المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ضجه في لبنان .. بعد بيع سلع مدعومة في الكويت… نعمه استدعى شركتي “بيكون” و”نجار”



بركان
11-20-2020, 10:23 PM
https://www.sawtbeirut.com/wp-content/uploads/2020/05/%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF-800x549.jpg

راوول نعمة

استدعى وزير الاقتصاد والتجارة راوول نعمه كل من شركتي بيكون ونجار بعد انتشار صور على مواقع التواصل الإجتماعي تبرز وجود سلع مدعومة في مراكز بيع في الكويت وتركيا.

وطلب منهم ابراز المستندات التي تثبت ان تصدير هذه البضائع جرى بشكل فردي ليبنى على الأمر مقتضاه. كما أكد أنه سيحيل الإخبار الى النيابة العامة المالية.

يذكر أنه انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي صور لعلب جبنة “بيكون” معروضة للبيع في أحد المتاجر في الكويت مرفقة بعبارة سعر مدعوم ما يدل انها من ضمن المواد التي تدخل ضمن السلة الاستهلاكية المدعومة من مصرف لبنان. وعلم ان هذا المتجر اغلبية زبائنه من اللبنانيين.

وفي هذا الاطار بادر مدير عام وزارة الاقتصاد محمد ابو حيدر بالاتصال بوكيل شركة “بيكون” في لبنان وتم استدعاؤه على الوزارة.

وأشار ابو حيدر لـ”النهار” الى ان الوكيل أكد له ان “بيكون” هي شركة عالمية وهو وكيلها فقط في لبنان وليس له علاقة بالكويت، انما على الارجح انه يمكن لهذه المواد ان تكون خرجت من لبنان من قبل “الشنطة” اي ان بعض الاشخاص يشترون بعد المواد بالمفرق ويدخلون المواد بالشنطة الى بلد آخر ويسعون الى بيعها في الخارج، وبما ان هذا المتجر زبائنه من اللبنانيين عمد الى شرائها منهم.

وأكد ابو حيدر أنه بعد التأكد من الموضوع يمكن تقديم اخبار للنيابة العامة للتحرك.

المصدر :الوكالة الوطنية للإعلام

https://www.sawtbeirut.com/lebanon-news/%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%A8%D9%8A%D8%B9-%D8%B3%D9%84%D8%B9-%D9%85%D8%AF%D8%B9%D9%88%D9%85%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%8A%D8%AA-%D9%86%D8%B9%D9%85%D9%87-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AF/

أبو ربيع
11-20-2020, 10:56 PM
الخبر يضحك

بالكويت محتاجين سلع مدعومه من لبنان

معقوله ؟

لطيفة
11-23-2020, 07:04 AM
متجر متخصص ببيع المنتجات اللبنانية يعيد للذاكرة قصة تهريب مواد التموين المدعومة محلياً

هكذا وصلت الجبنة المدعومة من بيروت إلى متاجر الكويت؟

https://www.alraimedia.com/raimedia/uploads/images/2020/11/22/845313.jpg

| كتب أسامة مروة |

22 نوفمبر 2020

- «التجارة»: تتبّع البضائع المهرّبة يبدأ من بلد المنشأ والتنسيق لاحقاً

- ممدوح: نعوّض نقص المنتجات بشرائها من بقالات لبنان

عادت إلى الأذهان قضية بيع مواد التموين الكويتي في الخارج، لكن السوق هذه المرة محلي والزبون مواطن، رغم أن البضاعة المدعومة ليست كويتية، وهنا تبدأ القصة.

في الأيام القليلة الماضية، انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي، صور لأجبان وألبان وغيرها من المنتجات اللبنانية المعروضة في أحد متاجر الكويت. حتى هنا تبدو الأحداث مألوفة، إلا أن المفارقة التي أشعلت النقاش كويتياً ولبنانياً، أن هناك ملصقاً على هذه المنتجات يدل على أنها مدعومة من قبل وزارة الاقتصاد اللبنانية، ما يجعلها افتراضياً مخصصة للبيع للعائلات الفقيرة في لبنان، ومن ثم يُعدّ بيعها لغير هذا الغرض وخارج بلادها محرماً تماماً.

وجاءت هذه القصة، بعد فترة قصيرة من تجدد الحديث عن بيع المواد المدعومة في الكويت بالخارج، الأمر الذي دفع إلى التساؤل حول الأساليب التي يعتمدها التجار لإيصال المنتجات المدعومة لخارج أسواقها، وما إذا كان بإمكان وزارة التجارة والصناعة توقيع مخالفة على التاجر الذي يبيع منتجاً في السوق المحلي رغم أنه مدعوم في بلد منشئه ومخصص لمواطني هذا البلد؟ كما يبرز للنقاش العديد من التساؤلات، ليس أقلها، طريقة انتقال المنتجات المدعومة خارجياً إلى السوق الكويتي، وحجم المكاسب التي يجنيها تجار المواد المدعومة التي تدفع متجراً متخصصاً في بيع المنتجات اللبنانية للمخاطرة بسمعته، بشحنها من لبنان وبيعها لمستهلكي السوق الكويتي.

وفي هذا الإطار، كشف مسؤول في «التجارة» أن هذه القضية معقدة، ومرتبطة بأكثر من جهة، لكن يصعب تطبيق القانون على متجر محلي لمجرد وجود ملصق يشير إلى أن البضاعة المباعة لديه مدعومة من بلادها، مبيناً أن دورة محاسبة أصحاب هذه البضائع يتعين أن تبدأ من الدول الداعمة، على أن يشمل ذلك تنسيقاً مع الجهات الرقابية بالبلد الذي تباع فيه مثل هذه المنتجات لمكافحة هذه الظاهرة.

نقص منتجات

من ناحيته، أفاد مدير متجر «لمى للمواد الغذائية» في السالمية، تامر ممدوح، الذي انتشرت لمتجره صور بيع المنتجات اللبنانية المدعومة، بأن إدارة الشركة حريصة على تلبية احتياجات عملائها وغالبيتهم من الجنسية اللبنانية، لافتاً إلى أنه في أحيان كثيرة يحصل نقص في بعض المنتجات التي تشهد طلباً كبيراً من الزبائن في الكويت، الأمر الذي يدفع فريق الشركة في لبنان لشرائها من البقالات ومتاجر الأغذية في لبنان.

وأضاف ممدوح في تصريح لـ«الراي» أن الضجة التي أثيرت في الأيام الأخيرة حول عرض أحد أصناف الجبنة اللبنانية في «لمى» مع ملصق العرض الذي يدل على أنها مدعومة من وزارة الاقتصاد، حصل عن طريق الخطأ ولعدم دراية إدارة الشركة بقصة الدعم من أساسها.

وتابع ممدوح أن المنتجات التي عُرضت وصلت إلى الشركة بعد شرائها عن طريق طرف ثالث في لبنان، بدلاً من شرائها مباشرة عن طريق فرعها هناك، مؤكداً أن دخولها إلى السوق الكويتي حصل حسب الأطر الرسمية المعتمدة وبعد المرور بكل الإجراءات القانونية المطلوبة.

وشدد على أنه لم يتم تهريب أي منتجات غذائية لبيعها في الكويت، مبيناً أن إدارة الشركة لم تبحث عن تحقيق أرباح مادية من وراء خطوتها بل أرادت تلبية احتياجات العملاء لا أكثر، للحفاظ على ثقتهم.


https://www.alraimedia.com/article/1509271/اقتصاد/هكذا-وصلت-الجبنة-المدعومة-من-بيروت-إلى-متاجر-الكويت