المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قائد فيلق القدس الإيراني يهدد ترامب ومسؤولين أميركيين بالقتل.. انتقامًا لسليماني



ديك الجن
12-31-2020, 12:06 PM
https://iranintl.com/sites/default/files/styles/articles_landing/public/11376561_889.jpg?itok=9Opsf3Ni

حسن روحاني، إن استهداف قاعدة عين الأسد في العراق كانت "صفعة صغيرة" لأميركا، مردفا أن الخطوة التالية هي خروج القوات الأميركية من المنطقة


الأربعاء, 30 ديسمبر 2020

هدد قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، إسماعيل قاآني، خلال جلسة مغلقة للبرلمان الإيراني، في ذكرى مقتل قاسم سليماني، هدد الرئيس الأميركي ومسؤولين أميركيين آخرين بمن فيهم وزيرا الخارجية والدفاع، ورئيس المخابرات المركزية الأميركية (CIA) بالقتل.

وقال قاآني، خلال الجلسة المذكورة، إنه "ينبغي عليهم معرفة أسلوب حياة سلمان رشدي المتخفية، لأن الجمهورية الإسلامية ستنتقم لقاسم سليماني".

يشار إلى أن سلمان رشدي، هو كاتب بريطاني، عاش متخفيًا لسنوات بعد أن أصدر الخميني فتوى بقتله.

وأضاف قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني: "لقد تلقى الأميركيون حتى الآن صفعة الأجهزة وصفعة البرامج"، رافضا الإدلاء بمزيد من التفاصيل في هذا الخصوص، مضيفًا أن "الهدف الرئيسي" من الانتقام لقاسم سليماني هو انسحاب القوات الأميركية من المنطقة.

إلى ذلك، قال عضو هيئة رئاسة البرلمان، محمد حسين فرهنكي، إن قاآني قدم خلال الجلسة المغلقة "تنبؤات" حول مستقبل المنطقة. وأكد برلمانيون إيرانيون أن قاآني شدد على انسحاب القوات الأميركية من المنطقة.

وتزامنا مع الذكرى السنوية لمقتل قاسم سليماني أدلى مسؤولون إيرانيون بتصريحات حول "الانتقام" للقائد السابق لفيلق القدس.

ومن جهته، قال الرئيس الإيراني، حسن روحاني، إن استهداف قاعدة عين الأسد في العراق كانت "صفعة صغيرة" لأميركا، مردفا أن الخطوة التالية هي خروج القوات الأميركية من المنطقة.

وكان المرشد الإيراني قد أكد، بعد مقتل سليماني، أن إيران ستأخذ "انتقامها الصعب" من أميركا.

يذكر أن الحرس الثوري الإيراني كان قد استهدف قاعدة عين الأسد، يوم 8 يناير (كانون الثاني) الماضي.

وتفيد التقارير الواردة بأن طهران، وقبل شن الهجمات على قاعدة عين الأسد، أبلغت المسؤولين الأميركيين بالهجوم الصاروخي للحرس الثوري، لذا أتيحت الفرصة للقوات الأميركية الذهاب إلى الملاجئ لتجنب وقوع أضرار في الأرواح.

وبعد الهجوم، صرح مسؤولون إيرانيون مرارًا وتكرارًا بأن طهران لا تنوي الدخول في حرب مع الولايات المتحدة، ويجب فقط على القوات الأميركية الانسحاب من المنطقة، وخاصة العراق.

زاير
01-01-2021, 12:14 AM
https://pbs.twimg.com/media/EqfX9szXMAAoIO0?format=jpg&name=small

https://pbs.twimg.com/media/EqfX9s-W8AIZcDT?format=jpg&name=360x360

https://pbs.twimg.com/media/EqfX9tIXEAALsYM?format=jpg&name=360x360

زاير
01-01-2021, 12:24 AM
https://pbs.twimg.com/media/EqbxFHzW4AMFI0f?format=jpg&name=medium

سيف مجرب
01-01-2021, 01:35 PM
https://cdnarabic1.img.sputniknews.com/img/104586/87/1045868765_0:193:3072:1855_1000x0_80_0_1_7e7e0d20e ab6a84213488d16a8dd3e1a.jpg.webp

قائد فيلق القدس مهددا : الرد على اغتيال سليماني قد يأتي من الداخل الأمريكي

01.01.2021

قال إسماعيل قاآني، قائد فيلق القدس، التابع للحرس الثوري الإيراني، اليوم الجمعة، إن الرد على اغتيال قاسم سليماني قد يأتي من الداخل الأمريكي، مشيرا إلى أنه قد يخرج أفراد من داخل أمريكا يردون على اغتياله.

