رستم باشا
05-28-2021, 01:54 PM
https://media.alalamtv.net/uploads/org/2021/05/28/162219366901546800.jpg
الجمعة ٢٨ مايو ٢٠٢١
أثارت صورة ليحيى السنوار، رئيس حركة حماس في قطاع غزة، ضجة كبيرة في الكيان الإسرائيلي، خاصة وأنه لم يمر على انتهاء الحرب على القطاع سوى أسبوع واحد فقط.
ونشرت وسائل الإعلام الإسرائيلية صورة للسنوار جالسا على كرسيه على أنقاض مكتبه الذي تعرض للقصف، أثناء محاولة الجيش الإسرائيلي اغتياله خلال الحرب على غزة، التي استمرت 11 يوما كاملة، وانتهت الجمعة الماضية.
وأفادت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، صباح اليوم الجمعة، بأن حركة حماس قامت باستعراض عسكري لإنجازاتها خلال الحرب على القطاع، وأن السنوار يجلس على كرسي مكتبه في منطقة خان يونس، في حركة استعراضية لحماس.
وكان يحيى السنوار قد تحدى وزير الحرب الإسرائيلي، بيني غانتس، بتنفيذ تهديداته باغتياله، ردا على سؤال صحفي خلال مؤتمر صحفي في القطاع.
وأفادت وكالة “صفا”، مساء أمس الأربعاء، بأن السنوار أوضح في رده على سؤال “ألا تخشى على حياتك من تهديدات غانتس؟”، بالقول: “أكبر هدية يمكن أن يقدمها الاحتلال لي هو أن يغتالني وأن أقضي إلى الله شهيدا، اليوم عمري 59 سنة وأُفضل أن استشهد بـ F16 وبالصواريخ على أن أموت بسبب كورونا أو جلطة أو حادث طريق، أُفضّل أن أقتل شهيدا”.
الجمعة ٢٨ مايو ٢٠٢١
أثارت صورة ليحيى السنوار، رئيس حركة حماس في قطاع غزة، ضجة كبيرة في الكيان الإسرائيلي، خاصة وأنه لم يمر على انتهاء الحرب على القطاع سوى أسبوع واحد فقط.
ونشرت وسائل الإعلام الإسرائيلية صورة للسنوار جالسا على كرسيه على أنقاض مكتبه الذي تعرض للقصف، أثناء محاولة الجيش الإسرائيلي اغتياله خلال الحرب على غزة، التي استمرت 11 يوما كاملة، وانتهت الجمعة الماضية.
وأفادت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، صباح اليوم الجمعة، بأن حركة حماس قامت باستعراض عسكري لإنجازاتها خلال الحرب على القطاع، وأن السنوار يجلس على كرسي مكتبه في منطقة خان يونس، في حركة استعراضية لحماس.
وكان يحيى السنوار قد تحدى وزير الحرب الإسرائيلي، بيني غانتس، بتنفيذ تهديداته باغتياله، ردا على سؤال صحفي خلال مؤتمر صحفي في القطاع.
وأفادت وكالة “صفا”، مساء أمس الأربعاء، بأن السنوار أوضح في رده على سؤال “ألا تخشى على حياتك من تهديدات غانتس؟”، بالقول: “أكبر هدية يمكن أن يقدمها الاحتلال لي هو أن يغتالني وأن أقضي إلى الله شهيدا، اليوم عمري 59 سنة وأُفضل أن استشهد بـ F16 وبالصواريخ على أن أموت بسبب كورونا أو جلطة أو حادث طريق، أُفضّل أن أقتل شهيدا”.