ذكرى استشهاد الشهيد محسن حاجي ، يوم إحياء ذكرى الشهداء الذين دافعوا عن الضريح.
حتى يومنا هذا تقديرًا لتضحية وشجاعة المدافعين عن الحرم في شهدائها في الدفاع عن مقدس الله ودعم الشعب الذي مزقته الحرب في العراق وسوريا.
ولد محسن حجي في 12 يوليو 1991 في مدينة نجف آباد ، أصفهان. ناشط جهادي وثقافي في البلاد ، كان عضوًا في الحرس الثوري الإسلامي في الفرقة 8 مدرع النجف أشرف ، الذي ذهب إلى سوريا للدفاع عن حرم الله. في آب / أغسطس 2017 ، أسره إرهابيو تنظيم الدولة الإسلامية بالقرب من الحدود السورية العراقية ، وأذاع خبر استشهاده بعد يومين.
كان يبلغ من العمر 25 عامًا وقت استشهاده وتذكره صبي يبلغ من العمر عامين. وسرعان ما نُشرت صورة له مع رجل من داعش يقف خلفه ومعه خنجر على وسائل التواصل الاجتماعي ، وانتشرت على نطاق واسع.
مدير الاتصالات الإقليمي في أصفهان يلتقي عائلة الشهيد الحاجي
www.titrebartar.com
حسب العنوان. وبحسب العلاقات العامة لاتصالات منطقة أصفهان ، قال إسماعيل غرباني ، مدير اتصالات منطقة أصفهان ، في هذا الاجتماع الذي عقد يوم الأربعاء 11 أغسطس 1400 م. وفي إشارة إلى الدور الذي لا يمكن الاستغناء عنه للشهداء الذين دافعوا عن الضريح في الدفاع عن وحدة الإسلام والثورة ، فهو مدين لكل شعب إيران لكفاح الشهيد الحاج والشهداء الذين دافعوا عن الضريح ، وقال: لقد دفعوا وسقوا العتبة. راسخ كف الإسلام والثورة بدمائهم الطاهرة. بالتأكيد لهم مكانة خاصة أمام الله ، ونتمنى ألا يديننا الله بدماء هؤلاء الشهداء الأعزاء.
https://c1.titrebartar.com//images/thumb/1400/23/05/1628935858_I3dH1.jpg
والجدير بالذكر أن أسرة هذا الشهيد المجيد عبروا عن ذكرياتهم في حياة مليئة بشرف.
وفي الختام جدد الحضور العهد مع المثل العليا للإمام الراحل والشهداء من خلال حضور قبر هذا الشهيد العظيم وكذلك بعض شهداء الاتصالات السلكية واللاسلكية المدفونين في حديقة زهور الشهداء بنجف آباد.
كان استشهاد الشهيد محسن حاجي في 9 آب 2017 على يد قوات داعش في سوريا نقطة تحول خلال تواجد المقاتلين الإيرانيين في سوريا.
ليس من المستغرب أن نقول إنه قبل استشهاد الحاج كان عدد قليل من الناس يبحثون عن أخبار وأحداث في سوريا ، على الرغم من استشهاد العديد من المقاتلين من إيران الإسلامية والتواجد القوي لإيران إلى جانب الجيش السوري ضد المعتدين التكفيريين. استشهاد المدافعين عن المقدسات في سوريا .. العراق غريب.
لكن بعد استشهاد محسن حاجي والأخبار والفيديوهات والصور التي انتشرت عن استشهاده في وسائل الإعلام ، انتشرت فجأة أسماء المدافعين عن الضريح ودفاعهم الشرس خلال سنوات المقاومة الأربع.
وكما قال المرشد الأعلى في حديثه عن هذا الشهيد ، فالواقع أن الشهيد حجي أصبح سلطان الله على الناس ليشهد الجميع جرائم التكفيريين ووحشتهم وعدوانهم على الشعب السوري.
لذلك ، سجل المجلس الأعلى للثورة الثقافية ، في 9 آب ، ذكرى استشهاد الشهيد محسن حاجي ، يوم إحياء ذكرى الشهداء الذين دافعوا عن الضريح.
حتى يومنا هذا تقديرًا لتضحية وشجاعة المدافعين عن الحرم في شهدائها في الدفاع عن مقدس الله ودعم الشعب الذي مزقته الحرب في العراق وسوريا.
ولد محسن حجي في 12 يوليو 1991 في مدينة نجف آباد ، أصفهان. ناشط جهادي وثقافي في البلاد ، كان عضوًا في الحرس الثوري الإسلامي في الفرقة 8 مدرع النجف أشرف ، الذي ذهب إلى سوريا للدفاع عن حرم الله. في آب / أغسطس 2017 ، أسره إرهابيو تنظيم الدولة الإسلامية بالقرب من الحدود السورية العراقية ، وأذاع خبر استشهاده بعد يومين.
كان يبلغ من العمر 25 عامًا وقت استشهاده وتذكره صبي يبلغ من العمر عامين. وسرعان ما نُشرت صورة له مع رجل من داعش يقف خلفه ومعه خنجر على وسائل التواصل الاجتماعي ، وانتشرت على نطاق واسع.
مدير الاتصالات الإقليمي في أصفهان يلتقي عائلة الشهيد الحاجي
www.titrebartar.com