جابر صالح
09-06-2020, 12:31 PM
https://cdnarabic1.img.sputniknews.com/img/101419/81/1014198172_0:64:3473:1942_1000x0_80_0_1_34a9954d3a cbd3baf8929dfa507510db.jpg.webp
06.09.2020
استقبل الأمين العام لـ"حزب الل"ه اللبناني حسن نصر الله، مساء أمس السبت، رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، إسماعيل هنية، ونائبه الشيخ صالح العاروري، والوفد المرافق لهما، حيث جرى التأكيد على متانة العلاقة بين حزب الله و"حماس".
رئيس حركة المقاومة الإسلامية في قطاع غزة اسماعيل هنية أثناء تشييع جثمان قائد فيلق القدس قاسم سليماني في طهران
وقال "حزب الله"، في بيان، إنه "تم خلال اللقاء، استعراض مفصل لمجمل التطورات السياسية والعسكرية في فلسطين ولبنان والمنطقة وما تواجهه القضية الفلسطينية من أخطار خصوصا صفقة القرن ومشاريع التطبيع الرسمي العربي مع الكيان الصهيوني الغاصب ومسؤولية الأمة تجاه ذلك".
وجرى التأكيد على "ثبات محور المقاومة وصلابته في مواجهة كل الضغوط والتهديدات، والآمال الكبيرة المعقودة عليه"، كما "جرى التأكيد على متانة العلاقة بين حزب الله وحركة حماس والقائمة على أسس الإيمان والأخوة والجهاد والمصير الواحد، وتطوير آليات التعاون و التنسيق بين الطرفين".
وكان رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية، دعا الخميس الماضي، إلى استعادة الوحدة الوطنية وبناء برنامج سياسي ينهي العلاقة مع اتفاقية "أوسلو"، الموقعة بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل، مؤكدا أن "عملية تطبيع الدول العربية مع إسرائيل هي استخفاف بشعب يقاتل منذ عشرات السنين".
كما دان الأمين العام لـ"حزب الله" يوم الأحد الماضي، كل محاولات الاعتراف بإسرائيل من أي دولة أو مجموعة أو شخصية أو حزب، وأي شكل من أشكال التطبيع، مجدداً إدانته لموقف المسؤولين في الإمارات الذين ذهبوا إلى هذا الخيار وانتقلوا إليه من السر إلى العلن.
06.09.2020
استقبل الأمين العام لـ"حزب الل"ه اللبناني حسن نصر الله، مساء أمس السبت، رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، إسماعيل هنية، ونائبه الشيخ صالح العاروري، والوفد المرافق لهما، حيث جرى التأكيد على متانة العلاقة بين حزب الله و"حماس".
رئيس حركة المقاومة الإسلامية في قطاع غزة اسماعيل هنية أثناء تشييع جثمان قائد فيلق القدس قاسم سليماني في طهران
وقال "حزب الله"، في بيان، إنه "تم خلال اللقاء، استعراض مفصل لمجمل التطورات السياسية والعسكرية في فلسطين ولبنان والمنطقة وما تواجهه القضية الفلسطينية من أخطار خصوصا صفقة القرن ومشاريع التطبيع الرسمي العربي مع الكيان الصهيوني الغاصب ومسؤولية الأمة تجاه ذلك".
وجرى التأكيد على "ثبات محور المقاومة وصلابته في مواجهة كل الضغوط والتهديدات، والآمال الكبيرة المعقودة عليه"، كما "جرى التأكيد على متانة العلاقة بين حزب الله وحركة حماس والقائمة على أسس الإيمان والأخوة والجهاد والمصير الواحد، وتطوير آليات التعاون و التنسيق بين الطرفين".
وكان رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية، دعا الخميس الماضي، إلى استعادة الوحدة الوطنية وبناء برنامج سياسي ينهي العلاقة مع اتفاقية "أوسلو"، الموقعة بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل، مؤكدا أن "عملية تطبيع الدول العربية مع إسرائيل هي استخفاف بشعب يقاتل منذ عشرات السنين".
كما دان الأمين العام لـ"حزب الله" يوم الأحد الماضي، كل محاولات الاعتراف بإسرائيل من أي دولة أو مجموعة أو شخصية أو حزب، وأي شكل من أشكال التطبيع، مجدداً إدانته لموقف المسؤولين في الإمارات الذين ذهبوا إلى هذا الخيار وانتقلوا إليه من السر إلى العلن.