مشاهدة النسخة كاملة : وعكة صحية أدخلت التكفيري عبدالرحمن عبدالخالق المستشفى
https://www.alraimedia.com/raimedia/uploads/images/2020/09/28/808699.jpg
التكفيري المتكوت عبدالرحمن عبدالخالق يلبس الشماغ
28 سبتمبر 2020
تعرّض الداعية عبدالرحمن عبدالخالق لوعكة صحية إثر إصابته بأزمة قلبية حادة، فيما تم منع الزيارة عنه بناء على تعليمات الأطباء.
ويُعد عبدالخالق، الذي تلقى علومه الشرعية في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، أحد أبرز رموز الدعوة السلفية في الكويت.
عبدالخالق، المولود في قرية عرب الرمل بمحافظة المنوفية في مصر العام 1939، حصل على الجنسية الكويتية بموجب مرسوم أميري صدر في العام 2011.
ويُقيم عبدالخالق، الذي تتلمذ على يد عدد من الشيوخ من بينهم الشيخان ابن باز والألباني، في الكويت منذ العام 1965 قام خلالها بتدريس العلوم الشرعية وإلقاء المحاضرات الدينية وإصدار عشرات الكتب من بينها «السلفيون والأئمة الأربعة»، و«الإلحاد أسباب هذه الظاهرة وطرق علاجها»، و«منهج جديد لدراسة التوحيد»، كما ساهم في تأسيس جمعية إحياء التراث في العام 1982.
https://www.alraimedia.com/article/1501595/محليات/أخبار-محلية/وعكة-صحية-أدخلت-عبدالرحمن-عبدالخالق-المستشفى
الباب العالي
09-29-2020, 12:22 PM
هلك الزنديق عبدالخالق وذهب إلى الجحيم بإذن الله
راعي الغرشا
09-29-2020, 12:28 PM
https://storage.googleapis.com/jarida-cdn/images/1582133223411730300/1582133257000/640x480.jpg
الغانم يعزي بوفاة الشيخ عبدالرحمن عبدالخالق
9/29/2020
قدم رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم خالص العزاء بوفاة الشيخ عبدالرحمن عبدالخالق.
وقال الغانم: تلقينا ببالغ الحزن والأسى خبر وفاة الشيخ الجليل عبدالرحمن عبدالخالق، ونسأل الله جلت قدرته ان يرحمه برحمته الواسعة ويسكنه جنات الفردوس، وأن يلهم ذويه ومحبيه الكثر الصبر
مكفر نص المسلمين والناس يقولون خسرنا عالما جليلا فاضلا
من كفر مسلما فقد كفر
حسب الأخبار بعد دفنه سوف يتحول إلى بريعصي
موالى
09-30-2020, 08:00 PM
أخ هاشم أتوقع صار اللحين بريعصي معتبر
والناس عبالهم الشيخ داش الجنه
قريت حق الارهابي حامد العلي يقول إنه رآه في المنام داخل الجنه في قصر ولديه غرف ولكل غرفه غرض محدد مثل غرفه للصلاة وغرفة للدرس ... الخ
على إعتبار أن الداعشي حامد العلي نفسه من أولياء الله ورؤياه صادقة
هم مجموعة من القتلة يؤلفون الأكاذيب في كرامة بعضهم البعض
أمان أمان
10-07-2020, 12:09 PM
علي البغلي
6 أكتوبر 2020
قصة داعية متشدّد
انتقل إلى الدار الآخرة منذ أيام أحد الدعاة الدينيين المتشددين، الذي قدم للكويت في منتصف ستينيات القرن الماضي من أحد الأرياف العربية الشهيرة، لأنه وعى جيداً أن حكومة بلده في ذلك الوقت لن تتحمل الترهات التي ينفثها حوله، وسيكون مصيره بأفضل الأحوال السجن لمدة غير محددة، أو فصل رأسه عن جسده!
لأن حكومة ذلك البلد في تلك الأوقات لم تكن «تبيع بَرِدْ» كما يقول الاصطلاح الكويتي. قدم المذكور للكويت ويا ليته التزم آداب «يا غريب كن أديب» كما يقول المثل العربي، ولكنه عاث في سمعة أهل الكويت تخريباً وإهانة، ففي أحد أحاديثه، أو دروسه المصورة، يقول إنه عند قدومه للكويت لم يجد أحداً يصلي في مساجدها!!
وقد عددت المساجد الموجودة في منطقة كويتية قديمة كالمطبة وفريج الجناعات، وهي المنطقة الواقعة خلف مبنى البورصة الكويتية، فرأيت مساجد قديمة للطائفتين السنية والشيعية أكثر من عدد شعرات لحية ذلك المتقول على أهل الكويت، بعد أن أحسنوا وفادته عندما لفظه بلده! ويا ليت المسألة اقتصرت على ذلك، فقد بث أيديولوجياته المتشددة على شباب وشابات الكويت في ذلك الوقت، فآمن الكثير منهم بدعاويه!
وكانت تلك الحقبة بداية الغلو والتأسلم السياسي بكل أشكاله، ويا ليت أن الوضع انتهى على ذلك، فمعظم أهل الكويت ينتمون للفكر الإسلامي الوسطي المتسامح، بعكس ما كان يدعو إليه ذلك المتشدد!
وكانت الصدمة الكبرى أن إحدى حكوماتنا «اللا» رشيدة أسبغت عليه وأكرمته بجنسيتنا، التي حرم منها الآلاف ممن يطلق عليهم «بدون» أو مقيمين بصورة غير قانونية، مع أنهم موجودون في هذا البلد قبل ذلك الدعي بكثير.. فشخص يدعي أن أهل الكويت عندما وصل إليها كانوا بعيدين عن الدين، وتكافئه الحكومة على إهانته لأهل البلد، هو أمر لا يحصل إلا بهذي الكويت صل على النبي!
*** وبمناسبة انتقاله للدار الآخرة، أعاد البعض إرسال خطبه وأحاديثه اللاعصماء عن أهل الكويت وقلة ديانتهم، لينبري له أحد تلاميذه البررة من أهل التدين المتطرف ليقول إن شيخه كان يقصد أنه لم ير شبابا يصلون في المساجد عندما وصل إلى الكويت عام 1965، لأن المد الناصري أو الثوري كان سائداً في الشارع الكويتي، مثل بقية الدول العربية الثورية!
ونحن ليس لدينا ما نقوله في هذا المقام إلا «حسبنا الله ونعم الوكيل» عليكم يا من أكرمتم ذلك الدعي بجنسيتنا، ويا من تدافعون عنه بالحق والباطل، فذلك الشخص كان لجماعته أمثال محامي الدفاع عنه خير جليس، أما لبقية أهل الكويت الشرفاء فقط كان «نحيس»!
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
علي أحمد البغلي
للمزيد: https://alqabas.com/article/5805780
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir