علي علي
01-09-2021, 12:51 PM
https://media.2oceansvibe.com/wp-content/uploads/2020/10/kim-jong-un-crying.jpg
09.01.2021
ذكرت وسائل إعلام رسمية في كوريا الشمالية اليوم أن زعيم البلاد كيم جونج أون وصف الولايات المتحدة بأنها "العدو الأكبر" وقال إن على واشنطن التخلى عن سياساتها العدائية لتحسين العلاقات مع بلاده.
وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية -حسبما نقلت رويترز- أن كيم قال في تصريحات أدلى بها خلال مؤتمر للحزب الحاكم في بيونغ يانغ إن السياسة الأمريكية حيال بلاده لن تتغير بغض النظر عن ساكن البيت الأبيض.
وكان الزعيم الكوري قد تعهد أول أمس، الخميس، بتعزيز القدرات العسكرية لبلاده التي تعدّ قوة نووية، ورفع "القدرات الدفاعية للدولة إلى مستوى أعلى، وتحديد أهداف بغية تحقيق ذلك".
يشار إلى أن كيم والرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دونالد ترامب قد حققا تقاربا غير مسبوق بين بيونغ وواشنطن، وذلك في أعقاب تبادلهما الإهانات والتهديدات بحرب نووية.
ورغم أن التقارب تجسد بلقاءات ثلاثة بين الزعيمين حملت في طياتها الكثير من الأبعاد الرمزية، فإن أي تقدم لم يسجل على صعيد الملفين الشائكين، وهما البرنامج النووي والصواريخ البالستية لكوريا الشمالية. وعلّقت المفاوضات منذ إخفاق القمة الثانية بين الرجلين التي استضافتها هانوي في شباط/فبراير 2019
وتأتي تصريحات كيم الأخيرة في الوقت الذي تشهد فيه الولايات المتحدة توترا داخليا بالغا لانتقال السلطة في البيت الأبيض من الرئيس الحالي، الجمهوري دونالد ترامب، إلى الفائز في الانتخابات الرئاسية، جو بايدن.
09.01.2021
ذكرت وسائل إعلام رسمية في كوريا الشمالية اليوم أن زعيم البلاد كيم جونج أون وصف الولايات المتحدة بأنها "العدو الأكبر" وقال إن على واشنطن التخلى عن سياساتها العدائية لتحسين العلاقات مع بلاده.
وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية -حسبما نقلت رويترز- أن كيم قال في تصريحات أدلى بها خلال مؤتمر للحزب الحاكم في بيونغ يانغ إن السياسة الأمريكية حيال بلاده لن تتغير بغض النظر عن ساكن البيت الأبيض.
وكان الزعيم الكوري قد تعهد أول أمس، الخميس، بتعزيز القدرات العسكرية لبلاده التي تعدّ قوة نووية، ورفع "القدرات الدفاعية للدولة إلى مستوى أعلى، وتحديد أهداف بغية تحقيق ذلك".
يشار إلى أن كيم والرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دونالد ترامب قد حققا تقاربا غير مسبوق بين بيونغ وواشنطن، وذلك في أعقاب تبادلهما الإهانات والتهديدات بحرب نووية.
ورغم أن التقارب تجسد بلقاءات ثلاثة بين الزعيمين حملت في طياتها الكثير من الأبعاد الرمزية، فإن أي تقدم لم يسجل على صعيد الملفين الشائكين، وهما البرنامج النووي والصواريخ البالستية لكوريا الشمالية. وعلّقت المفاوضات منذ إخفاق القمة الثانية بين الرجلين التي استضافتها هانوي في شباط/فبراير 2019
وتأتي تصريحات كيم الأخيرة في الوقت الذي تشهد فيه الولايات المتحدة توترا داخليا بالغا لانتقال السلطة في البيت الأبيض من الرئيس الحالي، الجمهوري دونالد ترامب، إلى الفائز في الانتخابات الرئاسية، جو بايدن.