الغول سعيد
12-04-2020, 07:49 AM
https://www.aljazeera.net/wp-content/uploads/2019/10/5434307f-a545-4f68-a520-0eb0bef85cc5.jpeg?resize=770%2C513
2/12/2020
حذر حساب قطري شهير، من تخريب ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد، جهود المصالحة الخليجية المبذولة حالياً لإنهاء الأزمة المستمرة منذ 3 سنوات.
وقال حساب “بوغانم” في تغريدة رصدتها “وطن”، لا .. استبعد نهائيا” ان يستخدم محمد بن زايد الطابور الخامس داخل السعودية للقيام بإعمال ارهابية بعد المصالحة المحتملة واتهام قط بإنها خلف ذلك، مستغلة عملائها الاعلاميين للترويج لهذا الامر في حال حدث “.
https://twitter.com/abughanim73/status/1334232943481548801?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5 Etweetembed%7Ctwterm%5E1334232943481548801%7Ctwgr% 5E%7Ctwcon%5Es1_&ref_url=https%3A%2F%2Fd-712894621801053087.ampproject.net%2F2011200012001% 2Fframe.html
وكشفت مصادر صحفية عربية، تفاصيل جديدة بشأن الأزمة الخليجية والتحركات الأمريكية الأخيرة للمصالحة بين السعودية وقطر. مرجحةً أن يتم تشهد الأزمة تحركات حثيثة لإنهائها في ضوء زيارة جاريد كوشنر مبعوث الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دونالد ترامب.
وقالت المصادر، وفق قناة “الغد”، إنه من المرتقب أن تعقد قمة خليجية في السعودية خلال الفترة القادمة بحضور أمير قطر تميم بن حمد. موضحةً أن المصالحة المتوقعة سوف تركز على اتفاق 2014 على أساس وضع آليات محددة لتنفيذ الاتفاق.
يأتي ذلك في الوقت الذي، أكدت فيه وكالة “بلومبيرغ” الدولية، أن قطر والسعودية تقتربان من إبرام اتفاق مبدئي لإنهاء الخلاف المستمر منذ أكثر من ثلاثة سنوات، وذلك برعاية الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دونالد ترامب، وفق ما نقلت عن ثلاثة شخصيات على دراية بالأحداث.
وحسب الوكالة، فإن إدارة ترامب تعمل على تحقيق انتصارات في السياسة الخارجية خلال أيامها الأخيرة بالبيت الأبيض. مشيرةً إلى أن الاتفاق الجديد الذي بات قريباً بين البلدين، لا يشمل الدول العربية الثلاث الأخرى التي قطعت أيضاً العلاقات الدبلوماسية والتجارية مع قطر في يونيو/حزيران 2017: الإمارات العربية المتحدة والبحرين ومصر.
وحسب الوكالة، قال شخص آخر، إن هناك قضايا أساسية عالقة مثل علاقات الدوحة مع طهران،
ظلت دون حل.
ويأتي هذا الاختراق المحتمل في المقاطعة، بعد شهور من الدبلوماسية المكثفة التي توسطت فيها الكويت. والتي بلغت ثمارها بدفعة أخيرة من صهر الرئيس دونالد ترامب ومبعوثه للشرق الأوسط جاريد كوشنر، الذي زار الخليج هذا الأسبوع.
ومن المرجح أن يشمل التقارب إعادة فتح المجال الجوي والحدود البرية. وإنهاء حرب المعلومات التي شنتها قطر والمملكة العربية السعودية. وخطوات أخرى لبناء الثقة كجزء من خطة مفصلة لإعادة بناء العلاقات تدريجياً، حسبما قال اثنان من الأشخاص.
2/12/2020
حذر حساب قطري شهير، من تخريب ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد، جهود المصالحة الخليجية المبذولة حالياً لإنهاء الأزمة المستمرة منذ 3 سنوات.
وقال حساب “بوغانم” في تغريدة رصدتها “وطن”، لا .. استبعد نهائيا” ان يستخدم محمد بن زايد الطابور الخامس داخل السعودية للقيام بإعمال ارهابية بعد المصالحة المحتملة واتهام قط بإنها خلف ذلك، مستغلة عملائها الاعلاميين للترويج لهذا الامر في حال حدث “.
https://twitter.com/abughanim73/status/1334232943481548801?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5 Etweetembed%7Ctwterm%5E1334232943481548801%7Ctwgr% 5E%7Ctwcon%5Es1_&ref_url=https%3A%2F%2Fd-712894621801053087.ampproject.net%2F2011200012001% 2Fframe.html
وكشفت مصادر صحفية عربية، تفاصيل جديدة بشأن الأزمة الخليجية والتحركات الأمريكية الأخيرة للمصالحة بين السعودية وقطر. مرجحةً أن يتم تشهد الأزمة تحركات حثيثة لإنهائها في ضوء زيارة جاريد كوشنر مبعوث الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دونالد ترامب.
وقالت المصادر، وفق قناة “الغد”، إنه من المرتقب أن تعقد قمة خليجية في السعودية خلال الفترة القادمة بحضور أمير قطر تميم بن حمد. موضحةً أن المصالحة المتوقعة سوف تركز على اتفاق 2014 على أساس وضع آليات محددة لتنفيذ الاتفاق.
يأتي ذلك في الوقت الذي، أكدت فيه وكالة “بلومبيرغ” الدولية، أن قطر والسعودية تقتربان من إبرام اتفاق مبدئي لإنهاء الخلاف المستمر منذ أكثر من ثلاثة سنوات، وذلك برعاية الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دونالد ترامب، وفق ما نقلت عن ثلاثة شخصيات على دراية بالأحداث.
وحسب الوكالة، فإن إدارة ترامب تعمل على تحقيق انتصارات في السياسة الخارجية خلال أيامها الأخيرة بالبيت الأبيض. مشيرةً إلى أن الاتفاق الجديد الذي بات قريباً بين البلدين، لا يشمل الدول العربية الثلاث الأخرى التي قطعت أيضاً العلاقات الدبلوماسية والتجارية مع قطر في يونيو/حزيران 2017: الإمارات العربية المتحدة والبحرين ومصر.
وحسب الوكالة، قال شخص آخر، إن هناك قضايا أساسية عالقة مثل علاقات الدوحة مع طهران،
ظلت دون حل.
ويأتي هذا الاختراق المحتمل في المقاطعة، بعد شهور من الدبلوماسية المكثفة التي توسطت فيها الكويت. والتي بلغت ثمارها بدفعة أخيرة من صهر الرئيس دونالد ترامب ومبعوثه للشرق الأوسط جاريد كوشنر، الذي زار الخليج هذا الأسبوع.
ومن المرجح أن يشمل التقارب إعادة فتح المجال الجوي والحدود البرية. وإنهاء حرب المعلومات التي شنتها قطر والمملكة العربية السعودية. وخطوات أخرى لبناء الثقة كجزء من خطة مفصلة لإعادة بناء العلاقات تدريجياً، حسبما قال اثنان من الأشخاص.