وجاءت تصريحات قاآني خلال مراسم الذكرى السنوية الأولى لمقتل قاسم سليماني، قائد فيلق القدس الراحل، التي أقيمت صباح اليوم الجمعة بجامعة طهران، وفقا لوكالة أنباء "فارس" الإيرانية.

قاآني وصف سليماني بأنه كان "ولائيا"، مفسرا الوصف بقوله: كان الإيمان بمقام الولاية السامي يشمل كل أركان حياته.

ولفت إلى أن الجنرال الراحل في آخر لقاء له مع الإمام الخامنئي، حصل على 3 أوسمة، معلقا:

كان بطلا للشعب الإيراني وكذلك بطلا للأمة الإسلامية وبطلا في هزيمة الاستكبار.

وأشار إلى أن سليماني "كان رجل ساحة المقاومة الشاملة"، مستدركا: "لكنه بدأ المقاومة من داخله، فأي شخص يريد أن يدخل هذا الميدان فعليه أن ينتبه إلى أنه لا يمكن أن يكون من أهل المقاومة في الخارج إلا بعد أن يتمرن جيدا على المقاومة في داخله".

وشدد على أن مسار قواته والمقاومة لن يتغير بـ"الأفعال الأمريكية الشريرة"، مخاطبا الأمريكيين: لعله يبرز أفراد يردون على جريمتكم من داخل بيوتكم".

النسر
01-01-2021, 04:01 PM
https://pbs.twimg.com/card_img/1344937692660903936/3zUVTFht?format=jpg&name=900x900


الجمعة, 01 يناير 2021

قائد فيلق القدس الإيراني لأميركا: الانتقام لسليماني سيكون "من داخل منازلكم"


هدد إسماعيل قاآني، قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، مرة أخرى، المسؤولين الأميركيين، بالانتقام لمقتل قاسم سليماني، قائلاً إن الرد قد يكون "من داخل منازل" الأميركيين.

وقال قاآني، اليوم الجمعة الأول من يناير (كانون الثاني)، في ذكرى مقتل قاسم سليماني: "أينما وجد رجل في العالم سيكون مستعدًا لمعاقبة الذين قاموا بعملية الاغتيال".

وأضاف القائد البارز بالحرس الثوري الإيراني: "يجب أن يعلموا أنه حتى من داخل منازلهم قد يكون هناك من سيرد على هذه الجريمة".

وكان قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، إسماعيل قاآني، قد هدد خلال جلسة مغلقة للبرلمان الإيراني، في ذكرى مقتل قاسم سليماني، الرئيس الأميركي ومسؤولين أميركيين آخرين بمن فيهم وزيرا الخارجية والدفاع، ورئيس المخابرات المركزية الأميركية (CIA) بالقتل.

وقال قاآني، خلال الجلسة المذكورة، إنه "ينبغي عليهم معرفة أسلوب حياة سلمان رشدي المتخفية، لأن الجمهورية الإسلامية ستنتقم لقاسم سليماني".

يشار إلى أن سلمان رشدي، هو كاتب بريطاني، عاش متخفيًا لسنوات بعد أن أصدر الخميني فتوى بقتله.

كما هدد رئيس السلطة القضائية الإيرانية، إبراهيم رئيسي، خلال هذه المراسم إن الميليشيات المسلحة المدعومة من إيران، والمعروفة باسم "جبهة المقاومة" عازمة على الانتقام لسليماني.

وهدد رئيسي دونالد ترامب قائلا إن جميع المسؤولين الأميركيين الذين تورطوا في مقتل قاسم سليماني "لن ينعموا بالأمن في أي مكان بالعالم وإن المقاومة عازمة على أخذ الثأر منهم".

من جهته، أكد قائد الحرس الثوري الإيراني، حسين سلامي، خلال هذه المراسم، وردًا على التحركات العسكرية الأميركية في المنطقة: "نحن مستعدون لأي رد".

وأضاف سلامي أن "طريق الانتقام الصعب، هو طريق زوال إسرائيل وإخراج أميركا من المنطقة".

وكان المرشد الإيراني قد أكد، بعد مقتل سليماني، أن إيران ستأخذ "انتقامها الصعب" من أميركا.

