جليل
07-27-2005, 01:05 AM
بلاد تشتهر بالتانغو والنساء الجميلات
دعا مطرب البوب العالمي ريكي مارتن الأطفال العرب للابتعاد عن نمطية التفكير التي تؤدي إلى سوء الفهم، مركزاً على أهمية تفتح الذهن والبحث الروحاني والقراءة والتعليم. وأضاف خلال حواره مع الأطفال المشاركين في المؤتمر الـ(25) للأطفال العرب في عمان: "زيارتي للأردن بداية جميلة ستتكرر في دول عربية أخرى"، واعداً بإقامة حفل في عدة مناطق عربية منها الأردن وفلسطين.
وبحسب جريدة "الغد الأردنية"، فقد أشار مارتن خلال محاضرة القاها على الأطفال إلى أن زيارته للأردن فتحت آفاقه لأمور كثيرة، ومؤكدا أنه خلال الفترة القصيرة التي أمضاها مع الأطفال وجد تشابها جمعه بهم، لهذا استأذنهم أن يكون متحدثاً باسم الثقافة العربية وقال: "أشعر أنني كنت عربيا في حياتي السابقة، لذا سأكون متحدثاً باسم الثقافة العربية".
وتحدث مارتن خلال محاضرته عن أمريكا اللاتينية قائلاً: بلادي تشتهر بصناعة الأفلام والغابات المطرية، والتانغو والسالسا، والنساء الجميلات، إضافة إلى المزيج الموسيقي من مختلف أنحاء العالم. وعن أولوياته قال مارتن: أولويتي أن أكون مقبولاً وأعتقد أن الإنسان يكون مقبولاً عند الناس عندما يقبل نفسه.. بعيداً عن المثالية أقدم نفسي كما أنا ومن ترونه على المسرح هو شخص لا يلبس قناعا.
واعتبر ريكي مارتن الذي عبر عن كرهه للحرب وإيمانه بالحرية والمنطق السليم أن أطفال المؤتمر قادة المستقبل، مشيراً إلى أن "بناء عناصر بشرية بطريقة سليمة يتطلب تغيير النمط السلبي للتفكير".
وفي نهاية المحاضرة قدم ريكي مارتن تذكارات رمزية لأطفال الوفود المشاركة بعد أن التقط معهم صوراً جماعية، كتب عليها (People for Children) وهو مشروع تتبناه مؤسسة ريكي مارتن الخيرية. التي أنشأها فنان البوب العالمي قبل ثلاث سنوات آملا أن يعمل من خلالها على تحسين نوعية الحياة للأطفال حول العالم، بتحسين الخدمات الصحية والتعليمية لهم خصوصاً في الدول التي تواجه ضغوطات اقتصادية وسياسية واجتماعية.
دعا مطرب البوب العالمي ريكي مارتن الأطفال العرب للابتعاد عن نمطية التفكير التي تؤدي إلى سوء الفهم، مركزاً على أهمية تفتح الذهن والبحث الروحاني والقراءة والتعليم. وأضاف خلال حواره مع الأطفال المشاركين في المؤتمر الـ(25) للأطفال العرب في عمان: "زيارتي للأردن بداية جميلة ستتكرر في دول عربية أخرى"، واعداً بإقامة حفل في عدة مناطق عربية منها الأردن وفلسطين.
وبحسب جريدة "الغد الأردنية"، فقد أشار مارتن خلال محاضرة القاها على الأطفال إلى أن زيارته للأردن فتحت آفاقه لأمور كثيرة، ومؤكدا أنه خلال الفترة القصيرة التي أمضاها مع الأطفال وجد تشابها جمعه بهم، لهذا استأذنهم أن يكون متحدثاً باسم الثقافة العربية وقال: "أشعر أنني كنت عربيا في حياتي السابقة، لذا سأكون متحدثاً باسم الثقافة العربية".
وتحدث مارتن خلال محاضرته عن أمريكا اللاتينية قائلاً: بلادي تشتهر بصناعة الأفلام والغابات المطرية، والتانغو والسالسا، والنساء الجميلات، إضافة إلى المزيج الموسيقي من مختلف أنحاء العالم. وعن أولوياته قال مارتن: أولويتي أن أكون مقبولاً وأعتقد أن الإنسان يكون مقبولاً عند الناس عندما يقبل نفسه.. بعيداً عن المثالية أقدم نفسي كما أنا ومن ترونه على المسرح هو شخص لا يلبس قناعا.
واعتبر ريكي مارتن الذي عبر عن كرهه للحرب وإيمانه بالحرية والمنطق السليم أن أطفال المؤتمر قادة المستقبل، مشيراً إلى أن "بناء عناصر بشرية بطريقة سليمة يتطلب تغيير النمط السلبي للتفكير".
وفي نهاية المحاضرة قدم ريكي مارتن تذكارات رمزية لأطفال الوفود المشاركة بعد أن التقط معهم صوراً جماعية، كتب عليها (People for Children) وهو مشروع تتبناه مؤسسة ريكي مارتن الخيرية. التي أنشأها فنان البوب العالمي قبل ثلاث سنوات آملا أن يعمل من خلالها على تحسين نوعية الحياة للأطفال حول العالم، بتحسين الخدمات الصحية والتعليمية لهم خصوصاً في الدول التي تواجه ضغوطات اقتصادية وسياسية واجتماعية.