وليم
02-01-2021, 08:39 PM
https://nasainarabic.net/uploads/articles/9613cce4db89b077da5a8157033ea836.jpg
31.01.2021
https://youtu.be/kCeRgbo5788
كشفت وسائل إعلام عالمية بعض التفاصيل الدقيقة حول أحد أكبر مشاريع العالم الذي بدء العمل على إنشائه قبل أكثر من 35 عاما.
المفاعل "ITER" الضخم الذي سيتم الانتهاء من بنائه بعد أربع سنوات جنوبي فرنسا، سيكون أكبر مفاعل على وجه الأرض، حيث شبهه بعض العلماء بـ"بقطعة من الشمس على الأرض".
علماء آثار وباحثون من جامعة فليندرز وجامعة ويسترن أستراليا وجامعة جيمس كوك يستكشفون مواقع تحت البحر، تعود إلى آلاف السنين عندما كان قاع البحر أرضا جافة، في أستراليا، 2019.
المشروع الذي تشارك فيه 35 دولة يعتبر أضخم مفاعل اندماج نووي على الكوكب الأزرق، وسيعتبر أكبر مصدر للطاقة النظيفة على الكوكب.
وتعتبر كلمة "ITET"، التي أطلقت كاسم للمفاعل، من الكلمات اللاتينية وتعني "الطريق"، حيث تعبر عن الطموح البشري للوصول إلى مصادر مستقبلية للطاقة النظيفة.
وكشفت مجلة " forbes" بعض التفاصيل الدقيقة لهذا المشروع الرائد، حيث أشارت إلى وجود جهاز ضخم جدا في قلب المفاعل يسمى "توكاماك"، وهو عبارة عن مجموعة ملفات تستخدم لإنشاء مجال مغناطيسي ضخم، أي أنها بالمختصر مغناطيسات ضخمة جدا.
وتأخذ هذه الأجهزة شكل الكعكة الدائرية، لتشكل مغناطيس هائل، حيث تعمل المغنطة على احتواء البلازما الناتجة عن عملية الاندماج.
ويحتوي هذا المغناطيس على 18 ملفا كهربائيا كل واحد منها بحجم بناء ضخم من 6 طوابق وتزن الواحدة حوالي 6 آلاف طن، ما يجعله أكبر مغناطيس فائق التوصيل تم تصميمه في العالم.
31.01.2021
https://youtu.be/kCeRgbo5788
كشفت وسائل إعلام عالمية بعض التفاصيل الدقيقة حول أحد أكبر مشاريع العالم الذي بدء العمل على إنشائه قبل أكثر من 35 عاما.
المفاعل "ITER" الضخم الذي سيتم الانتهاء من بنائه بعد أربع سنوات جنوبي فرنسا، سيكون أكبر مفاعل على وجه الأرض، حيث شبهه بعض العلماء بـ"بقطعة من الشمس على الأرض".
علماء آثار وباحثون من جامعة فليندرز وجامعة ويسترن أستراليا وجامعة جيمس كوك يستكشفون مواقع تحت البحر، تعود إلى آلاف السنين عندما كان قاع البحر أرضا جافة، في أستراليا، 2019.
المشروع الذي تشارك فيه 35 دولة يعتبر أضخم مفاعل اندماج نووي على الكوكب الأزرق، وسيعتبر أكبر مصدر للطاقة النظيفة على الكوكب.
وتعتبر كلمة "ITET"، التي أطلقت كاسم للمفاعل، من الكلمات اللاتينية وتعني "الطريق"، حيث تعبر عن الطموح البشري للوصول إلى مصادر مستقبلية للطاقة النظيفة.
وكشفت مجلة " forbes" بعض التفاصيل الدقيقة لهذا المشروع الرائد، حيث أشارت إلى وجود جهاز ضخم جدا في قلب المفاعل يسمى "توكاماك"، وهو عبارة عن مجموعة ملفات تستخدم لإنشاء مجال مغناطيسي ضخم، أي أنها بالمختصر مغناطيسات ضخمة جدا.
وتأخذ هذه الأجهزة شكل الكعكة الدائرية، لتشكل مغناطيس هائل، حيث تعمل المغنطة على احتواء البلازما الناتجة عن عملية الاندماج.
ويحتوي هذا المغناطيس على 18 ملفا كهربائيا كل واحد منها بحجم بناء ضخم من 6 طوابق وتزن الواحدة حوالي 6 آلاف طن، ما يجعله أكبر مغناطيس فائق التوصيل تم تصميمه في العالم.