عقرب
01-15-2021, 01:25 AM
https://al-akhbar.com/Images/ArticleImages/2021113132623485637461411834850793.jpg
الأربعاء 13 كانون الثاني 2021
حجب فايسبوك صفحة القناة من دون اعطاء اي انذار مسبق
بعد شهرين على إغلاق يوتيوب قناة «برس تي في» الإيرانية الناطقة بالإنكليزية، أقدم فايسبوك أمس، على حجب صفحة القناة على منصته من دون إنذار مسبق او اعطاء تفسيرات، كما أعلنت القناة الإيرانية في تغريدة لها على تويتر.
يأتي الحجب ضمن سلسلة ممارسات الموقع الأزرق القمعية، التي لم تهدأ في الاشهر الماضية وحظرت صفحات إعلامية متعلقة بقنوات ايرانية حكومية أو بشخصيات ايرانية رسمية، من ضمنها إغلاق حسابات «هيئة الإذاعة والتلفزيون» الحكومية الإيرانية، وحساب «برس تي في» الناطق بالفرنسية على منصة انستغرام التابعة لفايسبوك.
قائمة انضم اليها أخيراً حجب وكالة أنباء «فارس» التابعة «للحرس الثوري» الإيراني، بأمر من وزارة «الخزانة الأميركية» التي تفرض عقوبات ضد ايران، وبات نطاق استخدامها محصوراً بالمجال المحلي، وايضاً موقع صحيفة «ايران» الرسمية التي لاقت مصيراً مماثلاً.
خطوة دفعت وقتها «وزارة الخارجية» الإيرانية الى التعليق بالقول «إنّ الحجب يتعارض مع الميثاق العالمي لحقوق الإنسان وحرية التعبير»، واتهمت واشنطن بنقض القوانين الدولية، وإسكات الإعلام البديل.
الأربعاء 13 كانون الثاني 2021
حجب فايسبوك صفحة القناة من دون اعطاء اي انذار مسبق
بعد شهرين على إغلاق يوتيوب قناة «برس تي في» الإيرانية الناطقة بالإنكليزية، أقدم فايسبوك أمس، على حجب صفحة القناة على منصته من دون إنذار مسبق او اعطاء تفسيرات، كما أعلنت القناة الإيرانية في تغريدة لها على تويتر.
يأتي الحجب ضمن سلسلة ممارسات الموقع الأزرق القمعية، التي لم تهدأ في الاشهر الماضية وحظرت صفحات إعلامية متعلقة بقنوات ايرانية حكومية أو بشخصيات ايرانية رسمية، من ضمنها إغلاق حسابات «هيئة الإذاعة والتلفزيون» الحكومية الإيرانية، وحساب «برس تي في» الناطق بالفرنسية على منصة انستغرام التابعة لفايسبوك.
قائمة انضم اليها أخيراً حجب وكالة أنباء «فارس» التابعة «للحرس الثوري» الإيراني، بأمر من وزارة «الخزانة الأميركية» التي تفرض عقوبات ضد ايران، وبات نطاق استخدامها محصوراً بالمجال المحلي، وايضاً موقع صحيفة «ايران» الرسمية التي لاقت مصيراً مماثلاً.
خطوة دفعت وقتها «وزارة الخارجية» الإيرانية الى التعليق بالقول «إنّ الحجب يتعارض مع الميثاق العالمي لحقوق الإنسان وحرية التعبير»، واتهمت واشنطن بنقض القوانين الدولية، وإسكات الإعلام البديل.