سمير
04-16-2021, 11:23 AM
https://youtu.be/JMxr8Nq-w_w
الخميس، 15-04-2021
طه الراوي - الخليج أونلاين
ما الرسالة التي أراد المصمم إيصالها؟
إظهار السهولة التي يتخلّى بها الأشخاص عن خصوصيتهم، وكيف يمكن كشف التطفل الذي تؤديه التكنولوجيا من خلال جهاز ذكي واحد.
بماذا اشتهر المصمم في السابق؟
سبق لـ "مارك تيسيير" تصميم جلد اصطناعي مشابه بصورة مذهلة للجلد البشري، وينوي استخدامه في تغليف الروبوتات.
صمم "مارك تيسيير"، المبتكر الشهير، "كاميرا ويب" على هيئة "عين بشرية" مزودة بأنظمة ذكاء اصطناعي تقوم بمراقبة المستخدم بطريقة تثير تساؤلاته وتنبهه على مدى أمان خصوصيته في العصر الحالي.
سبق لـ "تيسيير" تصميم جلد اصطناعي مشابه بصورة مذهلة للجلد البشري وينوي استخدامه في تغليف الروبوتات.
وبحسب ما نقل موقع "ذا إندبندنت"، اليوم الخميس، تهدف كاميرا الويب الجديدة "Eyecam" إلى إظهار السهولة التي يتخلّى بها الأشخاص عن خصوصيتهم، وكيف يمكن الكشف عن المدى الكامل لهذا التطفل فقط من خلال جهاز ذكي واحد.
تتحرك عين الكاميرا وتتبع المستخدمين مثل العين البشرية تماماً، فهي تغلق الجفن وتفتحه، وتتحرك لأعلى وأسفل، وتتبع وجوه المستخدمين أين ما تنقلوا داخل حيز وجود الحاسوب.
ووفقاً للمطورين فمن الناحية العملية فإن "Eyecam" تشبه إلى حد بعيد كاميرا الويب القياسية، فهي تتصل بجهاز حاسب، وتأتي بدقة 720 بكسل، وتعتمد في عملها على خوارزميات رؤية الحاسب لمعالجة الصور واكتشاف الميزات وتفسير المعلومات.
من خلال جعل هذه الأفكار الضمنية يأمل "تيسيير"- مبتكر إي كام- في إثارة نقاش أكبر حول طبيعة التكنولوجيا والمراقبة في المجتمع.
تتضمن بعض الأسئلة المطروحة على موقع الويب الخاص بالمبتكر حول ما إذا كان يجب أن يكون المستخدمون قادرين على معرفة وقت مراقبتهم، وكيف يمكن أن تكون الأجهزة الذكية نشطة عند الحاجة إليها ولكنها غير نشطة عندما لا تكون كذلك.
الخميس، 15-04-2021
طه الراوي - الخليج أونلاين
ما الرسالة التي أراد المصمم إيصالها؟
إظهار السهولة التي يتخلّى بها الأشخاص عن خصوصيتهم، وكيف يمكن كشف التطفل الذي تؤديه التكنولوجيا من خلال جهاز ذكي واحد.
بماذا اشتهر المصمم في السابق؟
سبق لـ "مارك تيسيير" تصميم جلد اصطناعي مشابه بصورة مذهلة للجلد البشري، وينوي استخدامه في تغليف الروبوتات.
صمم "مارك تيسيير"، المبتكر الشهير، "كاميرا ويب" على هيئة "عين بشرية" مزودة بأنظمة ذكاء اصطناعي تقوم بمراقبة المستخدم بطريقة تثير تساؤلاته وتنبهه على مدى أمان خصوصيته في العصر الحالي.
سبق لـ "تيسيير" تصميم جلد اصطناعي مشابه بصورة مذهلة للجلد البشري وينوي استخدامه في تغليف الروبوتات.
وبحسب ما نقل موقع "ذا إندبندنت"، اليوم الخميس، تهدف كاميرا الويب الجديدة "Eyecam" إلى إظهار السهولة التي يتخلّى بها الأشخاص عن خصوصيتهم، وكيف يمكن الكشف عن المدى الكامل لهذا التطفل فقط من خلال جهاز ذكي واحد.
تتحرك عين الكاميرا وتتبع المستخدمين مثل العين البشرية تماماً، فهي تغلق الجفن وتفتحه، وتتحرك لأعلى وأسفل، وتتبع وجوه المستخدمين أين ما تنقلوا داخل حيز وجود الحاسوب.
ووفقاً للمطورين فمن الناحية العملية فإن "Eyecam" تشبه إلى حد بعيد كاميرا الويب القياسية، فهي تتصل بجهاز حاسب، وتأتي بدقة 720 بكسل، وتعتمد في عملها على خوارزميات رؤية الحاسب لمعالجة الصور واكتشاف الميزات وتفسير المعلومات.
من خلال جعل هذه الأفكار الضمنية يأمل "تيسيير"- مبتكر إي كام- في إثارة نقاش أكبر حول طبيعة التكنولوجيا والمراقبة في المجتمع.
تتضمن بعض الأسئلة المطروحة على موقع الويب الخاص بالمبتكر حول ما إذا كان يجب أن يكون المستخدمون قادرين على معرفة وقت مراقبتهم، وكيف يمكن أن تكون الأجهزة الذكية نشطة عند الحاجة إليها ولكنها غير نشطة عندما لا تكون كذلك.