السماء الزرقاء
08-13-2021, 10:19 AM
https://www.kitabat.info/pic/author-thumb/Alialkriaw.jpg
علي مجيد الكرعاوي
المعجزة الأولى : يقول ابن حجر العسقلاني في كتابه (الصواعق المحرقة ص194) ما نصه : (لما جيء برأس الامام الحسين عليه السلام الى دار عبيد الله بن زياد سالت حيطانها دما).
المعجزة الثانية : جاء في كتاب (معالي السبطين ج2 ص109) ما نصه: (إن عبيد الله بن زياد حمل الرأس الشريف على يديه وجعل ينظر إليه فارتدعت يداه ، فوضع الرأس على فخذه ، فقطرت قطرة من الدم من نحره الشريف على ثوبه فأحرقته حتى إذا وصلت إلى فخذه فجرحته وصار جرحا منكرا ،عالجه لم يتعالج حتى ازداد نتنا وعفونة ولم يزل يحمل معه المسك لإخفاء تلك العفونة حتى هلك) .
المعجزة الثالثة : جاء في كتاب (رأس الحسين من الشهادة إلى الدفن ص27) مانصه : (أمر عبيد الله بن زياد أن ينصب الرأس الطاهر على خشبة ؛ لكي يصلب عليها الرأس الطاهر ولما نصب الرأس تنحنح وقرأ سورة الكهف إلى قوله : (إنهم فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى) .
المعجزة الرابعة : جاء في كتاب (الإرشاد للشيخ المفيد ج2 ص117) ما نصه : (لما أصبح عبيد الله بن زياد بعث برأس الحسين عليه السلام فدير به في سكك الكوفة كلها وقبائلها ، فروى عن زيد بن أرقم أنه مر به وهو على الرمح سمع الرأس يقرأ : (أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجبا) .
المعجزة الخامسة : جاء في كتاب (مقتل الحسين للسيد المقرم ص355) ما نصه
: (إن رسول قيصر كان عند يزيد بن معاوية فلما رأى الرأس المقدس قام اليه وقبله، الأمر الذي أغضب يزيد فأمر بقتله وعندما قتل هذا الرجل سمع الجالسون صوتا عاليا من الرأس الشريف وهو يقول (لا حول ولا قوة إلا بالله)) .
المعجزة السادسة : جاء في موسوعة (البحار للعلامة المجلسي ج45 ص188) ما نصه: (جاء عن المنهال بن عمرو -رأيت رأس الحسين في دمشق على رمح وأمامه رجل يقرأ سورة الكهف حتى إذا بلغ إلى قوله تعالى : (أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجبا) نطق الرأس بلسان فصيح : (أعجب من أصحاب الكهف قتلي وحملي) .
وجاء أيضا في كتاب (مقتل الحسين ص322) ما نصه : أنه لما صلب الرأس المطهر على شجرة قرأ (وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون) .
المعجزة السابعة : (جاء عن هلال بن معاوية أنه شاهد رجلا يحمل رأس الحسين عليه السلام والرأس يخاطبه فرقت بين رأسي وبدني فرق الله بين لحمك وعظمك وجعلك الله آية ونكالا للعالمين، فرفع السوط وأخذ يضرب الرأس الشريف حتى سكت) .
المعجزة الثامنة : جاء في (تاريخ القرماني -ص108) ما نصه : في بعض المنازل وضعوا الرأس المطهر وجعلوا يشربون فلم يشعر القوم إلا وقد انشق الجدار وظهرت كف كتبت سطرا عليه :
أترجو أمة قتلت حسينـــــا
شفاعة جده يوم الحساب
المعجزة التاسعة : جاء في (الصواعق المحرقة لابن حجر العسقلاني ص119) ما نصه : (كان الحراس على الرأس الشريف نزلوا منزلا ووضعوا الرأس الشريف
على الرمح فرآه راهب في دير فسأل عن الرأس فعرفوه فقال هل لكم في عشرة آلاف دينار ويبيت عندي الرأس فقالوا : نعم فأخذه وغسله وطيبه ثم أسلم لأنه رأى نورا ساطعا من الرأس الى السماء) .
المعجزة العاشرة : جاء في كتاب (قضية الرأس المقدس ص17) ما نصه : (إن الرؤوس عندما كانت على الرماح وقد تنزلت على باب قصر الإمارة كانت شفتا الحسين عليه السلام تتحركان وهو يقرأ القرآن الكريم ويقول : (ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون) .
المعجزة الحادية عشر : جاء في كتاب (قضية الرأس المقدس ص17) ما نصه : يحدث ابن وكيدة أنه سمع رأس الحسين عليه السلام يقرأ سورة الكهف فشك في أنه صوته أو صوت غيره فترك عليه السلام القراءة والتفت اليه يخاطبه يابن وكيدة أما علمت أنا معشر الائمة أحياء عند ربهم يرزقون ، فعزم على أن يسرق الرأس ويدفنه وإذا بالخطاب من الرأس المقدس : يا ابن وكيدة ليس إلى ذلك سبيل إن سفككم دمي أعظم عند الله من تسييري على الرمح فذرهم فسوف يعلمون (إذ الاأغلال في أعناقهم والسلاسل يسحبون) .