يذكر أن الحرس الثوري الإيراني كان قد استهدف قاعدة عين الأسد، يوم 8 يناير (كانون الثاني) الماضي.

وتفيد التقارير الواردة بأن طهران، وقبل شن الهجمات على قاعدة عين الأسد، أبلغت المسؤولين الأميركيين بالهجوم الصاروخي للحرس الثوري، لذا أتيحت الفرصة للقوات الأميركية للذهاب إلى الملاجئ لتجنب وقوع أضرار في الأرواح.

وبعد الهجوم، صرح مسؤولون إيرانيون، مرارًا وتكرارًا، بأن طهران لا تنوي الدخول في حرب مع الولايات المتحدة، ويجب فقط على القوات الأميركية الانسحاب من المنطقة، وخاصة العراق.

وقد حضر مراسم الذكرى السنوية لمقتل سليماني كل من: هاشم صفي الدين رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله اللبناني، وفالح الفياض رئيس الحشد الشعبي في العراق، وزياد نخالة الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي، وإبراهيم محمد الديلمي ممثل عن الحوثيين في اليمن.

كونتا كونتي
01-01-2021, 04:21 PM
زياد النخالة، الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في #فلسطين، قال في مقابلة تلفزيونية، إن "#قاسم_سليماني استخدم جميع مرافق إيران لإيصال الأسلحة إلى غزة". وأضاف: "سافر سليماني شخصيًا إلى السودان للإشراف على مذكرة تفاهم أصبحت #السودان بموجبها محطة لنقل الأسلحة إلى غزة".

هاشم
01-01-2021, 11:01 PM
الافضل لترامب أن ينتحر أو يعرض تصفيته

بدلا من الإنتظار لما في ذلك من عذاب نفسي يشكله هاجس الإنتظار

كوثر
01-02-2021, 03:33 PM
رئيس السلطة القضائية في إيران يحذر قتلة قاسم سليماني بأنهم لن يكونوا "بأمان في أي مكان"


01/01/2021


https://youtu.be/aV5hvVDYHJU


أقيمت مراسم في جامعة طهران الجمعة إحياء للذكرى الأولى لمقتل قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الفريق قاسم سليماني في 3 كانون الثاني/يناير 2020، حذر خلالها رئيس السلطة القضائية في إيران إبراهيم رئيسي بأن قتلته "لن يكونوا بأمان في أي مكان من العالم".

وقال رئيسي خلال مراسم أقيمت في جامعة طهران في الذكرى الأولى لمقتل قاسم سليماني في 3 كانون الثاني/يناير 2020، إن حتى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي أمر بتصفية سليماني "لا يمكنه الإفلات من العدالة".

وقال رئيسي "إن الذين لعبوا دورا في عملية القتل لن يكونوا بأمان في أي مكان من العالم".

وقتل قائد فيلق القدس الذي يوكل إليه أداء مهام خارجية، فجر الثالث من كانون الثاني/يناير 2020، ومعه نائب رئيس الحشد الشعبي العراقي أبو مهدي المهندس، في ضربة جوية قرب مطار بغداد، في عملية اغتيال وضعت الجمهورية الإسلامية في مواجهة تحديات على صعيد دور إقليمي كان سليماني أحد أبرز صانعيه.

وزاد مقتل قائد بحجم سليماني بأمر مباشر من ترامب، التوتر بين واشنطن وطهران. وعلى الرغم من أن الأخيرة قصفت بالصواريخ بعد أيام قاعدة عين الأسد في العراق حيث يوجد جنود أمريكيون، يؤكد المسؤولون الإيرانيون أن "الانتقام" من الضالعين في الاغتيال لم يطوَ بعد.

من جهته، حذر خلف سليماني على رأس فيلق القدس العميد اسماعيل قاآني خلال المراسم في جامعة طهران، أن الرد قد يأتي في أي مكان.

وقال "من داخل بيوتها (الولايات المتحدة) قد يخرج أشخاص يردون على فعلتها القذرة".

وشهدت العلاقات المقطوعة منذ نحو أربعة عقود بين طهران وواشنطن، توترا متزايدا في عهد ترامب الذي اعتمد سياسة "ضغوط قصوى" على الجمهورية الإسلامية، وقام عام 2018 بالانسحاب أحاديا من الاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني، وأعاد فرض عقوبات اقتصادية قاسية على طهران.

ومنذ صيف 2019، وصل البلدان مرتين إلى شفير مواجهة مباشرة، خصوصا بعد اغتيال سليماني.