افلاطون
07-27-2021, 06:50 PM
7/27/2021
وجه النائب د. علي القطان سؤالاً إلى وزير الصحة الشيخ اد. باسل الحمود، قال في مقدمته:
نظراً لوجود خطورة على المجتمع الكويتي من بعض أنواع الأمراض النفسية والعقلية التي يتم متابعتها وعلاجها في مركز الكويت للصحة النفسية للعلاج ولإعادة تأهيل المرضى النفسيين والعقليين من أمراض كالاكتئاب المزمن وحالات الاضطراب النفسي والعقلي نتيجة اختلال في أي من الوظائف النفسية أو العقلية لدرجة تحد من تكيف الفرد عن بيئته الاجتماعية، وبما أنه حصلت عدة جرائم بالمجتمع الكويتي من أمثال هؤلاء وبالتالي اعتبارهم غير مسؤولين عن تصرفاتهم رغم ما يحدثونه من ضرر جسيم على أرواح المواطنين والمقيمين على أرض الكويت.
وطالب تزويده وإفادته بالآتي:
1- كشف بعدد المواطنين الذين يعانون من أمراض نفسية وعقلية ويمثلون خطورة على الآخرين، مع بيان نوع المرض ونسبة خطورتهم على المجتمع، وتحديد ما إذا كانوا يتلقون العلاج وهم خارج المصحة النفسية أو يخضعون للعلاج الدائم في المركز، في كل محافظة على حدة.
2- كشف بعدد الوافدين المقيمين الذين يعانون من أمراض نفسية وعقلية ويمثلون خطورة على الآخرين، مع بيان نوع المرض ونسبة خطورتهم على المجتمع، وتحديد ما إذا كانوا يتلقون العلاج وهم خارج المصحة النفسية أو يخضعون للعلاج الدائم في المركز، في كل محافظة على حدة.
3- كشف يوضح عدد المرضى النفسيين والعقليين الذين يراجعون يومياً وشهرياً وسنوياً بمركز الكويت للصحة النفسية، مع بيان التكلفة المادية التي تكبدتها وزارة الصحة عن آخر ثلاث سنوات وحتى تاريخ ورود هذا السؤال.
4- كشف بعدد الطاقم الطبي من أطباء وممرضين في مركز الكويت للصحة النفسية، مع بيان عدد الشواغر والنقص في الهيئة الطبية والتمريضية، ومدى احتياج المركز للتخصصات والكوادر الطبية لمتابعة حالات الأمراض النفسية والعقلية فيها.
5- هل يوجد أي تنسيق مع وزارة الداخلية في شأن تحديد أسماء بعض المرضى النفسيين والعقليين الذين يشكلون خطورة على المجتمع لحمايتهم من الإضرار بأنفسهم أو بالآخرين؟
إذا كانت الإجابة بالنفي – فلماذا لا يوجد هكذا تنسيق لتلافي وتجنب بعض المخاطر من جرائم قد يتسبب فيها المريض النفسي أو العقلي وبالتالي حماية المجتمع نتيجة أفعاله غير المسؤول عنها؟
6- هل يتم إعطاء أهل المريض النفسي أو العقلي أي إرشادات أو تنبيهات أو تعليمات لتفادي وقوع أي ضرر منه؟ وهل يقوم أهل المريض بالتوقيع على تحملهم أي مسؤولية ناتجة عن تأخرهم في منحه العلاج في مواعيده؟ وهل يوجد خط ساخن بين أهل المريض ومركز الكويت للصحة النفسية لتلافي أي خطورة ناتجة عن تصرفاته؟
إذا كانت الإجابة بنعم لأي من هذه الأسئلة – فيرجى تزويدنا بالإجراءات المتبعة بشأنها وأي مستندات دالة على هذه الإجراءات.
وجه النائب د. علي القطان سؤالاً إلى وزير الصحة الشيخ اد. باسل الحمود، قال في مقدمته:
نظراً لوجود خطورة على المجتمع الكويتي من بعض أنواع الأمراض النفسية والعقلية التي يتم متابعتها وعلاجها في مركز الكويت للصحة النفسية للعلاج ولإعادة تأهيل المرضى النفسيين والعقليين من أمراض كالاكتئاب المزمن وحالات الاضطراب النفسي والعقلي نتيجة اختلال في أي من الوظائف النفسية أو العقلية لدرجة تحد من تكيف الفرد عن بيئته الاجتماعية، وبما أنه حصلت عدة جرائم بالمجتمع الكويتي من أمثال هؤلاء وبالتالي اعتبارهم غير مسؤولين عن تصرفاتهم رغم ما يحدثونه من ضرر جسيم على أرواح المواطنين والمقيمين على أرض الكويت.
وطالب تزويده وإفادته بالآتي:
1- كشف بعدد المواطنين الذين يعانون من أمراض نفسية وعقلية ويمثلون خطورة على الآخرين، مع بيان نوع المرض ونسبة خطورتهم على المجتمع، وتحديد ما إذا كانوا يتلقون العلاج وهم خارج المصحة النفسية أو يخضعون للعلاج الدائم في المركز، في كل محافظة على حدة.
2- كشف بعدد الوافدين المقيمين الذين يعانون من أمراض نفسية وعقلية ويمثلون خطورة على الآخرين، مع بيان نوع المرض ونسبة خطورتهم على المجتمع، وتحديد ما إذا كانوا يتلقون العلاج وهم خارج المصحة النفسية أو يخضعون للعلاج الدائم في المركز، في كل محافظة على حدة.
3- كشف يوضح عدد المرضى النفسيين والعقليين الذين يراجعون يومياً وشهرياً وسنوياً بمركز الكويت للصحة النفسية، مع بيان التكلفة المادية التي تكبدتها وزارة الصحة عن آخر ثلاث سنوات وحتى تاريخ ورود هذا السؤال.
4- كشف بعدد الطاقم الطبي من أطباء وممرضين في مركز الكويت للصحة النفسية، مع بيان عدد الشواغر والنقص في الهيئة الطبية والتمريضية، ومدى احتياج المركز للتخصصات والكوادر الطبية لمتابعة حالات الأمراض النفسية والعقلية فيها.
5- هل يوجد أي تنسيق مع وزارة الداخلية في شأن تحديد أسماء بعض المرضى النفسيين والعقليين الذين يشكلون خطورة على المجتمع لحمايتهم من الإضرار بأنفسهم أو بالآخرين؟
إذا كانت الإجابة بالنفي – فلماذا لا يوجد هكذا تنسيق لتلافي وتجنب بعض المخاطر من جرائم قد يتسبب فيها المريض النفسي أو العقلي وبالتالي حماية المجتمع نتيجة أفعاله غير المسؤول عنها؟
6- هل يتم إعطاء أهل المريض النفسي أو العقلي أي إرشادات أو تنبيهات أو تعليمات لتفادي وقوع أي ضرر منه؟ وهل يقوم أهل المريض بالتوقيع على تحملهم أي مسؤولية ناتجة عن تأخرهم في منحه العلاج في مواعيده؟ وهل يوجد خط ساخن بين أهل المريض ومركز الكويت للصحة النفسية لتلافي أي خطورة ناتجة عن تصرفاته؟
إذا كانت الإجابة بنعم لأي من هذه الأسئلة – فيرجى تزويدنا بالإجراءات المتبعة بشأنها وأي مستندات دالة على هذه الإجراءات.