المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الطيارة الاماراتية مريم المنصوري ... أنا لا أقصف فلسطين ... وإنما أقصف اليمن وشعبه



مسافر
05-15-2021, 06:32 PM
https://youtu.be/ayapCTx6cYo

كان مثيرا للسخرية الفيديو الذي تداولته وسائل التواصل للطيارة الاماراتية مريم المنصوري وهي مخنوقة بعبرتها وتقول إن الاخبار التي تروج عنها بأنها تشارك في قصف غزه غير صحيحة وإنها لم تلبس ملابس العيد حزنا لما يجرى على الفلسطينيين في غزه ،

وختمت رسالتها بقولها ... إتقوا الله .. إتقوا الله

والسؤال الموجه الى مريم المنصوري ، لماذا لا تشارك في قصف الاسرائيليين إذا كان يحزنها ما يجري على الفلسطينيين ؟

ولماذا ليست حزينة على شعب اليمن الذي كانت تتفاخر بقصفه ؟

غفوري
05-15-2021, 06:43 PM
السبت 26 مارس 2016

17 جمادى الآخرة 1437 هـ


https://www.alwatan.com.sa/uploads/imported_images/33/69/14/50.jpg

مريم المنصوري تخوض الحزم بطائرة إف 16

الدمام: زينة علي

بشموخ المرأة العربية وعزيمة المقاتلة، خاضت الطيارة الإماراتية، الرائد مريم المنصوري بطائرتها الحربية إف 16 غمار معركة الحزم، لتقصف بكل دقة أهدافها في المعركة ضد الحوثيين.

واعتادت المنصوري على تحقيق أهدافها في كل تحد تخوضه، حتى أصبحت الطيارة الوحيدة المشاركة في معارك عاصفة الحزم، وأول طيارة إماراتية برتبة رائد، وقائدة سرب تشارك في المعارك العسكرية.

لم تكن مشاركة الرائد طيارة مريم المنصوري في معارك عاصفة الحزم باليمن هي مشاركتها الأولى في المعارك بطائرتها الحربية، إذ شاركت ضمن القوات الإماراتية المشاركة في التحالف الدولي ضد تنظيم داعش في سورية كقائد لسرب الطائرات الإماراتية المشاركة في التحالف خلال الطلعات الجوية لقوات التحالف للقضاء على التنظيم.

حلمت المنصوري منذ طفولتها باختراق السحاب، لكن حلمها تأخر حوالى 10 سنوات بعد أن تخرجت من الثانوية، لتبدأ في دراستها الجامعية تخصص لغة إنجليزية وآدابها، وتتخرج منه بمعدل امتياز، قبل أن تبدأ في أولى خطوات تحقيق حلمها برغبة منها وتشجيع من عائلتها في 2007، بمجرد صدور تعديل قانوني يسمح للمرأة بالعمل في القوات المسلحة لتعمل بها عدة سنوات قبل أن يفتح المجال للعنصر النسائي للالتحاق بكلية الطيران، لتنطلق مريم في تحقيق حلمها بالالتحاق بكلية الطيران، لتكون أول إماراتية تصل إلى مرتبة رائد مقاتل في سلاح الجو الإماراتي، وتقود طائرة مقاتلة من نوع إف 16.

ولدت مريم المنصوري الطيارة التي لم يتجاوز عمرها 35 عاما في أبو ظبي، وتربت بين 6 أخوات و3 إخوان، وتلقت تعليمها داخل الإمارات قبل أن تقود معاركها الحربية خارجها.

بعيدا عن الأضواء

عرف عن المنصوري ابتعادها عن الإعلام، رغم تركيز الإعلام الضوء عليها منذ ظهورها الأول في التحالف الدولي ضد "داعش"، وزاد التركيز عليها بعد مشاركتها في عاصفة الحزم، إذ أصبحت حديث الشارع اليمني، والذي كان يفخر بأنها أمرأة عربية تسهم في تخليص الشعب اليمني من المتمردين الحوثيين.

كان لمريم المنصوري مشاركات إعلامية قليلة عبرت خلالها عن حبها الشديد للطيران، مؤكدة عدم وضعها أي اعتبار للفوارق بين الجنسين، والذي عاشته في تدريب الطيارين، إذ المستوى العالي والكفاءة القتالية مطلوبان من الجميع دون تمييز.

مؤكدة أنها ركزت على المنافسة مع الذات، لتصنع طريقا خاصا لتطوير مهاراتها دون نقطة نهاية، كالمنافسة العادية مع الآخرين، إذ إن المنافسة مع الذات محفز للتعلم المستمر.

حصلت المنصوري على جائزة فخر الإمارات، ضمن أول دفعة يتم تكريمها بهذه الجائزة، من حاكم دبي نائب رئيس الدولة في الإمارات الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم.

https://www.alwatan.com.sa/article/295538

أمير الدهاء
05-15-2021, 10:46 PM
مريم المنصوري تتظاهر بالبراءة وهي مجرمة حرب ضد أطفال اليمن وشعبه ... هذه رسالتها الصوتية بالامس


https://twitter.com/i/status/1393353490295148548

السماء الزرقاء
05-15-2021, 10:48 PM
https://pbs.twimg.com/media/E1SnpdrWYAg63Ri?format=jpg&name=360x360

https://pbs.twimg.com/media/E1SnpduX0A0Fy4_?format=jpg&name=360x360

https://twitter.com/i/status/1393226586032386054