صحن
11-08-2020, 08:11 PM
https://cdnarabic1.img.sputniknews.com/img/07e4/0a/1a/1046966213_0:0:3065:1658_1000x0_80_0_1_1efaacace82 d82eb4ae7fba698373f6c.jpg.webp
07.11.2020
توقعت مصادر إعلامية الدول التي يمكن أن ينتقل الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، للعيش فيها في حال خسارته الانتخابات الحالية التي تشهدها البلاد.
وكان الرئيس الأمريكي قد نوه في كلمات له، عن إمكانية مغادرته البلاد في حال خسارته بالانتخابات الحالية، أمام خصمه الأقوى، الديمقراطي، جو بايدن.
الأميرة ديانا والأمير تشارلز خلال دقيقة صمت أمام نصب تذكاري للجنود المجهولين في المقبرة الوطنية جنوب سيئول، كوريا الجنوبية 2 نوفمبر/ تشرين الثاني 1992
وقال ترامب في كلمة له أمام أحد التجمعات الانتخابية في جورجيا: "هل يمكنكم أن تتخيلوا لو خسرت؟ لن أشعر أنني بحالة جيدة. ربما سأضطر لمغادرة البلاد، لا أعرف".
وتشير البيانات الجديدة حول الانتخابات الأمريكية إلى تقدم كبير لجو بايدن في عدة ولايات، خصوصا عندما قلب الطاولة على ترامب في ولاية جورجيا، والتي من الممكن أن تكون حاسمة للانتخابات الحالية.
وكشفت صحيفة "الإندبندنت" عن عدة أماكن محتملة من الممكن أن ينتقل إليها الرئيس دونالد ترامب في حال خسارته الانتخابات وهي:
اسكتلندا
إذا أراد ترامب انتقالا سريعا وسلسا، فإنه بحسب الصحيفة سينتقل إلى اسكتلندا، حيث يمتلك ما لا يقل عن منتجعين للغولف، هما "ترامب إنترناشيونال غولف لينكس أبردين" و"ترامب تيرنبيري"، والتي تلقت حوالي 250 ألف جنيه إسترليني من الحكومة الأمريكية خلال السنوات الأربع الماضية، بحسب الصحيفة.
وجاء نصيب الأسد من وزارة الدفاع الأمريكية، التي أنفقت ما لا يقل عن 184 ألف دولار (142 ألف جنيه إسترليني) على حجز أجنحة في تيرنبيري للأفراد العسكريين الذين يمرون عبر مطار "جلاسكو بريستويك" القريب.
كندا
على الرغم من العلاقة المتوترة بين ترامب ورئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، إلا أن كندا قد لا تكون خيارًا سيئًا لترامب، وذلك ببساطة لأن كندا معروفة في جميع أنحاء العالم باستقطابها وقبولها لجميع المهاجرين، لكن سيتعين على ترامب تقديم إقرارات ضريبية لمدة أربع سنوات على الأقل من الإقامة الدائمة في البلاد، وهو "أمر نعرف أن الرئيس لا يحب القيام به"، بحسب الصحيفة.
روسيا
اعتبرت الصحيفة أن روسيا من الممكن أن تكون مكانا جيدا لترامب، بسبب "علاقته الودية (المعروفة) مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين".
وتطرقت الصحيفة إلى الادعاءات التي تتحدث عن تقارير الاستخبارات الأمريكية التي أشارت إلى أن روسيا "حاولت التدخل في الانتخابات الأمريكية لصالح ترامب"، وهي ادعاءات رفضتها روسيا جملة وتفصيلا، في أكثر من مناسبة.
واعتبرت الصحيفة أن هذه الأسباب من الممكن أن تجعل ترامب يختار روسيا كمكان للإقامة في حال خسارته الانتخابات.
الصين
اعتبرت الصحيفة أن ترامب، وبالرغم من تصريحاته العدائية جدا تجاه الصين، إلا أنه من الممكن أن ينتقل للعيش فيها، خصوصا بعد تصريحاته الأخيرة التي وصف الصين فيها كـ "أعظم خصم" لأمريكا، بالإضافة إلى إشادة ترامب بفطنة الزعيم الصيني شي جين بينغ في عدة مناسبات.
وأشارت الصحيفة إلى أن الرئيس الأمريكي يملك بالفعل حساب مصرفي في الصين لتسهيل هذه الخطوة، ويقال إنه يدفع ضرائب أكثر مما دفعه في ضريبة الدخل الأمريكية في السنوات الأخيرة، وفقًا لصحيفة "نيويورك تايمز".
كوريا الشمالية
كانت العلاقة بين الرئيس ترامب وزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، مضطربة على مدى السنوات الأربع الماضية، والتي بدأت بتوجيه الإهانات والتهديد وانتهت بعقد اجتماع تاريخي في عام 2017 ليقول ترامب في عام 2018، لقد "وقعنا في الحب".
وبالرغم من الاختلافات العميقة، تلقى الزعيم الكوري الشمالي هذا العام تمنيات ومباركات بعيد ميلاده من الرئيس ترامب، والتي يُنظر إليها على أنها محاولة لإعادة إحياء العلاقة، وبحسب الصحيفة، قد يكون تقديم "مكان لترامب بعد الانتخابات أحد السبل التي يمكن لكيم من خلالها رد الجميل".