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
علي مجيد الكرعاوي
المعجزة الأولى : يقول ابن حجر العسقلاني في كتابه (الصواعق المحرقة ص194) ما نصه : (لما جيء برأس الامام الحسين عليه السلام الى دار عبيد الله بن زياد سالت حيطانها دما).
المعجزة الثانية : جاء في كتاب (معالي السبطين ج2 ص109) ما نصه: (إن عبيد الله بن زياد حمل الرأس الشريف على يديه وجعل ينظر إليه فارتدعت يداه ، فوضع الرأس على فخذه ، فقطرت قطرة من الدم من نحره الشريف على ثوبه فأحرقته حتى إذا وصلت إلى فخذه فجرحته وصار جرحا منكرا ،عالجه لم يتعالج حتى ازداد نتنا وعفونة ولم يزل يحمل معه المسك لإخفاء تلك العفونة حتى هلك) .
المعجزة الثالثة : جاء في كتاب (رأس الحسين من الشهادة إلى الدفن ص27) مانصه : (أمر عبيد الله بن زياد أن ينصب الرأس الطاهر على خشبة ؛ لكي يصلب عليها الرأس الطاهر ولما نصب الرأس تنحنح وقرأ سورة الكهف إلى قوله : (إنهم فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى) .
المعجزة الرابعة : جاء في كتاب (الإرشاد للشيخ المفيد ج2 ص117) ما نصه : (لما أصبح عبيد الله بن زياد بعث برأس الحسين عليه السلام فدير به في سكك الكوفة كلها وقبائلها ، فروى عن زيد بن أرقم أنه مر به وهو على الرمح سمع الرأس يقرأ : (أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجبا) .
المعجزة الخامسة : جاء في كتاب (مقتل الحسين للسيد المقرم ص355) ما نصه
: (إن رسول قيصر كان عند يزيد بن معاوية فلما رأى الرأس المقدس قام اليه وقبله، الأمر الذي أغضب يزيد فأمر بقتله وعندما قتل هذا الرجل سمع الجالسون صوتا عاليا من الرأس الشريف وهو يقول (لا حول ولا قوة إلا بالله)) .
المعجزة السادسة : جاء في موسوعة (البحار للعلامة المجلسي ج45 ص188) ما نصه: (جاء عن المنهال بن عمرو -رأيت رأس الحسين في دمشق على رمح وأمامه رجل يقرأ سورة الكهف حتى إذا بلغ إلى قوله تعالى : (أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجبا) نطق الرأس بلسان فصيح : (أعجب من أصحاب الكهف قتلي وحملي) .
وجاء أيضا في كتاب (مقتل الحسين ص322) ما نصه : أنه لما صلب الرأس المطهر على شجرة قرأ (وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون) .
المعجزة السابعة : (جاء عن هلال بن معاوية أنه شاهد رجلا يحمل رأس الحسين عليه السلام والرأس يخاطبه فرقت بين رأسي وبدني فرق الله بين لحمك وعظمك وجعلك الله آية ونكالا للعالمين، فرفع السوط وأخذ يضرب الرأس الشريف حتى سكت) .
المعجزة الثامنة : جاء في (تاريخ القرماني -ص108) ما نصه : في بعض المنازل وضعوا الرأس المطهر وجعلوا يشربون فلم يشعر القوم إلا وقد انشق الجدار وظهرت كف كتبت سطرا عليه :
أترجو أمة قتلت حسينـــــا
شفاعة جده يوم الحساب
المعجزة التاسعة : جاء في (الصواعق المحرقة لابن حجر العسقلاني ص119) ما نصه : (كان الحراس على الرأس الشريف نزلوا منزلا ووضعوا الرأس الشريف
على الرمح فرآه راهب في دير فسأل عن الرأس فعرفوه فقال هل لكم في عشرة آلاف دينار ويبيت عندي الرأس فقالوا : نعم فأخذه وغسله وطيبه ثم أسلم لأنه رأى نورا ساطعا من الرأس الى السماء) .
المعجزة العاشرة : جاء في كتاب (قضية الرأس المقدس ص17) ما نصه : (إن الرؤوس عندما كانت على الرماح وقد تنزلت على باب قصر الإمارة كانت شفتا الحسين عليه السلام تتحركان وهو يقرأ القرآن الكريم ويقول : (ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون) .
المعجزة الحادية عشر : جاء في كتاب (قضية الرأس المقدس ص17) ما نصه : يحدث ابن وكيدة أنه سمع رأس الحسين عليه السلام يقرأ سورة الكهف فشك في أنه صوته أو صوت غيره فترك عليه السلام القراءة والتفت اليه يخاطبه يابن وكيدة أما علمت أنا معشر الائمة أحياء عند ربهم يرزقون ، فعزم على أن يسرق الرأس ويدفنه وإذا بالخطاب من الرأس المقدس : يا ابن وكيدة ليس إلى ذلك سبيل إن سفككم دمي أعظم عند الله من تسييري على الرمح فذرهم فسوف يعلمون (إذ الاأغلال في أعناقهم والسلاسل يسحبون) .
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين