ابو اسرار
01-22-2003, 04:08 AM
الذي يدع اليتيم
من القضايا المهمة أن هنالك بعض الاشخاص مازالوا يعتقدون بمبدأ القداسة والعصمة للعلماء ؛ وكأن العالم يختلف عن بقية البشر وهنالك كلام ينقل عن الشهيد المطهري إذ يقول ( كما تسقط عدالة الانسان العادي بإقتراف النب كذلك تسقط عدالة العالِم أو تضعف لأن الاسلام لم يقل بعصمة أحد إلا من تثبت لهم العصمة بالدليل ) ومن المؤلم أن بعض الناس من أحاط نفسه بسياج من القدسية وتبرقع بثوب العصمة حتى أصبح فوق النقد والشبهات وبدأ يطلق الفتاوى دون تريث او تفكير بعواقبها وتأثيرها على واقع المسلمين وإن كانت هذه الفتاوى على كثرتها اصبحت لاتمتلك قيمة بقدر ماتوهن وتضعف من قوة الفتوى في الواقع الاسلامي والشيعي بالخصوص ؛ وسوف انقل استفتاء موجه الى سماحة الميرزا التبريزي ولاحظ مدى ضيق الافق لدى هذا الرجل ؛ كيف يمنع ويحرّم كفالة الايتام من ابناء الشهداء من حزب الله وغيرهم من المقاومة الأسلامية الباسلة !!؛ كيف سمح هذا الرجل لنفسه أن يحرم الشباب من مؤسسة لديها انشطة ثقافية واجتماعية وتعليمية من الاستفادة منها!!واليكم نص الاستفتاء الموجه لسماحة الميرزا
هناك مؤسسة لديها أنشطة اجتماعية وثقافية وتعليمية وخيرية تعمل على نشر الوعي الإسلامي بين الشباب هل يجوز المشاركة بأنشطة هذه المؤسسة علماً بأن هذه المؤسسة تبيع كتب سيد محمد حسين فضل الله. وكاظم عبد الحسين أحد المشرفين على هذه المؤسسة؟ وهل يجوز الاستمرار بكفالة الأيتام والعوائل الفقيرة التي تكون عن طريق هذه المؤسسة علماً نحن متكفلين بالعوائل الفقيرة منذ سنوات؟
رمضان سنة 1419
أبو حسين
بسمه تعالى
قد ذكرنا انه لا يجوز ترويج أمره فضلاً عن الاشتراك في نشر كتب الضلال والاتجار بها.
جواد التبريزي
لاادري هل الميرزا يقرأ القرآن ام لا هل مرت عليه سورة الماعون ام لا!!
أرأيت الذي ي كذب بالدين فذلك الذي يدع اليتيم ولا يحض على طعام المسكين
فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون الذين هم يراؤون ويمنعون الماعون
هذا نموذج وماخفي كان اعظم فلذلك الحذر من الانسياق وراء بعض العلماء الذين هم اسوء من( الشمر) على حد تعبير الامام الخميني وان بعضهم لم يكن عنوان الولاية الا مصدرا للأرتزاق والاعتياش وان منهم مرجون للأسلام الامريكي وهم اعداء رسول الله
من القضايا المهمة أن هنالك بعض الاشخاص مازالوا يعتقدون بمبدأ القداسة والعصمة للعلماء ؛ وكأن العالم يختلف عن بقية البشر وهنالك كلام ينقل عن الشهيد المطهري إذ يقول ( كما تسقط عدالة الانسان العادي بإقتراف النب كذلك تسقط عدالة العالِم أو تضعف لأن الاسلام لم يقل بعصمة أحد إلا من تثبت لهم العصمة بالدليل ) ومن المؤلم أن بعض الناس من أحاط نفسه بسياج من القدسية وتبرقع بثوب العصمة حتى أصبح فوق النقد والشبهات وبدأ يطلق الفتاوى دون تريث او تفكير بعواقبها وتأثيرها على واقع المسلمين وإن كانت هذه الفتاوى على كثرتها اصبحت لاتمتلك قيمة بقدر ماتوهن وتضعف من قوة الفتوى في الواقع الاسلامي والشيعي بالخصوص ؛ وسوف انقل استفتاء موجه الى سماحة الميرزا التبريزي ولاحظ مدى ضيق الافق لدى هذا الرجل ؛ كيف يمنع ويحرّم كفالة الايتام من ابناء الشهداء من حزب الله وغيرهم من المقاومة الأسلامية الباسلة !!؛ كيف سمح هذا الرجل لنفسه أن يحرم الشباب من مؤسسة لديها انشطة ثقافية واجتماعية وتعليمية من الاستفادة منها!!واليكم نص الاستفتاء الموجه لسماحة الميرزا
هناك مؤسسة لديها أنشطة اجتماعية وثقافية وتعليمية وخيرية تعمل على نشر الوعي الإسلامي بين الشباب هل يجوز المشاركة بأنشطة هذه المؤسسة علماً بأن هذه المؤسسة تبيع كتب سيد محمد حسين فضل الله. وكاظم عبد الحسين أحد المشرفين على هذه المؤسسة؟ وهل يجوز الاستمرار بكفالة الأيتام والعوائل الفقيرة التي تكون عن طريق هذه المؤسسة علماً نحن متكفلين بالعوائل الفقيرة منذ سنوات؟
رمضان سنة 1419
أبو حسين
بسمه تعالى
قد ذكرنا انه لا يجوز ترويج أمره فضلاً عن الاشتراك في نشر كتب الضلال والاتجار بها.
جواد التبريزي
لاادري هل الميرزا يقرأ القرآن ام لا هل مرت عليه سورة الماعون ام لا!!
أرأيت الذي ي كذب بالدين فذلك الذي يدع اليتيم ولا يحض على طعام المسكين
فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون الذين هم يراؤون ويمنعون الماعون
هذا نموذج وماخفي كان اعظم فلذلك الحذر من الانسياق وراء بعض العلماء الذين هم اسوء من( الشمر) على حد تعبير الامام الخميني وان بعضهم لم يكن عنوان الولاية الا مصدرا للأرتزاق والاعتياش وان منهم مرجون للأسلام الامريكي وهم اعداء رسول الله