فصيح
09-09-2020, 08:46 PM
2020-09-09
تكبدت شركة Apple أمس الثلاثاء خسائر بـ140 مليار دولار من قيمتها السوقية بنسبة 0.6% .
يأتي ذلك في ظل تراجع حاد للأسهم الأميركية تحت ضغوط تزايد عمليات البيع في أسهم التكنولوجيا.
ووصل إجمالي الهبوط في مؤشر ناسداك نحو 11% مقارنة بإغلاق يوم الأربعاء الماضي.
وحسب تقرير لوكالة “بلومبيرغ” الاقتصادية الأميركية فقد فر المستثمرون من كبار المتعاملين الذين كانوا غذوا ارتفاعاً تاريخياً استمر خمسة أشهر، قبل أن يغلق مؤشر ناسداك نهاية جلسات أمس بتراجع 4.8% تحت تأثير أسوأ هزيمة عانتها شركة تيسلا للسيارات الكهربائية في تاريخها، إذ وصل إجمالي هبوطها 34% في سبتمبر.
وفي وصفها لحالة الرعب التي اجتاحت الأسواق الأميركية وأحدثت هذه المجزرة الحقيقية في أسعار أسهم شركات التكنولوجيا، قالت بلومبيرغ: إن كبار المتعاملين فروا مرعوبين إلى ما يعتقدون أنه ملاذات آمنة، وكانت النتيجة انخفاض عوائد سندات الخزانة وتعزيز الدولار وانخفاض الذهب.
وقبل أقل من أسبوع، تسببت أسهم التكنولوجيا في أسوأ هبوط يومي للأسهم الأميركية منذ حزيران الماضي، فيما انخفضت الأسهم الأوروبية من أعلى مستوى في 19 عاماً عند الإغلاق.
وتراجعت المؤشرات الرئيسة عند إغلاق جلسة الخميس الماضي على تراجع حاد في بورصة وول ستريت الأميركية مسجلة أسوأ هبوط يومي منذ حزيران، حيث باع المستثمرون أسهم التكنولوجيا التي كانت تحقق مكاسب كبيرة.
وأدى التراجع الجماعي لأسهم التكنولوجيا في وول سترين إلى المزيد من الضغط على المؤشرات.
وجاءت شركة (آبل) في صدارة المتراجعين بهبوط فاق 6.5%.
تكبدت شركة Apple أمس الثلاثاء خسائر بـ140 مليار دولار من قيمتها السوقية بنسبة 0.6% .
يأتي ذلك في ظل تراجع حاد للأسهم الأميركية تحت ضغوط تزايد عمليات البيع في أسهم التكنولوجيا.
ووصل إجمالي الهبوط في مؤشر ناسداك نحو 11% مقارنة بإغلاق يوم الأربعاء الماضي.
وحسب تقرير لوكالة “بلومبيرغ” الاقتصادية الأميركية فقد فر المستثمرون من كبار المتعاملين الذين كانوا غذوا ارتفاعاً تاريخياً استمر خمسة أشهر، قبل أن يغلق مؤشر ناسداك نهاية جلسات أمس بتراجع 4.8% تحت تأثير أسوأ هزيمة عانتها شركة تيسلا للسيارات الكهربائية في تاريخها، إذ وصل إجمالي هبوطها 34% في سبتمبر.
وفي وصفها لحالة الرعب التي اجتاحت الأسواق الأميركية وأحدثت هذه المجزرة الحقيقية في أسعار أسهم شركات التكنولوجيا، قالت بلومبيرغ: إن كبار المتعاملين فروا مرعوبين إلى ما يعتقدون أنه ملاذات آمنة، وكانت النتيجة انخفاض عوائد سندات الخزانة وتعزيز الدولار وانخفاض الذهب.
وقبل أقل من أسبوع، تسببت أسهم التكنولوجيا في أسوأ هبوط يومي للأسهم الأميركية منذ حزيران الماضي، فيما انخفضت الأسهم الأوروبية من أعلى مستوى في 19 عاماً عند الإغلاق.
وتراجعت المؤشرات الرئيسة عند إغلاق جلسة الخميس الماضي على تراجع حاد في بورصة وول ستريت الأميركية مسجلة أسوأ هبوط يومي منذ حزيران، حيث باع المستثمرون أسهم التكنولوجيا التي كانت تحقق مكاسب كبيرة.
وأدى التراجع الجماعي لأسهم التكنولوجيا في وول سترين إلى المزيد من الضغط على المؤشرات.
وجاءت شركة (آبل) في صدارة المتراجعين بهبوط فاق 6.5%.