عباس الابيض
10-22-2020, 12:12 PM
https://cdnarabic1.img.sputniknews.com/img/07e4/07/1b/1046117662_0:295:3151:2000_1000x0_80_0_1_e24d72877 aa1b17ff7638c842dcf90c5.jpg.webp
22.10.2020
أعلنت كتلة "حزب الله" النيابية في لبنان، اليوم الخميس، أنها لا ترشح أي أحد لمنصب رئيس الوزراء الجديد.
وقال النائب محمد رعد المتحدث باسم كتلة الوفاء للمقاومة، إن الكتلة "لم تسم أحدا لتشكيل الحكومة العتيدة"، وذلك إثر مشاركتها في الاستشارات النيابية الملزمة في قصر بعبدا، وذلك حسب قناة "المنار".
ولفت رعد إلى أنه "مثلكم نحن، لن نتعب ولن نملّ ولن نيأس ولأننا نرى أن التفاهم الوطني هو الممر الإلزامي لحفظ لبنان، ولأن نجاح العملية السياسية في البلاد وتحقيق مصالح لبنان عموما يتوقف على هذا التفاهم لم نسم أحدا لتشكيل الحكومة".
وانطلقت الاستشارات النيابية الملزمة لتسمية رئيس جديد للحكومة، اليوم الخميس، في القصر الجمهوري، وسط أرجحية أن يسمى رئيس الحكومة الأسبق سعد الحريري بأكثرية تخوله تكليف تشكيل الحكومة، لكن في ظل امتناع عدد من الكتل النيابية عن تسميته. وستكون كتل "التنمية والتحرير" و"اللقاء الديمقراطي" و"المستقبل" أبرز من سيسمي الحريري في الاستشارات.
وإزاء انقسام القوى السياسية الكبرى حول تسمية الحريري، يرجح أن يحصل الأخير على حدود ٥٥ صوتا إلى ستين صوتا، وهي أكثرية ليست مطلقة لكنها تمكنه من تشكيل الحكومة. ويؤكد متابعون أنه في حال تم تكليف الحريري، فتنتظره عقبات عدة في التأليف بعضها خارجي ويرتبط باستحقاق الانتخابات الرئاسية الأمريكية وموقف الإدارة الأمريكية الجديدة من الوضع في لبنان.
22.10.2020
أعلنت كتلة "حزب الله" النيابية في لبنان، اليوم الخميس، أنها لا ترشح أي أحد لمنصب رئيس الوزراء الجديد.
وقال النائب محمد رعد المتحدث باسم كتلة الوفاء للمقاومة، إن الكتلة "لم تسم أحدا لتشكيل الحكومة العتيدة"، وذلك إثر مشاركتها في الاستشارات النيابية الملزمة في قصر بعبدا، وذلك حسب قناة "المنار".
ولفت رعد إلى أنه "مثلكم نحن، لن نتعب ولن نملّ ولن نيأس ولأننا نرى أن التفاهم الوطني هو الممر الإلزامي لحفظ لبنان، ولأن نجاح العملية السياسية في البلاد وتحقيق مصالح لبنان عموما يتوقف على هذا التفاهم لم نسم أحدا لتشكيل الحكومة".
وانطلقت الاستشارات النيابية الملزمة لتسمية رئيس جديد للحكومة، اليوم الخميس، في القصر الجمهوري، وسط أرجحية أن يسمى رئيس الحكومة الأسبق سعد الحريري بأكثرية تخوله تكليف تشكيل الحكومة، لكن في ظل امتناع عدد من الكتل النيابية عن تسميته. وستكون كتل "التنمية والتحرير" و"اللقاء الديمقراطي" و"المستقبل" أبرز من سيسمي الحريري في الاستشارات.
وإزاء انقسام القوى السياسية الكبرى حول تسمية الحريري، يرجح أن يحصل الأخير على حدود ٥٥ صوتا إلى ستين صوتا، وهي أكثرية ليست مطلقة لكنها تمكنه من تشكيل الحكومة. ويؤكد متابعون أنه في حال تم تكليف الحريري، فتنتظره عقبات عدة في التأليف بعضها خارجي ويرتبط باستحقاق الانتخابات الرئاسية الأمريكية وموقف الإدارة الأمريكية الجديدة من الوضع في لبنان.