07.11.2020
توقعت مصادر إعلامية الدول التي يمكن أن ينتقل الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، للعيش فيها في حال خسارته الانتخابات الحالية التي تشهدها البلاد.
وكان الرئيس الأمريكي قد نوه في كلمات له، عن إمكانية مغادرته البلاد في حال خسارته بالانتخابات الحالية، أمام خصمه الأقوى، الديمقراطي، جو بايدن.
الأميرة ديانا والأمير تشارلز خلال دقيقة صمت أمام نصب تذكاري للجنود المجهولين في المقبرة الوطنية جنوب سيئول، كوريا الجنوبية 2 نوفمبر/ تشرين الثاني 1992
وقال ترامب في كلمة له أمام أحد التجمعات الانتخابية في جورجيا: "هل يمكنكم أن تتخيلوا لو خسرت؟ لن أشعر أنني بحالة جيدة. ربما سأضطر لمغادرة البلاد، لا أعرف".
وتشير البيانات الجديدة حول الانتخابات الأمريكية إلى تقدم كبير لجو بايدن في عدة ولايات، خصوصا عندما قلب الطاولة على ترامب في ولاية جورجيا، والتي من الممكن أن تكون حاسمة للانتخابات الحالية.
وكشفت صحيفة "الإندبندنت" عن عدة أماكن محتملة من الممكن أن ينتقل إليها الرئيس دونالد ترامب في حال خسارته الانتخابات وهي:
اسكتلندا
إذا أراد ترامب انتقالا سريعا وسلسا، فإنه بحسب الصحيفة سينتقل إلى اسكتلندا، حيث يمتلك ما لا يقل عن منتجعين للغولف، هما "ترامب إنترناشيونال غولف لينكس أبردين" و"ترامب تيرنبيري"، والتي تلقت حوالي 250 ألف جنيه إسترليني من الحكومة الأمريكية خلال السنوات الأربع الماضية، بحسب الصحيفة.
وجاء نصيب الأسد من وزارة الدفاع الأمريكية، التي أنفقت ما لا يقل عن 184 ألف دولار (142 ألف جنيه إسترليني) على حجز أجنحة في تيرنبيري للأفراد العسكريين الذين يمرون عبر مطار "جلاسكو بريستويك" القريب.
كندا
على الرغم من العلاقة المتوترة بين ترامب ورئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، إلا أن كندا قد لا تكون خيارًا سيئًا لترامب، وذلك ببساطة لأن كندا معروفة في جميع أنحاء العالم باستقطابها وقبولها لجميع المهاجرين، لكن سيتعين على ترامب تقديم إقرارات ضريبية لمدة أربع سنوات على الأقل من الإقامة الدائمة في البلاد، وهو "أمر نعرف أن الرئيس لا يحب القيام به"، بحسب الصحيفة.
روسيا
اعتبرت الصحيفة أن روسيا من الممكن أن تكون مكانا جيدا لترامب، بسبب "علاقته الودية (المعروفة) مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين".
وتطرقت الصحيفة إلى الادعاءات التي تتحدث عن تقارير الاستخبارات الأمريكية التي أشارت إلى أن روسيا "حاولت التدخل في الانتخابات الأمريكية لصالح ترامب"، وهي ادعاءات رفضتها روسيا جملة وتفصيلا، في أكثر من مناسبة.
واعتبرت الصحيفة أن هذه الأسباب من الممكن أن تجعل ترامب يختار روسيا كمكان للإقامة في حال خسارته الانتخابات.
الصين
اعتبرت الصحيفة أن ترامب، وبالرغم من تصريحاته العدائية جدا تجاه الصين، إلا أنه من الممكن أن ينتقل للعيش فيها، خصوصا بعد تصريحاته الأخيرة التي وصف الصين فيها كـ "أعظم خصم" لأمريكا، بالإضافة إلى إشادة ترامب بفطنة الزعيم الصيني شي جين بينغ في عدة مناسبات.
وأشارت الصحيفة إلى أن الرئيس الأمريكي يملك بالفعل حساب مصرفي في الصين لتسهيل هذه الخطوة، ويقال إنه يدفع ضرائب أكثر مما دفعه في ضريبة الدخل الأمريكية في السنوات الأخيرة، وفقًا لصحيفة "نيويورك تايمز".
كوريا الشمالية
كانت العلاقة بين الرئيس ترامب وزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، مضطربة على مدى السنوات الأربع الماضية، والتي بدأت بتوجيه الإهانات والتهديد وانتهت بعقد اجتماع تاريخي في عام 2017 ليقول ترامب في عام 2018، لقد "وقعنا في الحب".
وبالرغم من الاختلافات العميقة، تلقى الزعيم الكوري الشمالي هذا العام تمنيات ومباركات بعيد ميلاده من الرئيس ترامب، والتي يُنظر إليها على أنها محاولة لإعادة إحياء العلاقة، وبحسب الصحيفة، قد يكون تقديم "مكان لترامب بعد الانتخابات أحد السبل التي يمكن لكيم من خلالها رد الجميل".